حاول مبارك الفاضل الرقص مع تراجي لأخر (الزنق) ولم يأبه بنجاة غرزة ولا إبن عمه وهو يغمز “يا خاينة يا خاينة”
(الكتمة) التي يحاول مجاراتها نيجيري وأيمن الربع عمرها (27) عاما، ولا تجرؤ رشا الزنجية وهبة جبرة أن تصل إلى مستوى من (الهبوط) وصل إليه الجنيه مقابل الدولار، ونوع من الصدمة حملت هاجر كباشي للهجرة وخلع صولتها ” تعيش السعودية اللامة العواطلية” لأن جميع طالبات الأحفاد والرباط لم يعد بمقدورهن مقاومة (الريال) أبوستة جنيه،
وربما هو قدر مشابه انتهى بجميلات جامعة مامون في فك الوحش الداعشي، أما السلطة فقد “شلبنها” أحزاب الحوار الوطني، ولم يجد علي ونافع بعد اندغام الشعبي سوى ترديد (الفي ريدو فرط دقس بجي غيرو يعمل مقص)، وعلى ذات النحو حاول مبارك الفاضل الرقص مع تراجي لأخر (الزنق) ولم يأبه بنجاة غرزة ولا إبن عمه وهو يغمز “يا خاينة يا خاينة” ..
في الحقيقة كانت إنصاف مدني من أكثر المتفائلين بكتابة (دستور دائم) تشاطرها وجدان الملازمين العناية بالدولار (المنفسن) والتي فشلت كل الوصفات في (إنقاذه) بما في ذلك أحمد (بندول)، وانتهى الطاقم الاقتصادي إلى أخر العلاج (يحيبو ليه الشيخ يقرأ ليه يس) بينما قضية جمع السلاح لا تنفصل بأي حال عن تجنيب المواطنين (القنبلة سماحة الزول في الطول والعلا) و(أضربني بمسدسك أملاني أنا رصاص) ..
وطلوع سيارات الدفع الرباعي الكبري، ليشاهد الناس عرض أخطر من عروض التفحيط الخليجية، ويعتلي هلال المقود وفي الحال تسمع(قلبها يمين قلبها شمال) وبالتالي لا بد من استرضاه والاستعانة ب (باقيرا) ليضبط ايقاع (ماروكو) مع أورقن الدولة، بإختصار الرصة كلها في شارع القيادة والمسيطر الفعلي هو (بشير) لومي .
بقلم
عزمي عبد الرازق
الصنف ده لقيتو وين؟
والله ممتاز
هسه عليك الله انت يا عزمى يا ود امى فاهم حاجة؟
أحيك تحية جيدة جدا
حاجة غريبة الزول يكون فاضي ما عندو شغلة يمسك الكيبورد وبعمل ليهو حكاية ما عندها قيمة ولا ليها اول ولا ليها اخر دا كلام شنو المكتوب كلام بدون موضوع .