الأمطار الغزيرة التي هطلت على بعض أحياء الخرطوم بالأمس، جعلت من بعض الشوارع كأنها أنهار يصعب على المُشاة عبورها بهندامهم الأنيق وهم ذاهبون إلى أعمالهم، الأمر الذي جعل منها مصدر رزق لأصحاب “الدرداقات” وهم يحلون هذه المعضلة بنقل الأشخاص على “درداقاتهم” لعبور هذه الشوارع المغمورة بالمياه بمقابل أجر.
وبحسب مانقل محرر (كوش نيوز) فقد تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صوراً طريفة لشباب بكامل أناقتهم وهم يستغلون هذه “الدرداقات” كمواصلات في عبور إحدى الشوارع.
وتعاني ولاية الخرطوم في كل خريف بسوء تصريف المياه و تجمع المياه في الأحياء والشوارع مما تعيق حركة السير، رغم حديث المسؤولين قبل كل موسم عن إكتمال الإستعدادات لمقابلة فصل الخريف الممطر.
ابومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
حرام عليكم المطر رحمه وليس بمصيبه
إلا في الخرطوم !!!!!!!!!!!!!
يا شملول لك الف سلام . الخرطوم فيها بشر وحيوانات وطيور واشجار كلها من مخلوقات الله وتحتاج للمطرز
يا أبومهند هل هذا عنوان لمقال أو هذا استهتار برحمه الله الأمطار نعمه من الله ورحمه للبشر والأرض والحيوان الأمطار كلها خير وليست مصيبة أم صرتم ياصحفيي هذا الزمن تكتبون بدون تفكر كلام عامية عنوان مقالك هو أرزاق
الصورة المنشورة دي جاتني قبل ثلاث سنوات
أبو شنب ممكن يصادر هذه البضاعة لأنه قال الباعة الجائلون والفريشة يرسمون لوحة قبيحة ويشوهون وجه الموناليزا (العاصمة)