رياضية

رئيس المريخ سوداكال : أنا مع الشرعية.. وسنعمل على تعديل النظام الأساسي

في إفادات مهمة كشف رئيس نادي المريخ الفائز بالتزكية في شهر أكتوبر من عام 2017 السيد آدم سوداكال خلال بوح خاص العديد من الخطوات التي يسعى إليها برفقة مجلسه المنتخب حيث أكد سوداكال وقفته التامة مع الشرعية التي بموجبها أتى مجلس المريخ المنتخب مؤكداً انه لا يتخلي عنها سيما وانها أعادت للمريخ روح ورونق أهلية وديمقراطية الحركة الرياضية بعد سنوات من التعيين.

وأضاف سوداكال انه حريص على ان يتم تعديل النظام الأساسي لنادي المريخ بما يتوافق مع اللوائح الدولية والقوانين مؤكداً متابعته الكبيرة لملف تعديل النظام حيث أشار إلى انه ظل متابعاً لملف مسودة النظام المقترح مع المجلس واللجنة القانونية
و أوضح رئيس نادي المريخ الموقوف في عدد من القضايا ان قضاياه منفصلة وليست ذات صلة بالمريخ مؤكداً انه حريص على تقديم دعمه المالي لمجلس المريخ ومشيراً إلى انه لن يتوقف ولم يتوقف عن دعم المريخ مالياً

وكشف سوداكال عن سعيهم لضم محترفين من العيار الثقيل لدعم مسيرة الفريق خلال البطولة العربية التي ستنطلق في الأول من أغسطس المقبل حيث أكد الرجل انه يولي ملف تعاقدات الأجانب عناية شخصية وسيسعى لتقديم نجوم متميزين يصنعون الفارق للأحمر خلال الفترة المقبلة ،كما أشار سوداكال إلى انه حريص كذلك على ان يكتمل عقد مجلس المريخ موضحاً انه سيظل ساعيا لإكمال مجلس الإدارة وان هذه الجزئية تحديداً سيتم تدارسها من قبل مجلس المريخ خلال الإجتماعات المقبلة في إشارة واضحة منه للأعضاء الذين إستقالوا خلال الفترة السابقة.

صحيفة الصحافة

‫4 تعليقات

  1. منقول

    القصة الكامله لرجل الأعمال
    ادم عبدالله سوداكال

    مجرم هارب من العدالة في ضيافة الرئيس البشير
    آدم عبدالله الملقب ب( آدم خشم الموس ) كان غسالا للعربات جوار فندق ميريديان سابقا … مثله مثل اخرون غادر الي الخليج وبصحبته امرأة تدعي محاسن وشقيقه يدعي نصرالدين وبأساليب الدجل والشعوذة وتنزيل الأموال حيث كانت تمثل محاسن الجنية بعد تزيينها وظهورها بشكل معين داخل الغرف المظلمة واساليب اخري انطلت علي اصحاب الأموال الخليجيين المخدوعين ( السعودية والإمارات ) تمكنوا من خلال هذا الاحتيال الاستيلاء علي مبلغ يفوق الستمائة مليون دولار ثم هربوا . عادة العرب يتحاشون ذكر ما حدث بالضبط وقاموا بفتح بلاغات مفادها استيلاء آدم واخرين علي مبالغ نظير اعمال تجارية بينهم بلغ عدد البلاغات اكثر من سبعة بلاغات وتم القبض علي آدم بالسودان ورفيقته وشقيقه ونسبة لعدم حضور الشاكين تم تقديمهم لمحكمة الخرطوم شمال ( القاضي معتصم تاج السر ) لمحاكمتهم في الحق العام وأرجئ النظر في الحق الخاص لحين ظهور الشاكين وبعد عدة جلسات تم شطب البلاغ لعدم حضور الشاكين !!!! تمكنت محاسن ونصرالدين من الاختفاء مباشرة عند خروجهم وقبل وصول المباحث وتم القبض علي آدم وبقي بالحراسة يواجه عدد من البلاغات وبدا الشاكين في الظهور والإدلاء بإفاداتهم وتم حجز عدد يفوق الثلاثمائة عربة تخصه اشتراها بجزء من تلك الأموال حيث انشا شركة سماها ( سوداكال ) تقوم بمختلف الاعمال ، من البحث اتضح انه يمتلك عدد كبير من قطع الاراضي والعقارات بقلب الخرطوم غير مسجلة باسمه ومعظمها مسجل باسم إسلامي صومالي مقيم بالخرطوم يدعي عبدالقادر ويحتفظ بتوكيل من هذا الصومالي لشخصه يسمح له بالتصرف في تلك الممتلكات كنوع من التمويه حتي لا تظهر ملكيته لتلك العقارات والأراضي … افسد آدم معظم الجهات وقاوم كل المحاولات لوصول البلاغات للمحاكم تارة بسرقتها وتارة بالتفاهم مع الشاكين لعمل تسويات مقابل شطب البلاغات في مواجهته وكان يقوم نيابة عنه بهذا العمل طبيب بيطري يدعي صالح يخفي نفسه ويصعب الوصول اليه وبالمتابعة وبعد جهيد تم القبض علي البيطري صالح وعثر بمنزله علي صور لكل محاضر البلاغات المفتوحة في مواجهة آدم وكذلك محضر المحاكمة التي تم اخلاء سبيله منها … تم تقديم بلاغ سبق ان اجري فيه تسوية مع الشاكي السعودي ( الحواس ) عن طريق البيطري صالح وتم تسليمه شريكين مضروبين علي بنك أوروبي قيمة كل شيك خمسين مليون يورو وارتد الشيكان بعد فترة وأصبح امر ادانته لا محالة في هذا البلاغ وكذلك القبض علي البيطري صالح واعترافه بإجراء التسوية بتوجيه من آدم تعضيدا البينات في مواجهته … لم يكن أمامه غير التدبير للهروب وبالفعل في طريق عودته من المحكمة لسجن كوبر هرب من حراسته وواضح ان هنالك ترتيبا قد تم لهذا الهروب ( اي بمساعدة من جهة ما ) ظل هاربا من العدالة وأخيرا استقر بأديس أبابا وقبل عام تم ترتيب لقاء للرئيس معه بأديس أبابا حيث دعاه آدم خشم الموس لتناول وجبة في مقر إقامته وتمت مناقشة قصته وبعدها مباشرة امر الرئيس بحفظ جميع بلاغاته وإمكانية عودته للسودان دون مساءلة ونسبة لوجود بلاغ في مواجهته بالمحكمة وآخر بالإنتربول كطلب لتسليمه لدولة الامارات تعثرت الأمور في البداية وقبل ثلاثة أشهر عاد آدم خشم الموس ( آدم عبدالله ) ( آدم سوداكال ) الي البلاد وهو في حماية السيد الرئيس وتم ترشيحه اخيرا ليتولي منصب نايب رئيس مجلس ادارة نادي المريخ … كيف تمت التسوية وكم دفع من الستمائة وخمسون مليون دولار التي استولي عليها وهل قام بإرجاع المبالغ للشاكين الخليجيين ام مازالت المفاوضات مستمرة وهل تمت معاقبته علي هروبه من الحراسة حيث تمت محاسبة من هرب منهم بالفصل من الخدمة ام ايضا تمت تسوية الامر معهم وتم تعويضهم علي الأذي الذي لحق بهم بتشريدهم وقطع معيشتهم ..ظلت الامارات تطالب بتسليمه لهم لمحاكمته ورفضت السلطات ذلك .
    آدم عبدالله اثناء فترة وجوده بالحراسة بسجن امدرمان أبقاه وزير الدولة بالداخلية وقتها عباس ( من الحركة الشعبية ) خارج السجن كمعاملة خاصة وتم اكتشاف الامر بواسطة النيابة وتم ارجاعه السجن وتحويله لسجن كوبر كتشديد للحراسة … اتصل بعدد كبير من النافذين منهم شقيق الرئيس عبدالله البشير ليتوسط له لحل إشكالاته … زوجة الرئيس وداد … رجال اعمال .. الخ …السؤال القائم كم دفع آدم عبدالله ليتبني الرئيس موضوعه شخصيا ويركع له كل أركان العدالة ويبقي حرا طليقا دون حساب او عقاب وماذا سيقول للإماراتيين بخصوصه وقد سألوه منه قبل عدة سنوات عندما لم يكن يعلم عنه شيئا … الي اي درك أسفل وصل بِنَا الحال لنأوي أمثال هؤلاء المجرمين ونشجع علي غسيل الأموال القذرة ونفتح أبواب السودان علي مصراعيها لكل من ينهب أموال الغير بغير وجه حق.. اعوذ بالله

    منقول

  2. العدد رقم: 161 2006-04-18
    السودانى

    أربعــة متهــمين أدخلـــوا (200) مليـــون دولار

    الخرطوم: حافظ الخير

    بدأت بمحكمة جنايات الخرطوم شمال امس برئاسة القاضى معتصم تاج السر محاكمة أربعة اشخاص بتهمة غسيل الاموال وهم آدم عبد الله مكى وشقيقاه وزوجته بتهمة ادخال اكثر من (200) مليون دولار الى البلاد، ويقول الادعاء العام انهم حصلوا عليها عن طريق الدجل والشعوذة بخداعهم لعدد من المواطنين الاماراتيين والسعوديين وسوداني.

    واستمعت المحكمة الى خطبة الادعاء العام تلاها المستشار ياسر احمد محمد رئيس نيابة امن الدولة انابة عن النائب العام وقال (انه وبتاريخ 27 اكتوبر 2005م تقدمت الوحدة الادارية لمكافحة غسيل الاموال بناء على معلومات توفرت لها الى وكيل نيابة التحقيق الجنائى تفيد ان آدم عبد الله وآخرين تحصلوا على اموال طائلة عن طريق الدجل والشعوذة تم فتح الدعوى تحت المادة الثالثة من قانون غسيل الاموال واضيفت لها لاحقاً المادة السابعة من قانون مكافحة الثراء المحرم والمشبوه. وعندما انطلقت التحريات تبين ان المتهم الاساسي آدم عبد الله آدم وحتى اواخر عام 2004 كان يعمل فى بعض الاعمال الهامشية ولم يكن يملك وفقاً للادعاء من حطام الدنيا سوى عربة موديل 1989 ومحلاً صغيراً للاتصالات والكمبيوتر وكان يستدين من الناس ومفتوحة ضده قضية مدنية فى المحكمة تطالبه بدفع ( 3) ملايين جنيه وكان يقيم بمنزل مستأجر وحتى بداية العام 2005 كان المتهم الاول خالي الوفاض تماماً من المال الى ان غادر السودان الى السعودية والامارات واستطاع هناك -يضيف الادعاء- بما يملك من مهارات اجرامية ان يقنع ضعاف الايمان بتنزيل الاموال ومضاعفتها واخراج الكنوز الذهبية وعلاج الامراض المستعصية وتحصل منهم بمعاونة شقيقيه والمتهمة الرابعة التى تزوجها خصيصاً لتأدية بعض الادوار على مبالغ ضخمة، وفي ظرف اشهر تحصل على ما يربو على الـ (200) مليون دولار، حول جزءا كبيرا منها الى السودان بمساعدة اخوانه المتهمين دخلت فى شكل عربات واخرى وظفها فى العقارات والناقلات والشركات الوهمية كانت خلاصة لهذا الجرم واضاف ان الاموال المغسولة كانت نتاجاً للدجل والشعوذة ويعتبرها القانون وفقاً للمادة (3) من قانون غسيل الاموال اموالاً مغسولة. واضاف ان من بين هذه الاموال تم حصر (140) عربة منها شاحنات و(7) قطع اراضي فى مواقع مميزة ومزارع وشركات ظهرت جميعها فى العام 2005 وهى نتاج افعال الدجل والشعوذة التى راح ضحيتها عدد من الاشخاص حصد منهم الاموال حيث اخذ المتهم الاول بمعاونة المتهمين الآخرين من مواطن عربى مقيم فى امارة دبي بدولة الامارات (10) ملايين درهم اماراتي لشراء ما اسماه زئبق احمر ليقوم عبره بعملية تنزيل أموال وتسلم من اماراتى آخر يقيم فى امارة ابو ظبي مبلغ (215) الف دولار لمضاعفتها له عن طريق التنزيل ومن سوداني صاحب ثروة كبيرة مبلغ (53) ملايين دولار لمضاعفتها له الى مليار ونصف دولار ومن عدد آخر من الاماراتيين مبالغ متفاوتة حيث اخذ من أحدهم (22) مليون دولار ومن الآخر (10) ملايين دولار ومن ثالث (7) ملايين دولار ومن رابع (42) مليون دولار ومن خامس (37) مليون دولار وسادس (12) مليون دولار، وقال المستشار ياسر لدينا بينات لاتحصى بهذه الوقائع كما ان المتهم اوهم احد العرب بان باستطاعته اخراج كنز سليمان وتحصل منه على مبلغ (150) مليون دولار وسيمثل الضحية امام المحكمة وتنوع المتهم الاول في الدجل والشعوذة بان اوقد لأحد الضحايا من المواطنين العرب ناراً فى رمال بمنطقة البتراء بتمثيلية منه وزملائه بعد خلط الرمال بمادة كيميائية وفسفور ليوهم الضحية بسحره المزعوم وطلب منه مبلغ (3) ملايين دولار وتحصل منه على مبلغ (150) مليون دولار ولعب المتهمون الثلاثة ادواراً مرسومة لاكمال عملية الاحتيال واعترفت المتهمة الرابعة قضائياً بذلك ولدينا بينات فى ذلك هي بينة الشريك والاقرار القضائى والمعروضات والشهود لتثبيت الاتهام ولم يبرز المهتم الاول اي دليل بكيفية الحصول على هذه الاموال وكل ما ذكروه ان الاموال ترسل لهم من شقيقهم محمد عبد الكريم المقيم فى الولايات المتحدة الامريكية وراتبه حسب علم النيابة لا يتجاوز الأربعة آلاف دولار وان خصم منها تكاليف المعيشة فإنه يحتاج لمئات السنين لجمع هذه الاموال.

  3. رجل أعمال فلسطيني يتهم ادم سوداكال بالاستيلاء على (500) مليون دولار دون وجه حق

    موقع النيلين 2017-08-18 رجل أعمال فلسطيني يتهم ادم سوداكال بالاستيلاء على (500) مليون دولار دون وجه حق2017-08-18T20:17:01+00:00 أخبار الجريمة والحوادث

    حرم داء (الذبحة) القلبية رجل أعمال فلسطيني من الحضور إلى السودان والمثول أمام المحكمة، للإدلاء بإفادته كشاكي ضد آدم سوداكال المتهم بالاستيلاء منه على (500) مليون دولار دون وجه حق.

    وأفاد ممثل الاتهام لقاضي محكمة جنايات الخرطوم شمال، عاطف محمد عبدالله، أن موكله رجل الأعمال الشاكي الفلسطيني في رحلة استشفاء بدولة لبنان جرَّاء ذبحة قلبية أصابته، مما أدى لتعزر حضوره إلى السودان وسماع أقواله في القضية التي حرك إجراءاتها في مواجهة آدم سوداكال المتهم الشهير في قضايا غسل أموال، من جانبه وافق قاضي المحكمة على طلبه بامهاله فرصة حتى حضور الشاكي خلال شهر أو تقديم توكيل لشخص ينوب عنه في إجراءات القضية في حال تعثر تواجده.

    يذكر أن آدم كغير العادة مثل أمام المحكمة مدافعاً عن نفسه دون حضور محاميه، د.عادل عبدالغني، وعليه حددت المحكمة جلسة منتصف سبتمبر لمباشرة إجراءات القضية، يُذكر أن رجل فلسطيني حرك إجراءات قانونية في مواجهة المتهم آدم ادعى خلالها بأن المتهم استولى منه على أموال.

    الخرطوم: رقية يونس
    صحيفة السوداني