ارتفعت الطعون الى (9) مقابل (50) مليون دولار وعد ادم سوداكال بإنفاقها في المريخ وحلحلة ديون النادي الأحمر
المعارضة مشت (الدهب)
(1) > إذا كانت (المعارضة) همها يتمثل فقط في تحقيق مكاسب (شخصية) خاصة لقياداتها والحصول على اكبر قدر من (الكراسي) في السلطة، فالمفهوم السياسي قام على (قسمة السلطة والثروة)، فجعل كل القيادات السياسية تبحث عن المكسب (المادي) الأكبر لها.
> دون أن يوضع اعتبار للشعب او للقضية.
> الحريات والديمقراطية هنا يستعملها البعض كشكل من اشكال (الضغوط) على السلطة.
> في الوقت الذي ترد فيه السلطة على تلك الطلبات بشيء من (التعويضات) المادية لا الأدبية.
> هذا كل ما جنيناه من الأحزاب الكبيرة.
> وليس هناك دليل اكبر من ان كل الأحزاب الكبيرة مشاركة بشيء او بآخر في السلطة الآن.
> بعضهم يشارك بالآباء وبعضهم يشارك بالأبناء.
> إذا حسبتها المعارضة بتلك الحسبة (المادية) الخالصة، لماذا لا تذهب قياداتها الى مناطق الذهب ليحققوا مكاسب اكبر من التى يحققونها الآن على حساب الشعب والوطن.
> المعارضة ليس لها وجود الآن.
> لماذا لا تستفيد من غيابها هذا وتذهب الى (قبقبة) او (جبل عامر) ، ليرتاح هذا الشعب قليلاً من (صراعات) بين السلطة والمعارضة لا تنتج غير المكاسب الخاصة.
> صراعات يدفع ثمنها الشعب.
(2)
> من الصعب أن نجد سياسياً في زهد وعفة وعلم الشيخ صادق عبد الله عبد الماجد.
> عندما كانت السلطة متاحة له اختار جانب المعارضة بأدب.
(3)
> كلما قدم طعن في مرشح الرئاسة للمريخ آدم سوداكال من قبل أعضاء جمعية المريخ العمومية، رد عليهم سوداكال برفع قيمة المبلغ الذي يريد ان يدعم به المريخ.
> حتى ارتفعت الطعون الى (9) طعون مقابل (50) مليون دولار وعد سوداكال بإنفاقها في المريخ وحلحلة ديون النادي الأحمر.
> لذلك أتوقع أن تنتصر الـ (50) مليون دولار على الـ (9) طعون التى قدمت ضده.
> أراهن على أن تلك الطعون التى قدمت ضد سوداكال لو قدم واحد منها ضد رجل فقير يملك (فكراً) ولا يملك (مالاً) لقبل الطعن في ظرف (120) ثانية.
(4)
> قدم مبارك الفاضل دعوته للتطبيع مع اسرائيل ثم اختفى بعد ذلك.
> مبارك الفاضل يحسب ان دعوته تلك سوف تمكنه من البقاء على (المسرح) لمدة (6) أشهر قادمات.
> لذلك لا (استثمار) ولا (عطاء) في وزارة الاستثمار طوال تلك المدة، فقد اختار الفاضل الطريق الأقصر للأضواء، وهو أن يستثمر في الدعوة للتطبيع مع إسرائيل.
(5)
> رد الفنان الشاب أحمد فتح الله البندول الانتقادات التى وجهت له في الأيام الماضية إلى (جيش البندول) حسب تعريفه لجمهوره على مواقع التواصل الاجتماعي للرد على منتقديه.
> وهدد (جيش البندول) هذا بالاعتراض والثورة ضد قرار اتحاد المهن الموسيقية والتمثيلية القاضي بمنع (البندول) من الغناء لمدة عام بسبب تجاوزاته الأخيرة.
> غاب (الحوار) والنقاش حتى في الوسط الفني الذي أصبحت الأمور فيه ترد للجيش للرد عليها.
> إن حدث هذا فنياً.. ماذا ننتظر سياسيا؟!
> وإن كان أحمد فتح الله البندول يمتلك (جيشاً) فلماذا نلوم موسى هلال؟
> البندول عمل ليه (جيش)!!.
(6)
> لا أدري ماذا تسمي الهيئة القومية للكهرباء قطوعات الكهرباء هذه الأيام؟
> هل هي قطوعات (مبرمجة) أم هي قطوعات (قضاء وقدر)؟!
محمد عبدالماجد