العالم الذي تنبأ بنهاية العالم في سبتمبر يفسر لماذا لم يحدث هذا .. ويتنبأ بموعد جديد!
توقع العالم البريطاني ديفيد ميد، أن تكون نهاية العالم في 23 سبتمبر، عندما تصطدم الأرض بكوكب نيبيرو.
ومع ذلك، فقد مرت نهاية العالم المتوقعة، ولم تحدث كارثة عالمية كبرى. وفسر ميد لماذا جاء 23 سبتمبر وانتهى، والعالم لم ينته بعد وادعى أن نهاية العالم تأجلت لمدة شهر، وفقا لـ news.eizvestia.
وأكد ميد الآن أن “الألم الحقيقي” سيحدث في أكتوبر، وسوف تبدأ نهاية العالم في 21 أكتوبر. وقال أيضا إن العالم لن يدمر فعليا بل سينتهي، كما نعرفه.
وأضاف “لا ينتظرنا أي شيء في أيلول/ سبتمبر. ربما في أواخر تشرين الأول/ أكتوبر، قد ندخل في فترة محنة مدتها سبع سنوات تليها ألف سنة من السلام”.
وتابع ميد أنه مع اقتراب نيبيرو من الأرض، يمكن أن تحدث انفجارات شمسية وفقدان محتمل للشبكات الكهربائية التي قد تستمر لأسابيع أو حتى لفترة أطول.
وقال: “هذا هو الخطر الرئيس الذي أراه الآن، لأنه، كما قلت في كتابي، مباشرة بعد الخطر الأولي للانفجارات الشمسية، أرى تشتت الكنيسة الحقيقية”.
صحيفة المرصد