مداراتمنوعات

“غرفة نوم” سوسن الخفجي تثير ضجة واسعة


طرحت خبيرة التجميل السودانية المعروفة وسيدة الأعمال سوسن الخفجي بعض تصاميم ومنتجات شركاتها التي تحمل اسم “شركة سوسن الخفجي”.

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فإن من ضمن تصاميم شركة سوسن غرف نوم وأطقم جلوس فاخرة, حيث عرضت الخفجي هذه التصاميم على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي.

ولم تكشف خبيرة التجميل المعروفة أسعار غرف النوم التي تم تداولها على عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ووجدت اعجاب الكثيرين الذين أشادوا بجمالها وحسن تصنيعها.

وتشير متابعات محررة موقع النيلين إلى أن المعروضات التي طرحتها سوسن وجدت رواجاً وإقبالاً كبيرين على الرغم من أن صاحبتها لم تكشف عن الأسعار وأكتفت بنشر رقم هاتف الشركة لاستفسار والاستعلام.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين


‫9 تعليقات

  1. الناس ما لاقيه رغيف يسد الرمق وأنت تسوقى أعلانات لغرف نوم سوسن الخفجى … نقول شنو … استغفر الله العظيم

  2. ليس في الامر عجب
    ده مستوي صحافتنا والا اسميها باسمها ” سخافتنا”، شيء ما عجيب لما رندا ” الخفجي” تكتب اعلان مجاني عن سوين ” الخفجي”. ،،،مجرد تطابق اسماء الظاهر، صدفة كده انه المطلعين عينا بيها – الاعلامية الحسناء – امها ” الخبيرة” و ” سيدة الاعمال”
    السخفيين بيلبسوا الالقاب دي علي هواهم

  3. هذه الكوافيرة التي لا تراعي سنها الكبير ولا تلتزم بخلق ولا أخلاق السودانيين ولا عادات ولا تقاليد أهل البلد وهي السبب المباشر في تدمير إبنتها وفي كل ما يحدث لها.

    واستحدثت هذه المرأة ومثيلاتها من المبتذلات صاحبات الطلة اليومية والعروض الجسمية المقرفة في مجتمعنا المحافظ عادات دخيلة لا تشبه ثقافة ولا أخلاق بناتنا ونسائنا السودانية السمحة المحافظة وساعدها في ذلك الإعلام الهابط والإعلاميين النكرات الجهلة الذين لا هم لهم إلا تسويق صحفهم وجرائدهم وقنواتهم السمجة ولو عن طريق الشهوات والغرائز .

    فهذه الماشطة المتشببة التي تدفن وجهها في أطنان من المساحيق والألوان ليس لها شغل ولا شاغل إلا المتاجرة بإبنتها بعد تلوينها ومكيجتها في كوفيرها ثم عرضها على الملأ والظهور كسلعة على أرفف الإعلام والجرائد والفيسبوك وكل الميديا وفي متناول الجميع الذين من بينهم الكبار والصغار ومن بينهم المراهقات الذين تفسد ذوقهم ومن بينهم المراهقين الذين يتابعون هذه الكوافيرة المقرفة التي لا تستحي وإبنتها وهما يقرفان الناس بالطلة اليومية بسفورهما وثيابهما اللاصقة بمكياجهما وتكسرهما وتثنيهما في كل موقع من غير مراعاة لإخلاق ولا خلق ولا دين، ومن غير مراعاة لشعور الكبار ولا الصغار ولا ملايين المراهقين الذين يغريهم مثل هذا السفور فيملأون صفحتها بالإعجابات فتزيدهم هي وأمها ضحكات وخلاعة.

    نطالب بإيقاف هذه المذيعة التي بمقياس المذيعات لا تملك صوتاً ولا ثقافة اللهم إلا هذا الشكل الملون والممكيج في كوافير أمها عديمة الحياء وهو مقياس لا يؤهلها للبقاء في إذاعة مدرسية دعك من قناة تلفزيونية وإيقاف مثيلاتها من إعلاميات وفنانات يتاجرن بالأجسام والمظاهر ويفسدن الذوق ويقرفن المشاهد وكلهن مثال وقدوة سيئة للشباب والمراهقين.

    وهذه دعوة لإصلاح حال إعلامنا الكسيح وتطهيره من صحفيي الغفلة وإبعا كل من يساهم في هذا الدمار.

    وفي ظني وظن الكثيرين أن هناك سياسة للتدمير الممنهج موضوعة بتخطيط وتدقيق لشغل شبابنا ومجتمعنا محليا لإيجاد عوالم أخرى تشغلهم عن السياسة والحكومة وعالميا بتخطيط معروف منفذوه لإبعاد الشباب العربي عن دينه وأخلاقه وثقافته. وهذا موضوع يجب أخذه بالدراسة والمعالجة.

    1. يرفعو فيك دعوى ويجيبوك مكتف وتقعد تبكى بعدين مالك ومال الناس ياخ.

      1. (من لم يستطع فبلسانه) …
        .
        .
        لكن ذلك ليس بمستغرب من معجبي الطلة السافرة المفروضة يومياً..
        وفي مواقع عامة.. ولا عجب..
        فللباطل أعوان وأشباه وأمثال تنشده.. وتدفع وتدافع عنه
        وهذه الدياثة – وللعلم – من أسباب الضيق والبلاء والوباء!

  4. بلاي أنا تجهزت معنويا ونفسيا وجسديا لما قريت العنوان بتاعك يا رندا خفج قلت أهو أخيرا حنشوف الولية المتصابية الحنانة وزعاطة الحلاوة أيام الخفجي، وهي قاشرة كدا دااااك يا قميص النوم الأحمر دندرمة وهي متجدعة ومشتتة الشخت في سرير الدبل بتاع أوضة النوم. بس يا خسارة ويا فرحة ما تمت طلع الموضوع دعاية. عجيب والله شغل الحنانات دا خاصة لما يكون مصاحب ليه زعط وشيل حلاوة قروش زي الرز.

  5. كلام منطقى اخ امجد…ثم تانى …العندو يسوى …الناس زعلانه ليه….ربنا ماخلق الناس واحد فى الغنى المستطيع يتمتع بقروشه وفى الفقير اليمد رجليه قدر لحافه…ربنا يزيد ويبارك