مقتل آمنة الشريف .. السيناريو الذي لم يتوقعه أحد
منذ إعلان مقتل السيدة آمنة الشريف التي تجاوزت الخامسة والستين من عمرها، ظلت جريمة مقتلها واختفاء النقود لغزاً حير الجميع خاصةً بعد أن انحصر الاتهام داخل المنزل، حيث لم يكن هنالك ما يشير إلى أن غريباً تسلل إلى داخل المنزل ونفذ الجريمة، ولعل هدوء المكان وترتيبه وعدم وجود أي شيء لافت للأنظار كان سبباً في اتجاه الأنظار ناحية سكان المنزل.
ففي اليوم الثالث للجريمة حضرت شرطة الأدلة الجنائية إلى المنزل وقامت برفع بصمات سكان المنزل وخاصة زوجتَي الابنين الوحيدين للقتيلة، إحداهما طبيبة تخصصت في النساء والتوليد والأخرى تعمل بإحدى المؤسسات فزوجة الابن الأكبر الطبيبة تُقيم بشقة في الطابق العلوي هي وأطفالها الخمسة وزوجها، بينما تقيم الأخرى مع زوجها بالطابق الأسفل بشقة مجاورة لشقة القتيلة.
في يوم الحادثة خرج الأبناء وزوجاتهم إلى العمل بينما اتجه أطفالهم للمدارس، في وقت بقيت فيه الحاجة (آمنة) في المنزل وحدها، وعند حوالي الثالثة وبضع دقائق حضر ابنها إلى المنزل بغية أخذ بعض أشيائه، وحينما صلى العصر توجه إلى حيث كانت والدته بإحدى الغرف وألقى عليها التحية إلا أنها كانت مغطاة بثوب وكانت في حالة ثبات عميق ليظن الابن أن والدته نائمة وقرر عدم إزعاجها وعدم تكرار السلام وعاد أدراجه متوجهاً إلى محل عمله، ومما جعل الابن يمضي وكأن الأمر طبيعي هو أن كل شيء كان بمكانه ولم يكن هنالك ما يلفت النظر.
بعد المغرب كعادته توجه الأب (مهدي الشريف) إلى منزله ووصل مع آذان العشاء وهنالك أوقف سيارته وترجل وفتح باب منزله كالعادة بمفتاحه الخاص ولكنه حينما وصل إلى الباب الذي ينفذ إلى داخل الحجرات وجده مغلقاً وهو أمر غير معتاد، حيث اعتاد أن يجد الباب مفتوحاً ووقتها لم يكن الباب مغلقاً فحسب بل أُحكم قفله بطبلة ووضع المفتاح في أعلى الحائط المجاور للباب، حسبما وجدوه لاحقاً، ليتوجه الأب إلى الباب الآخر ويجده مفتوحاً، ودلف إلى حيث كانت تنام بالغرفة وهنالك وجدها مغطاة على هيئتها التي وجدها عليها ابنها وحينما حاول إيقاظها وجدها قد فارقت الحياة.
كل شيء كان طبيعياً
حينما حضرت الشرطة كان كل شيء طبيعي عدا مبالغ كان يحتفظ بها الأب بخزانة بغرفة أخرى، غير التي عثر بها على القتيلة، وعندها تيقن الجميع أن هنالك جريمة قتل تمت بدافع السرقة، أضف إلى ذلك أن الشرطة عثرت على بقعة دماء بالحائط رفعت بصماتها ورفعت البصمات على الخزانة وأبواب الغرف حتى البصمات على الوسادة.
بينما كانت التحريات تسير، اشتبهت الشرطة في خادمات بالمنزل إحداهن بالشقة العليا والأخرى بالشقة السفلى ولكن لم تتوصل الشرطة إلى شيء، وواصلت الشرطة تحرياتها مع أفراد المنزل ولم يكن هنالك شيء غير طبيعي في إفاداتهم.
كانت هنالك بصمات لم تتطابق مع بصمات القتيلة، ولا الأبناء ولا الزوج، إلا أن التحريات وتلك البصمات جعلت أصابع الاتهام تتجه صوب زوجة الابن الأكبر وهي الطبيبة (ر) وتم إحضارها ومحاصرتها ببعض الحقائق التي توصلت إليها الشرطة فكانت النتيجة أن اتضح أنها هي القاتلة.
وحسب مصادر (السوداني) فإن المتهمة توجهت إلى حيث كانت تنام والدة زوجها وأحضرت كيساً، وتسللت إلى هنالك وقامت بإدخال رأس السيدة التي كانت تغط في نومها داخل الكيس، واستيقظت السيدة ونظرت إلى زوجة ابنها والدهشة تعلو عينيها حيث أصيبت بالذهول، فهي لم تتوقع أن تلقى حتفها على يد زوجة ابنها.
أحكمت الطبيبة قبضة الكيس لتتأكد من تغطية الكيس للرأس كاملاً، وأحضرت مخدة وضعتها على وجه السيدة وظلت تضغط بها على السيدة، بينما كانت الضحية تحاول المقاومة إلى أن شلت حركتها تماماً بسبب انعدام الأوكسجين، ولفظت أنفاسها الأخيرة بعد ذلك وبعد أن تأكدت الطبيبة من وفاتها ضغطت على عنقها إلى أن تكسرت عظامها، وبعدها أصيبت بحالة ذهول وعدم الوعي فسارعت إلى شقتها، وقامت بالاتصال بشقيقتها الصغرى، وقالت لها (ألحقيني قوام).
الكشف بالبصمات
سارعت الأخت الصغرى إلى شقة شقيقتها وهنالك فوجئت بشقيقتها الطبيبة عندما أخبرتها بأنها قتلت عمتها، ثارت ثائرة الأخت وانتهرت شقيقتها، إلا أنه دون جدوى وتوسلت إليها شقيقتها بأن تأخذ النقود وتخرج من المنزل وأعطت شقيقتها الأموال التي سرقتها، وطلبت منها مغادرة المنزل قبل أن يُكتشف أمرها.
من كل ذلك، ومن البصمات التي تم رفعها من الأبواب وحركة الأرجل وبقعة الدماء على الحائط وترجمة مسرح الحادث، توصلت الشرطة إلى القاتلة التي أُلقيَ القبض عليها وأحيلت إلى الحراسة ولا زالت الشرطة توالى تحرياتها بعد أن عثرت على الأموال المسروقة.
حسب إفادات الطبيبة، فإنها تخلصت من والدة زوجها بحجة أنها كانت ستهدم مملكتها، وتظن المتهمة أن أم زوجها تعاديها ولا تحبها – حسب قولها -، وتشير المعلومات إلى أن المتهمة أم لثلاثة أولاد وبنتين وأصغر أطفالها لم يكمل عاماً ونصف العام، وعقب القبض عليها أصيب الزوج بحالة من الذهول، فلم يكن يعتقد أدنى اعتقاد أن زوجته قد تقتل والدته في يوم ما، أضف إلى ذلك أن الطبيبة لم تكن في حاجة مالية، فهي تقود سيارة وتعيش في رغد من العيش، كما أن أطفالها يدرسون بأفضل المدارس، مما يشير إلى أنها ربما قامت بأخذ الأموال لصرف النظر عنها ولتعطي تفسيراً بأن الدافع من وراء الجريمة هو السرقة، والدليل على ذلك أن القتيلة كانت تحتفظ بأموال أسفل فراشها لم تقم بأخذها تلك الطبيبة، ولكنها توجهت إلى الدولاب الآخر وأخذت الأموال.
تقرير: هاجر سليمان
السوداني
لا حول ولا قوة إلا بالله سودان الإنقاذ قلب مع ابن القتيلة زوجتو ام اولادوا هسى ذى دى يعمل شنو يقتل زوجتو وايتم اولادوا ولا يعفو عنها عشان الاولاد وكل ما يشوفا يتذكر والدتو المرحومة الغريبة أن الجريمة حصلت من صفوت المجتمع الاطباء عندنا ليهم مكانة الطبيب ملاك الرحمة منك لله والله حسرة كبيرة ليه كدة يا بت الحلال انتى طبيبة ومتزوجة وعندك اولاد عايزه شنو اكتر من كدة
في سبات عميق ( وليس ) في ثبات عميق ..
..
..
الله يرحم المتوفاه ويجبر كسر زوجها و أبناءها
ملائكه الرحمه تعمل كده ؟
سبحانك الله وبحمدك استغفرك و اتوب اليك
اجيك واحد مطفي النور و يقول كلو بسبب الحكومه
قول ملائكة الموت .. أي رحمة مع مثل هؤلاء المجرمين .. الموضوع فيه سر واكيد المقتولة اخذت السر معهم ولكن الله موجود وجعل المفقيدة في الفردوس الأعلى
معقول تكون في كامل قواها العقلية وتقتل ام زوجها لانها تظن انها ( تعاديها ولا تحبها )
ما علاقة بقعة الدم على الحائط والقتيلة لم تتحرك من فراشها حتى لفظت انفاسها الاخيرة
هناك حلقة مفقودة حتى الشرطة لم تتطرق إليها ولا كاتبة القصة فاما القصة غير حقيقية او ليست بهذه الطريقة
احتمال المتهمة جرحت أثناء مقاومة الضحية أو هو دم الضحية نزل من فمها بعد كسر عنقها وبعدها قشت يدها في الحيطة أو لمستها سهوا…
صلوا علي رسول الله اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صلي وسلم علي سيدنا محمد عبدك ورسولك النبي الامي ةعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضاء نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك في كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك
طبيبة كيزانية هكذا سلوك بني كوز قتل الإنسان من أجل المال .
الحكومة ما بتديها مرتب كويس ولا شنو السبب الخلاها تقتل أم زوجها
قال ضغطت علي رقبتها حتي كسرت عنق القتيله هل هذا معقول.
اسرة مهدي شريف أسرة فاضلة و محترمة و غاية في الرقي و الأدب
و ابناؤه نبيل و حسام و المرحوم محمد من خير من عاشرنا. و الذي اصابهم ابتلاء عظيم و لكن يمكن أن يحدث لأي منا. و عليهم بالصبر و الثبات و ان شاء الله الرحيم المنان يفرج عنهم.
اسرة مهدي شريف أسرة فاضلة و محترمة و غاية في الرقي و الأدب
و ابناؤه نبيل و حسام و المرحوم محمد من خير من عاشرنا. و الذي اصابهم ابتلاء عظيم و لكن يمكن أن يحدث لأي منا. و عليهم بالصبر و الثبات و ان شاء الله الرحيم المنان يفرج عنهم.
سبحان الله معقول دي امرأة سودانية ؟فعلا الناس تغيرت بشكل غير طبيعي
اجد عذر للطبيبة لان بعض الحموات خرابات بيوت وحاقدات علي زوجات ابنائهم
علي مااعتقد ان القاضي سيكون رحيما معها لان الخبر يقول انها تعرضت لضغوط من حماتها
والله اعلم
الله يسامحك، مهما حصل لا يوجد ما يبرر (القتل)، الجانية قالت حماتها عايزة تدمر مملكتها… طيب اسي هي بعملتها دي حافظت على ملكها؟ دمرت حياتها وحياة أبنائها الأبرياء وزوجها الحيكون عايش بين ألم فقد والدته وصدمة فعلة زوجته
نادية عابد هكذا اوحيت على من يرتبط بك يمكن ان تفعلي شيئا بامه او اخته .ز مهما وصل الخلاف بين الام وزجات الابناء او ازواج البنات فلايمكن يصل لهذه المرحلة مرحلة القتل مع التخطيط والترصد والتنفيذ البشع هذا ..
هل ترضين ان تقوم زوجة ابنك بضربك مهما كان الخطأ ناهيك ان تقتلك
ترحمي على الفقيد ونسال الله ان ينزع الغل والحسد من قلوب بعض النساء وان يجنب الشيطان الوقيعة بينهم ..
وتذكري يوما ما ستكوني حماة ايضا وفعلا كما قال الاخ علي يا ترى هل الان سورت مملكتها بالعاج والذهب واحفتها بالزهور . ام انها بنتها في النا خالدة مخلدة فيها لانها قاتلة متعمدة
المهم قضية وقصة علة نمط ريا وسكينة
اسأل الله العلي القدير يا ناديه ان يسلط عليك زوجة ابنك و تقتلك شر قتله … زي ما بقول المثل (انتي لا قريتي و لا باريتي الطلبة ) اكيد اهلك ما احسنوا تربيتك و لا ما كنتي بتقولي كلام زي ده ….
القصه بكل بساطه مفبركه وغير منطقيه..منة طبيبه تهشم عنق زول..دي صعبه ..وكل القصه بتنفع مسلسل مصري
نادية عابد متاكدة انتي بعقلك ؟؟؟؟؟؟
الغيرة المرضية تحدث أكثر من ذلك
أظن والله اعلم أن المشكلة هذه وراءها سحر عمله حاسد للطرفين، لأنه صعب جدا أن تفعل واحدة بهذا المستوى من التعليم وفي أسرة مستقرة وعائشة في احسن حال هذه الفعلة الشنيعة وهي بكامل وعيها، السحر أحيانا يذهب العقل ويعمي البصيرة. اللهم ارحم المتوفية وصبر اهلها واظهر الحق وان كان في الأمر سحر فأنتقم يا الله من فاعله في الدنيا والآخرة.
سحر عديييييييل كده !!!
و في الحالة دي بيتحاكم الساحر و لا الجن و لا الجانية ؟؟؟
احنا في القرن الواحد و عشرون يا جماعة .
كلام الطير فى الباقير
وبعد أن تأكدت الطبيبة من وفاتها ضغطت على عنقها إلى أن تكسرت عظامها، وبعدها أصيبت بحالة ذهول وعدم الوعي فسارعت إلى شقتها، وقامت بالاتصال بشقيقتها الصغرى، وقالت لها (ألحقيني قوام).
1/ بعد ما تاكدت من وفاتها … قالت تاكذ الوفاة دى بانها تكسر عضام الرقبه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
2/ ضغت على رقبتها … الى ان تكسرت عظامها ….. دى طبيبة ولا مدرعه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
3/ اصيبت بحالة من الذهول .. اتصلت بى شقيقتها وقالت ليها الحقينى .. وخدى القروش ديل قبال مايكتشفو الجريمة ……..!!!!!!!!
غايتو الشى البعرفو اسامة انور عكاشه قالو مات
لاحول ولاقوة الابالله وحسنا الله ونعم الوكيل
القاتلة دى من اولياء الشيطان لعنة الله عليها
في معلقين يجيبوا الكاروشة. واحد محلل جنائي ، خبير قانوني، محقق، شارلوك هولمز، Mentalist
*أجد العزر للطبيبة تقتل: غبي
*كله من الإنقاذ : غبي حاقد
قصة مفبركة: غبي منك له مفراكة في راسك
الغيره المرضية: سجم خشمك
بقعة الدم:دكتور هولمز
*
حدث غاية الحزن والقاتله طبيبه والله بئس الطب والمرحومه ربنا يتولاها برحمته وسبحان الله ام زوجك دي ذي امك يعني في حد بقدر يقتل امه منك لله ي فاشله وكدا يعني حافظتي علي زوجك واولادك وبيتك وبعدين في التعليقات في ناس بتنكر الحقيقه وبتكذب الكلام انتو مساطيل واللا شنو