جرائم وحوادثمدارات

زوج الطبيبة المتهمة بقتل والدته: المتهمة فى ذمتي إلى الآن ولم أقم بتطليقها

أدلى زوج الطبيبة المتهمة بقتل زوجة التاجر المعروف مهدي الشريف، بإفادات لأول مرة، باعتباره شاهد، اتهام ثاني، في قضية مقتل والدته التى عثر عليها داخل شقتها في منطقة المهندسين.

ومنذ إعلان مقتل آمنة الشريف التي تجاوزت الخامسة والستين من عمرها، ظلت جريمة مقتلها واختفاء النقود من منزلهم لغزاً حير الجميع خاصةً بعد أن انحصر الاتهام داخل الأسرة.

وأكد الشاهد الثاني للمحكمة التي يترأسها القاضى عثمان إبراهيم بأن العلاقة غير حميمة بين زوجته ووالدته، وأن الأولى كانت دائماً تقول له بأن المجني عليها لا تعامل أبنائها مثل أبناء شقيقه الآخر، مضيفاً أنه لم يسمع والدته تتحدث أو تشتكي من زوجته فى يوم ما وأن والدته (لا تغلط على أي شخص).

وأكد نبيل مهدي بأن المتهمة اتصلت عليه حوالى الساعة (12) فى يوم الحادثة وأخبرته بأنها ذاهبة إلى منطقة بحري كي تأخذ بعض المبالغ المالية من زميلتها مضيفاً أنه جاء إلى منزله حوالي الساعة الرابعة عصراً ودخل على والدته فى الغرفة كي يلقي عليها التحية، وأنه وجد الغرفة مظلمة ومكيف الهواء يعمل، وبعدها أغلق الباب وخرج ظناً منه أن والدته (نايمة) ولا يريد ازعاجها.
وأكد نبيل فى أقواله أمام المحكمة بأن المتهمة كانت دائماً تفتعل المشاكل أثناء غيابه من المنزل أو سفره خارج البلاد

وأشار نبيل بأن المتهمة فى ذمته إلى الآن ولم يقم بتطليقها، وذكر للمحكمة آخر خلاف بين والدته وزوجته، حينما طلبت زوجته منها مفاتيح الطابق الأرضي كي تدرس به وأصرت المتهمة على الطلب وأبلغت والده بطلبها حينها أمر المرحومة بأن تعطيها المفاتيح واستمر الوضع إلى حوالى (9) أشهر والمتهمة تدرس فى الطابق الارضي.

الخرطوم: باج نيوز

‫11 تعليقات

  1. 1/ المتهمة في ذمتك حتى الآن بعد قتلها لوالدتك.
    2/ حضورك بعد الجريمة وإلقاءك نظرة على الجثمان وتركه بدعوى ظنك أنها نائمة.
    3/ برودك تجاه الحدث وطرحك للمعلومات بصعوبة وبعد فترات طويلة.
    4/ كل ما ذكر أعلاه يدخلك في دائرة الشك يا شاطر، لأنه كلمة جارحة واحدة تجاه الأم تجعل إبنها يفعل الأفاعيل وأنت لم تفعل شيئا أبدا وظللت وفيا لزوجتك القاتلة.

    1. إذا كانت كلمة جارحة واحدة تجاه الأم تغضب الابن فكيف له أن يقتلها؟!!!!
      راجع فكرتك

  2. أولا

    ربما هي ليست القاتلة و انما القاتل عشيقها او زميلها او زوجها نفسه او واحدة من الخدم او احدى قريباتها ثم اختفي و لم تستطع الشرطة الوصول لاى دليل يضعه في دائرة الاتهام حتى الان و موضوع اتهامها مسرحيه من الشرطة .

    ثانيا

    اذا فعلا هي القاتلة توجد عدة احتمالات منها اما زوجها مريض عقليا او ابن بالتبني .

    رابعا

    طريقة سرد الاحداث للجريمة لا تدل على ان المتهمة هي القاتلة و انما شخصا اخر هي تعرفه و لا تريد ذكر اسمه و ربما يمسك عليها … او مهددها بقتل أهلها مثلا .

    خامسا

    حسب قول زوج القتيله بانه قد شاهد شابا مع زوجة ابنه في يوما من الأيام بشقتها و عندما سألها قالت له حضر لاصلاح كمبيوترها …؟….؟؟؟ تدخل شخص غريب للبيت دون علم أصحاب البيت و زوجها . هذه خيانة زوجية داخل عش الزوجية و ربما المرحومة اكتشفت الامر فتخلصوا منها . و الله اعلم

    استغفر الله العظيم و اتوب اليه

  3. ي خبير

    فعلا الام هي جنة الأبناء على الأرض في الدنيا .

    و انا شخصيا لا اتقبل اى خطأ تجاه والدتي حتى اذا حصل من اهل بيتي اقلب الدنيا على الكل اما اذا حصل من زوجتي و بدون سبب اكيد بسلمها لاهلها و لا مكان لها في بيتي و النساء كثيرات بالهبل . و أساسا دا موضوع ما عاوز نقاش و ما بعرف بعض إخواننا متمسكين بزوجات قليلات الادب و الحياء و معها خيانة .

    1. أكثر الله من أمثالك كلام سليم آي قلة أدب علي الوالدين كفين والورقة في يدها

  4. ” وذكر للمحكمة آخر خلاف بين والدته وزوجته، حينما طلبت زوجته منها مفاتيح الطابق الأرضي كي تدرس به وأصرت المتهمة على الطلب وأبلغت والده بطلبها حينها أمر المرحومة بأن تعطيها المفاتيح واستمر الوضع إلى حوالى (9) أشهر والمتهمة تدرس فى الطابق الارضي.”

    اصرارها على الطابق الارضى برضو محل استفهام

  5. لكل الذين نصبوا أنفسهم قضاة واتخذوا قرارات..
    وللإعلام بكل أشكاله..

    هذه القضية لا زالت بالمحاكم التي لا تقضي بحكم حتى تستمع للكل
    متهمين وشهود وتنظر الأدلة والبينات والحيثيات..

    نشر أي معلومات أو أحكام مسبقة أو أي شيئئ يؤثر على مجرى التحقيق والعدالة القانونية..

    لذا يجب الإمتناع عن نشر إجراءات وسير المحاكمة وإنتظار التعليق بعد الحكم النهائي الذي سيأتي بعد إكتمال كافة
    الإجراءات والجلسات ومنح الفرصة الكاملة للنيبة والتحريات والشهود والمتهمين والدفاع.

    1. اخي احمد كلامك صاح والقضية مازالت على طاولة المحكمة وتحت نظر القاضي ولكن الشيء المتفق عليه من خلال اقوال الشهود وخاصة زوجها انه المتهمة الأولى كانت خميرة عكننة في البيت وكثيرة المشاكل مع القتيلة المغدورة الشهيدة رحمها الله، اين الحكمة هنا من الجميع خاصة أبو الزوج السيد مهدي الشريف اذكر لك قصة سيدنا إبراهيم مع زوجة ابنه عندما زاره في بيته ولم يجده وسال الزوجة عن احوالهم فاشتكت شظف العيش وضيق الرزق عليهم وعسر ذات اليد فقال لها كلام لم تفهمه وهو قولي لاسماعيل عليه السلام غير عتبة بيتك فلما عاد ذكرت له ذلك وان شيخا كبيرا جاء وقال كذا فقال لها وضبي اغراضك واعادها الى أهلها في البدو وقام بتطليقها وتزوج سيدنا إسماعيل باخرى وجاء سيدنا إبراهيم لزيارته ولم يجده وسالها عن احوالهم فحمدت الله كثيرا وشكرت وقالت نحن في نعمة والحمدلله فقال لها سيدنا إبراهيم قولي لزوجك ثبت عتبة بيتك وذهب فلما عاد سيدنا إسماعيل ذكرت له فقال الحمد لله ان هذا ابي وطلب مني ان امسكك عندي ولا اتركك – هذه هي الحكمة – فالاب منذ البداية ليش يخلي المواضيع تصل لهذا الحد وهو عارف بالحصل في بيته يا يقول للولد ارحل انت واولادك او يلفت نظر ابنه بعدم تعرض زوجته لامه وهكذا والله اعلم

  6. القصة دي لسه ما اتقالت تفاصيلها كلها الجماعه البيتهمو المتهمة في عرضها و عندها عشيق وما عشيق خافوا ربكم.. ثانيا الواحدة لو عندها وسخ زي ده ما بتسويه في بيت نسابتها بالله لما تتكلموا اعقلوا الكلمة ي جماعه..
    ثالثا زوجها ده زاااتو كلامه ما ياهو كيف ما يطلقها لحدي هسي؟ معناها عارفها بريئة غير أنه تعامله مع مشاكل مرتو مع أمه ما طبيعي يعني حسب الحكاه ده ..
    ما تفتو في الموضوع ده عشان ما ترموا الناس بالباطل فتصبحوا على ما فعلتم نادمين