قال سامح شكري وزير الخارجية المصري، إن السودان من أهم الدول بالنسبة لمصر، لافتا إلى أن هناك إدارة بوزارة الخارجية أعدت خصيصا لمتابعة الملف السوداني والعلاقات المصرية السودانية لأهميتها.
وأضاف شكري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج “كل يوم” المذاع عبر فضائية “أون إي”، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي حرص على أن تكون أول زيارة خارجية له للسودان، عقب انتهاء القمة الأفريقية، وكذلك الدعوات التي وجهت إلى الرئيس السوداني عمر البشير لزيارة مصر وتقليده أرفع الأوسمة لدورة الفعال إبان حرب أكتوبر، كلها أمور تدل على عمق العلاقات المصرية السودانية.
كتب: خالد الأسمر
الوطن المصرية
احذروا خبث المصريين….
شعوب عبيطه يشغلوكم بامور مفتعله وحاجات مقصودة من حكومات الفشل في السودان ومصر وانتو تنجرفو وراء هذا العبط وتنسو حزمة الاخرابات الاقتصادية التي تمت مؤخرا.
ياناس اسمعووو وعووو العدو الاول لهذه البلد هي حكومة الكيزان ديل وليست مصر ولا اسرائيل ولا امريكا بس كيف انتو تفهموووو
قالو العلم ممحوق
عدو السودان الأول هو مصراااااااااااااااااااااااااااائيل
وهذا هو رأي كل سوداني وطني وأصيــــــــــــــــــل
الحكومه
كل ميزانيه جديده
ركبت الشعب السوداني فزاعه جديده
كنا مع فزاعه الحركات سنوات
انتقلنا الي فزاعه العقوبات الامريكيه
والان الي فزاعه مصر
ان جينا للحق اكتر رئيس مصري
احترم البشير
واكتر رئيس مصري زار السودان
واكتر رئيس مصر قدم دعوات لرئيس السودان
وحتي البشير صرح من قبل قال ان زيارته لمصر ايام السيسي شعر بنكهه وشعور جديد
ليس دفاعا عن سيسي ومصر ولكن انتقادا للريس ف دوله الحريات
والانتقاد هو
بعد كل الكلام الفوق ده نزيد عليهو اسهل رئيس مصري لماذا خبره وسنوات ودهاء ومكر البشير ما قدر احتوي مصر وهي ف اضعف حالتها طيب متين ح تقدر؟؟؟
عشرين سنه وعندك استاذ لاولادك وكل سنه بسقطوا والاولاد كبرو ما هو حلك ؟
التغير الي الاصلح وبلا عواطف
اما انقل البشير السلطه الي بكري واحل ليهو كل الاحزاب والحركات والغواصات واسلمها ليهو بيضاء وبكري ف اول بيان اقول حلينا كل شئ وبدينا سنتين حكومه انتقاليه للشعب فقط وبعديها نفكر ف رجوع احزاب او لا
او من حسي الشعب اختار بديل ناجح لانتخابات مبكره،بديل وطني لا تابعيه له الا للجيش والتراب
شكرا لك اخى الكريم كفيت ووفيت
ولى زمان هذه اللغة الفاسدة الحقيرة المنحطة
مستعدين لدفع اى ثمن حتى تستقيم الامور
شكري لا يملك ذرة مصداقية لدى الشعب السوداني لانهم خبروه اكبر كذاب. على العموم اخبرناك اكثر من مرة ان معسول الكلام لا نأبه له و كأنك يا شكري لم تقل شيئا. نحن نعرف كيف تفكرون.
“هناك إدارة بوزارة الخارجية أعدت خصيصا لمتابعة الملف السوداني والعلاقات المصرية ”
المخابرات التى باعة القدس اتفضحتو الله يضحكم فى الدنيا والاخرة
ماعايزين علاقات مع خونه وجواسيس وبياعين بعتو القدس بالثمن الرخيص تبا لكم
نعم إدارة واحده لنسج المؤامرات وتضعيف السودان ودعم المرتزقة وتمويل المعارضة منذ ثلاثين عاما
Sabir??? مرحبا بك في الخدمة الإلزامية ???
Sabir??? مرحبا بك في الدفاع الشعبي???
الكلام عبارة عن محاولة تنويم في العسل وتخدير بينما مصر تعد كل العدة وتجهز كل القوة لإقتحام السودان من الشرق بمساعدة المرتزقة السودانيين … معنى مصر مخصصة ادارة مستقلة للسودان ولم تقدم شيء ايجابي واحد تجاه السودان فان ذلك يعني أن تلك الادارة ليست نائمة او غائبة بل هي متخصصة في الكيد للسودان ومحاولة حصاره وعزله من محيطه الافريقي والعربي ومعناها أنها في قمة التخطيط التآمري ضد السودان
ياترس يابطل قولك صحيح وسليم
اولاد الراقصات لديهم ادراة كبيرة تختص بجمع كل المعلومات الأستخباراتية والتجسسية عن السودان وهذه الأدارة موجودة منذ عشرات السنين تقوم اولا بجمع المعلومات عن الشعب السوداني وترصد المواقف السياسية والقتصادية والمجتمعية وترصد كل الشخصيات الفاعلة في المجتمع السوداني الأقتصادي السياسي ومهمتها الأولي تخريب اية عمليات سياسية تهدف الي جمع الشعب علي حهة واحدة ببث الفرقة والتشرذم وتستغل المتآمرين والمصريين الحاصلين علي الجنسية السودانية وايضا افشال المشاريع الأقتصادية وضرب الأقتصاد السوداني جميعه واجمعه وفي السنوات الأخيرة ومنذ فترة الفريق سوار الدهب لجأت الي تسليح الجهات المعارضة للحكم في شرق السودان وغربه وفي الجنوب اللذي انفصل بدورها التحريضي والتىمري داخل السودان وخارجه.
كل هذا لهدف واضح تخريب السودان ليستمر ضعيفا هزيلا.
البغل المصري سامح شاكور عبد من الشعب المصري وكلهم عباد فرعون يأتمرون بأمرة حاكمهم منذ الوف السنوات ويدلسون ويظنون انهم اذكياء وتنطلي خبائثهم ودسائسهم علينا وهيهات.
الآن الآن حان ان نقول ومنذ استقلال السودان في 1956 م علينا ان نبني سودان جديد الرؤية والتفكير لسودان يعرف عدوه الأزلي اللذي لن يتغير لن يتبدل .
الأيمان بالوطن ووحدته وتاريخه ومجده هو من الأيمان بالله وحده دينا وخلقا وتمسكا بعقيدتنا فهو النابض اللذي يدفعنا ويحضنا علي حب ارضنا وترابنا ونيلينا وسوداننا كله اللهم اعز سوداننا واعل رايتنا ووحد صفنا وانصرنا علي المصريين اعداءنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
محمد أحمد
بار الله فيك ..
Sabir ( الذي ) هو أعلاه أسأل عنه من ( أهل ) العوض ..
المؤمن كيِّسُُ فطن ..
….
هنالك ( من ) يكتب ( و ) يعلِّق بإسمي هنا ..
وفطنة المتواجدين ( تدرك ) وتُميِّز …
وهنالك ( إدارة ) خاصة بل مكانة خاصة لمصر ( عند ) السودانيين وفِي نفوس السودانيين ..
..
..
•الرقم ( ١ ) هيئة دبلوماسية ( هو ) رقم مصر الدبلوماسي في السودان ..
•أكبر مساحة ( جغرافية ) تشغلها سفارة دولة في السودان هي السفارة المصرية ( و ) ذلك قبل الإنبطاح للإمريكي ..
..
..
•أكثر الحدود ( أماناً ) وأمناً وتجد ( فيها ) الطمأنينة للنقل والإنتقال هي حدودنا مع ( الجارة ) مصر ..
..
•واو العطف ( المرتاح ) تماماً ذلك الواو الذي ( بين ) السودان ( و ) مصر ..
Sabir
الواو الذي ( بين ) السودان ( و ) مصر هو الوحيد الذي يرتاح أما أنت ومصرائيل تعبانين أوي
يا حبيبي خلاص الراعي في الخلاء عرف خبثكم وكذبكم وإستهبالكم وفهلوتكم ، لحدي هنا وقفلوا ما عاوزين معاكم أي علاقة ، إنتوا إعلامكم نازل فينا إساءة ليل ونهار تجي إنت تقول أنحنا من أهم الدول ليكم ، إنت ما تفتكر أنحنا ما فاهمنكم أنحنا راخين ليكم الحبل . وكان قبلنا عليكم بنوريكم الطفى النور منو.
أكثر من مرة وفى الإعلام المصري مثل المنافق مصطفى الفقي وكان مساعد وزير الخارجية أيام حسنى مبارك ، قال حرفياً : إن الملف السوداني كان فى المخابرات وليس فى الخارجية ، وأتمنى أن يتم تصعيد الموقف وإعادة فتح موضوع السد العالي وكيف تمكن عبد الناصر من غش وخداع عبود والشعب السوداني ونهب الآثار النوبية من حلفا وتضمين الاتفاق بمد السودان بالكهرباء ،،، الخ .
نتمنى أن يتم نشر مضمون الاتفاق وإعادة المطالبة باتفاق جديد ،،،،،،،،،
شكري دوما يقول خلاف ما يبطن، وهكذا دوما النظام المصري الانقلابي والانطمة التي قبله، يطلقون الكذب ويرون الناس تصديقهم، ويحسبون ان الشعوب مثل أغلب الشعب المصري يصدق كذبهم وخبثهم. والإدارة الخاصة بالخارجية هي أصلاً مكتباً للمخابرات للمكر والتآمر يا فالح الله يكفينا شركم بما يشاء.
يا جماعة الخير هدوا اللعب وختوا الكوره أرضا وشويه شويه على الجيران لكى لا تصيبكم لعنة حق الجار (فى المثل السودانى نقول الجار ولو جار) يعنى أنا ما بفسر وإنت ما تقصر المصريين دول رغم قلة أدب بعضهم إلا أنهم ناس بسيطين جدا والدلاله على بساطتهم إنهم بيهيجوا ويجوطوا كل شويتين ولأتفه الأسباب حتى على المستوى الفردى كذلك. لما الواحد يجيهو مجرد شعور إنه متسيد على الجميع وإنه أحسن زول ف يا حليلو عليه أن يراجع طبيب نفسانى أو باحث إجتماعى..بالنسبه للأخوة المصريين هم للأسف الأسيف أضعف خلق الله بالذات تجاه السودان فكيف لو تجاهلنا أسق يا زبير وأعطى الماء لجارك..وكيف لو أغلقنا الحدود والأجواء أمام مصر وكيف وكيف وكيف…إلخ
ويريدون
نريد افعال وليس اقوال ان كنتم تريدون السودان حقا عليكم بحسن النوايا ايقاف مايجري في اعلامكم ومن ثم تعهد علي اعلي مستوي بان ما يجري لن يتكرر وخطوات عمليه للانسحاب مماتفعلون ولكم منا مايجب علينا ان يكون لكم
قصدك إدارة خاصة بجهاز المخابرات المصرية
لم تكن علاقات مصر مع السودان تدار يوما من الخارجية المصرية
وإنما دوما تدار بواسطة جهاز المخابرات
ألا ليت الأنظمة تعود لوعيها وتدرك من هو العدو الحقيقي لنا جميعاً
يا دهاقنة السياسة ويا شعب مصر دعونا نأسس لتفاهم يرتكز على الاحترام المتبادل. الاعلام عندكم وصفنا بالعبيد ووصفنا بالبلاهة والسذاجة والغباء . اتعيرونا بلون بشرتنا ؟؟ ترونا عبيد حسب لوننا ونحن نرد على هذه القول ان العبودية ليست في اللون العبودية في الاخلاق والدناءة لا تكون حسب الجنس او العرق . الدناءة والخسة تكون في الخلق والطبع.
المشكلة المستعصية بيننا وبينكم اليوم تنبع من نظرتكم للسودان واعلموا ان تكرار السودان الشقيق صارت بعيدة عن الواقع المعاش.. اصبحت مصر تمثل تهديد للمواطن السوداني وليس النظام ..
تقولون ان حلايب مصرية ونحن نقول حلايب سودانية …حيث أنه ليس من المستغرب ان يحدث بين أي دولتين في العالم احتكاك او اختلاف حول منطقة حدودية ولكن الغريب انكم ترفضون الاحتكام إلى القانون . فما السبب؟؟؟ أليس لكم سابقة في التفاوض مع السعودية حول تيران وصنافير؟؟ أليس لكم سابقة الاحتكام الى القانون الدولي مع اليهود ؟؟؟وابرزتم المستندات التي اثبتت حقكم في طابة؟؟؟. لا نقول لكم عاملونا كما تعاملتم مع السعودية فهذا بعيد لأننا فقراء ..وإن كان هذا من حقنا.ولكن من حقنا نحن والواجب عليكم أن تتعاملوا معنا مثل ما تعاملتم مع اليهود ..المستندات والحجة هي الفيصل بيننا.
ثم أن موضوع سد النهضة…. اعلموا ان سد النهضة تبنيه أثيوبيا في الأراضي الاثيوبية وليس في السودان. كثفتم جهدكم وسخريتكم واساءاتكم نحو السودان ولم تحركوا ساكنا تجاه اثيوبيا. انهم يسخرون منكم . لديكم لآلة اعلامية تصرفكم عن الحقيقة وتصور لكم السودان هو عدوكم . أتتركون اصل المشكلة وتتهمون السودان باقبح الصفات واليوم اكملت اثيوبيا ما يزيد عن 63% من السد. هل تعلمون ما هي جنسية الشركة التي تقوم بادارة السد وما هي الدول الممولة للسد ولماذا ارسلت لكم الوكالة الامريكية للفضاء صورة مشوشة وغير واضحة ومغبشة للسد. اعلامكم تقوده المخابرات والمخابرات عندكم واضح انها مخترقة وتعمل على هدم المجتمع وتصور لكم ان السودان هو عدوكم . افيقوا من غفلتكم وحاسبوا انفسكم . وصل اعلامكم الدرك السحيق في التعامل مع الشعب السوداني اصبحت المطالبة الشعبية بالتوقيع على اتفاقية عنتبي والغاء الحريات الاربعة تشكل ضغط على النظام في السودان. ومن حق السودان ان يحميه ترابه بالتحالف مع البعيد إذا اصبح الأخ القريب غريبا والصديق عدوا. إذ حكمتم العقل والمصلحة نحن معكم عونا ومساندة وتكاملاً وعندما يقتنع المواطن السوداني بأن مصلحته الوقوف مع مصر سيقول ألف لا لحكومته ولكن الى الآن المواطن يا يرى سبباً يقنعه بخطأ النظام في التعامل مع مصر . نحن معكم ان حكمتم العقل وجعلتم الاحترام المتبادل بيننا ميثاقا.وإلا فإن عدتم عدنا. أسال الله المصلحة والمنفعة للشعبين.
لا تعليق
لان الابطال هنا ماقصرو بالرغم من وجود الجاسوس Sabir
كلام صحيح … فعلاً عندكم إدارة خاصة بالسودان لتتمكنوا من عرقلة مسيرتها وتقدمها والتجسس وليس لأي سبب أخر .. السوداني الطيب خلاص زمانو فات .. والآن نتكلم من موقع قوة وليس موقع ضعف … والقادم أحلى للسودان وانتو شيلو شيلتكم والأيام بيننا …
لا يهمنا أبداً أن تكون في وزارة خارجيتكم إدارة خاصة بالسودان أو لا تكون. المهم بالنسبة لنا هو كيف تتصرف الحكومة المصرية تجاه السودان. لم يذكر وزير الخارجية المصري ولو سبباً واحداً من الأسباب المنطقية العديدة التي دقعت السودان إلى سحب سفيره من القاهره ولكنه لجأ مثل بعض الكتاب المصريين في الآونة الأخيرة إلى أسلوب التهدئة “والزوغان” من الإجابة القاطعة المحددة والعزف على وتر “طيبة أهل السودان” الذين يمكن خداعهم كما يتصور الوزير المصري ببضع كلمات معسولة، ولم يشر إلى ما يفعلونه في حلايب المحتلة ولو بكلمة واحدة. وهو موضوع في غاية الحساسية بالنسبة لأهل السودان جمعياً. لو كان السودان بهذه الدرجة من الأهمية لما طلبتم من الجارة الأثيوبية استبعاده من ملف سد النهضة. أتمنى أن تردوا على الصحف الأثيوبية التي أكدت أنكم كررتم طلبكم إبعاد السودان من مفاوضات سد النهضة 14 مرة وليس مرة واحدة. يحصل هذا كله وحكومتنا ترفض التوقيع على اتفاقية عنتبي تضامناً مع مصر!!!! هذا هو الفرق بين مواقف الرجال ومواقف النساء. وهاهي الصحف الأميركية تسجل لكم موقفاً مخزياً آخر يضاف إلى مواقفكم المخزية التي لا تحصى ولا تعد وموافقتكم على أن تكون القدس الشريف عاصمة لإسرائيل ومتجارتكم بقضايا الأمة العربية. نعلم جيداً سعيكم الحثيث لتكبيل السودان ومحاصرته بشتى السبل وتعويق أية تنمية تقوم فيه وتآمركم الخفي والعلني تجاه السودان. ولكن إن طال الزمن أو قصر فسوف يخرج هذا المارد الجبار من القمقم وستندمون على أفعالكم القبيحة التي تشبهكم تماماً … ولات ساعة مندم !!! وساعتها ستحترمونه غصباً عنكم. وأضم صوتي إلى أصوات الآلاف من أبناء بلدي الشرفاء وأطلب من حكومتنا التوقيع فوراً ودون إبطاء على اتفاقية عنتبي.
إنتبه*
*عادات الأغبياء العشر التى يتمتع بها معظم الأخوة المصريين* …….
“عندما تكون ميتًا، فإنّك لا تعلم أنّك ميت، إنّه أمرٌ مؤلم فقط للآخرين… نفس الشيء ينطبق عليك عندما تكون غبيًا”
مقولة عميقة لريكي جيرفيه، أوضحت حقيقة بشرية هامة ألا وهي:
إنّه من الصعب جدًا أن نحدد بدقة ونحكم على نسبة ذكائنا الخاصة، فأيًّا كان مستوى ذكاؤك ففي الغالب ستصور لك أفكارك أنك ذكيٌ وإن لم تكن كذلك على الإطلاق! وسواء ذكي أم لا فهي عاداتك وحدها ما يحدد ذلك وأنت وحدك المسؤول عن عاداتك… والآن إليك أهم عادات الأغبياء والتي تمثل فوارق أساسية بين أسلوب حياة كل من الفئتين:
أولًا: الأغبياء دومًا على حق
ففي مواقف الخلاف دائمًا ما يرى نفسه على حق ويثق بأنّه الأعلى كفاءة، لديه من الجمود ما يجعله لا يظهر أي استعداد للنقاش فهو يحارب ويحارب ولكن نقاشه فقط من أجل إثبات صحة رأيه، ومهما كان الطرف الآخر كفء ولديه الحجة فلن يفلح في إقناعه ولن يتزحزح الغبي أو يغير من موقفه في شيء فيما يعرف بتأثير (دنينج – كروجر).
على عكس الأذكياء الذين بالرغم من أنّ ثقتهم بأنفسهم كبيرة، إلاّ أنّهم دائمًا ما تكون لديهم تلك المرونة والقابلية للإنصات للآخرين ولا يتخذون قراراتهم قبل الاطلاع على النقاشات والأفكار وتحليلها والتأكد من صحة رأيهم الأول، أو حتى تغييره بمجرد أن يجدوا البديل الأفضل، فهم لا يسلمون بشيء بشكل مطلق!
ثانيًا: لا يتحكمون بانفعالاتهم …
فعلى الرغم أنّه من المعروف أنّ “صوتك العالي دليل على ضعف موقفك” إلاّ أنّ الأغبياء بمجرد أن يشعروا بأنّهم يفقدون السيطرة على الموقف والأمور لا تسير كما مرتب لها، نراهم ينفعلون وغالبًا ما يندفعون ويلجأون لإظهار مشاعرهم والتصرف بغضب، فهي طريقتهم الدفاعية ظنًا منهم أنّهم بذلك يسيطرون على الوضع ويحمون أنفسهم.
بخلاف الأذكياء الذين لديهم على الأغلب القدرة على التحكم بمشاعرهم، والسيطرة على انفعالاتهم حتى وإن عبروا عن غضبهم من وقت لآخر إلاّ أنّهم يتعاملون بتريث في المجمل.
ثالثًا: أنانيون يتجاهلون مشاعر الغير
الأنانية وتفضيل أنفسنا من طبيعتنا كبشر، إلاّ أنّه من الهام أن نجد طريق للموازنة بين حاجتنا لتحقيق أهدافنا في الحياة، وبين تقدير احتياجات ومشاعر الآخرين، وهذا ما لا يضعه الأغبياء في الاعتبار فهم لا يقدمون شيئًا بلا مقابل، وفي أي شيء لا يرون سوى أنفسهم.
على عكس الأذكياء يتعاطفون مع الآخرين يحترمون مشاعرهم، ويحاولون رؤية الأمور من منظورهم، مما يسهل عليهم تفهم وجهة نظر الآخر، ذلك أنّهم يدركون جيدًا حقيقة الاختلاف، فنحن لسنا نفس الشخص ولا نفكر بنفس الطريقة ولا نؤمن بنفس الأشياء، كما أنّ تصوراتنا ودوافعنا في الحياة أيضًا مختلفة!
رابعًا: يستاؤون من نجاح الآخرين
فالأغبياء يعتقدون أنهم الأفضل على الإطلاق، وبالرغم من أنّ فشل الآخر لا يجعل منك ناجحًا إلاّ أنّ ذلك يسعد الأغبياء ويبذلون سعيًا وراءه مجهودًا أكبر من الذي يبذلونه لنجاحهم الشخصي؛ فهم لا يطيقون نجاح غيرهم ظنًا منهم بأنّ ذلك يقلل من شأنهم ويبعدهم عن بؤرة الضوء!
بخلاف الأذكياء الذين نراهم يحفزون الآخرين، ويساعدونهم على النجاح ولا يخافون من ذلك، فهم مقدرون لكفاءتهم الخاصة ولديهم من الثقة بالنفس ما يكفي، كما أنّهم مؤمنون بأن التعاون يلزم لتحقيق التقدم والإنجاز الكبير بشكل عام، ويتعاملون بمبدأ المنفعة المشتركة أو أن يكونوا بموقف الكل فيه فائز فيما يعرف بال (Win-Win Situation).
خامسًا: لا يتحملون مسؤولية أخطائهم
فالأغبياء هم أشخاص غير مسؤولين لا يعترفون أبدًا بأخطائهم، فعند ارتكابهم أي أخطاء سرعان ما يجدون من يلوموه عليها ويحملوه إياها ويتنصلون من مسؤوليتهم في حدوثها.
بينما على الجانب الآخر نجد الذين يتمتعون بالذكاء هم أشخاص مسؤولون بالكامل عن كل ما يحدث بحياتهم، يتحملون أخطائهم ولا يلومون سوى أنفسهم عليها.
سادسًا: عديمي الصبر، يفضلون النتائج السريعة
فالأغبياء ليس لديهم تصور مستقبلي واضح ويفضلون النتائج السريعة والمتع قصيرة المدى.
على عكس الأذكياء الذين يحرصون بادئ ذي بدء على التأكد من ملائمة خياراتهم وسلوكياتهم في الوقت الحاضر مع ما يريدونه في المستقبل، فنجدهم على استعداد دائم بأن يقدموا تضحيات على المستوى القصير لكنهم في النهاية يستمتعون أكثر ويحصلون على ما يريدون على المدى البعيد.
سابعًا: لا يركزون على أنفسهم
ما أصعب أن تعيش وأنت تحاول إثبات شيئًا ما لأحد!
هذا تحديدًا ما يدركه الأذكياء لذا نراهم ينحون آراء الآخرين وتقييماتهم، وكما ذكرنا من قبل أنّهم مسؤولون عن كل ما يحدث في حياتهم، فهم لا يعطون الآخرين أكبر من حجمهم، في حين نجد الأغبياء يبذلون الكثير من الجهد العصبي والنفسي في محاولة إثبات ذواتهم للآخرين بدلًا من توفيره وبذله في تحقيق ما يريده هو لنفسه وحياته!
ثامنًا: لا يبادرون فاقدين للقيادة الشخصية
نظرًا لانعدام مهارات القيادة الذاتية لديهم، فالأغبياء لا يعملون إلاّ تحت إشراف وضغط وتشجيع من الغير، وتلقي تعليمات الآخرين، فهم دومًا في انتظار التحفيز منهم!
بعكس الأذكياء… مبادرون يعملون على الأشياء التي يملكون القدرة على التحكم بها (دائرة التأثير)، بدلًا من الانشغال بالأشياء التي لا يستطيعون التحكم بها (دائرة الإهتمامات)، وهم يستخدمون هذة القدرة للتأثير على الأحداث وتوسيع دائرة التأثير الخاصة بهم، ولثقتهم بقدراتهم وشدة إيمانهم بأهدافهم، يحفزون أنفسهم لتحقيقها ويضغطون على أنفسهم للعمل باستمرار تمامًا دون إشراف لإنجاز أعلى المستويات.
تاسعًا: فاقدي الرؤية
لا توجه لهم أو رسالة واضحة في حياتهم
فالأغبياء غالبًا ما نجدهم فاقدين للرؤية وغير محددين لهدفهم أو رسالتهم في الحياة، وبالتالي فتصرفاتهم ليست من اختياراتهم الشخصية وما يريدونه لأنفسهم، بينما يتصرفون حسب ما تمليه الظروف والأوضاع أو حتى المشاعر.
بعكس الأشخاص الأذكياء لديهم رؤية شخصية، رسالة وتوجة واضح في الحياة، محددين لأهدافهم وأولوياتهم، وبالتالي نجد أن تصرفاتهم من اختياراتهم وفق ما تمليه عليهم مبادئهم، وما يريدونه لأنفسهم في الحياة.
عاشرًا: غير متجددين
لكي نعمل بفعالية نحتاج من وقت لآخر إلى صيانة وتطوير أنفسنا، وهذا ما لا يلقي الأغبياء الذين يتصفون بالجمود له بالًا أو يكتفون بمستوى معين، لكن الأذكياء معتادون على التجديد والتطوير الذاتي بصفة دورية، والعمل على الأبعاد الأربعة (بدنية، عقلية، اجتماعية، روحية) باستمرار.
وأخيرًا بعد أن وضعت أمامكم العادات التي تمثل فوارق أساسية بين من يملكون المستوى الأدنى والأعلى من الذكاء، فيجب أن أشير إلى أنّ العادة ما هي إلا نقطة التقاء لثلاثة عناصر وهي…
* المعرفة بما أفعل ولماذا.
* المهارة أو كيفية العمل.
* الدافع أو الرغبة لأداءها.
وعلى هذا فإنّ العادات مكتسبة أو يمكن تعلمها، بالتالي بإمكانك العمل على هذة العناصر لتجنب أو التخلص من عادات سيئة وكسب عادات أخرى تجدها مفيدة، فأنت وحدك المسؤول عن عاداتك
ولماذا كل هذا؟؟ الكيزان عليهم ذنب كبير اكلوا لمن خينقو! ماممكن ٢٨سنه وكمان لسع عيب عليكم وإذا إرده الله كتبت ان يغزوكم فليكن ياريت مادام انتم خرفان ~دا شنو ٢٨سنه ولسع حريقه فيكم ياخي
شعوب عبيطه يشغلوكم بسفاسف امور وحاجات مقصودة من حكومات الفشل في السودان ومصر وانتو تنجرفو وراء هذا العبط وتنسو حزمة الاخرابات الاقتصادية التي تمت مؤخرا.
ياناس اسمعووو وعووو العدو الاول لهذه البلد هي حكومة الكيزان ديل وليست مصر ولا اسرائيل ولا امريكا بس كيف انتو تفهموووو
قلنا من أنت حتى تحكم على شعوب بأكملها بالعبط وتطلع أنت الناصح الذي تأتينا بما تأتي به الشعوب . يحق لك ان تعلق بما تشاء ولكن لا تحكم على الشعوب بالعبط ووإلا ما الفرق بينك وبينهم
والله ما مقت في مصر المنكوبة بهذه العصابة الحاكمة مثل ما مقت هذا الرجل الشرير الكذاب! قال ادراة خاصة بالخارجية والصحيحة ادارة خاصة بالمخابرات المصرية لنهب خيرات السودان واستحماره على مر السنين ولكن هيهات وحلايب وشلاتين سودانية ارضا وشعبا رغم انفكم وباذن الواحد الاحد ترجع بعز عزيز أو ذل ذليل والله اكبر
السيد (صابر) حدود السودان الشمالية لبست آمنة بدليل المدرعات المصرية المضبوطة عند الحركات المسلحة داخل حدودنا .أما الرقم واحد في عربات البعثة الدبلوماسية فهو بروتكول ليس إلا بدليل بريطانيا العظمى تحمل الرقم 2 والولايات المتحدة بالرقم 3 ولا يدل على أي ميزة.
قلنا من أنت حتى تحكم على شعوب بأكملها بالعبط وتطلع أنت الناصح الذي تأتينا بما تأتي به الشعوب . يحق لك ان تعلق بما تشاء ولكن لا تحكم على الشعوب بالعبط ووإلا ما الفرق بينك وبينهم
على هامان يا فرعون؟
أسه ما إنتبهتوا لكلمة (لها إدارة خاصة) لو كان لديه ذرة تقدير لقال (له إدارة بإعتبار الإسم مذكر السودان) لكن بن ال