إبتسامة أثناء خطاب الرئيس البشير تلاقي هجوماً لاذعاً
لاقت إبتسامة مذيعة قناة كسلا الفضائية الإعلامية “نورا التوم” أثناء خطاب الرئيس السوداني عمر البشير، هجوماً لاذعاً من بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب أنها لم تبد حُزناً متضامنة مع أهلها أثناء حديث الرئيس عن حمى الكنكشة، بحسب مانقل محرر “كوش نيوز” .
وكان ” البشير” قد توقف في نطق إسم المرض واصفاً إياه بالكنكشة، فضجت القاعة بالضحك معه، إلا أن السهام قد نالت ابنة كسلا “نورا” أكثر من أي شخص آخر من جموع الحضور .
وكتب الاعلامي “ابومهند العيسابي ” قائلاً : البعض الذي يتحدث عن الحريات وكبتها ويطالب بحرية الرأي والرأي الآخر، هم أنفسهم الذين يقمعون الآخر بشكل وحشي، حتى لو إبتسم !!
لا أعرف هذه الزميلة الإعلامية التي قيل أنها مذيعة بتلفزيون كسلا من قريب أو بعيد، ولم أرها من قبل إلا خلال المقطع المتداول ، ولكنني لاحظت للأسف محاولة إغتيال لشخصيتها بشكل ممنهج ومتعمد يسود مواقع التواصل، لأنها إبتسمت فقط مع الجميع خلال حديث البشير عن حُمى الكنكشة في كسلا، بقاعة الصداقة يوم أمس.
هالوا عليها التراب و ردموها ورجموها بكل ما عندهم من حجارة، وحملوها جميع ما حدث في كسلا وكأنها من أنزلته من السماء في تفشي وإنتقام ممنهج !
في حين أنها إبتسمت كما ابتسم الجميع في سياق “جمعي” ، بمشاعر تتدفق دون أن تستطيع حبسها، تحدث حتى في بيت العزاء والناس يواسون صاحب ” البكا الحار” ، ثم ينصرفون في حديث عام في ذات البساط فتجد صاحب العزاء يبتسم وأحياناً يضحك، هل ننعته بأنه غير حزين لمصابه أم غير مكترث بما أصابه، إنها الفطرة الإنسانية والمشاعر التي تتدفق على سجيتها دون أن نقوى على كبتها، وساعة وساعة، وأهلنا بقولوا ضارب الهم فرح، والشاعر يقول:
لا تحسبوا رقصي بينكم طربا، فالطير يرقص مذبوحاً من الألم.
فلا تحملوا ” البنيه” بما لايحتمل، وتطالبوها بالبكاء غصباً عنها عند الحديث عن كسلا لأنها من كسلا، في قمع مقيت حتى للمشاعر !! مِحن ..
وعلق المدون الشهير طارق محمد خالد قائلاً: ” للأسف شخصنة القضايا صار هو الراجح
وكل من لديه غبينة فرغها فيمن يراه أمامه، فيما قال معاذ سلب قائلاً :” مرات بنبكي من الألم مرات تكون ضحكاتنا هم ”.
الخرطوم (كوش نيوز)
غايتو إدعاء مثالية وعدم موضوع ما العالم كلو بيضحك بقت عليها هي وبعدين فعلا الموضوع بضحك ههههه
البنية بريئه جدا والابتسامة منك يانورا تزيل الكنكشة .. لكن عدم الموضوع نقول شنو مع الجماعة الشغالين بي صغائر الامور ..؟؟ ترك الصغائر من صفات الكرام البلد فيها مصائب غير ابتسامة نورا .. شوفوا القوات المطلوقة في الخرطوم بتعمل في شنو وفي النهاية اتضح انها لاتتبع للدعم السريع حسب تصريح الناطق باسم الدعم السريع . يعني قوات مامعروف تابعة لي وين وجاية من وين . دا هو المهم يامنتقدين ابتسامة نورا ..
انت افضل تعليق وزاد تعليقك جمال حقت نكران القوات التي اهانت وزلت مواطنين بواسطة قوة السلاح من الاخر تصرف زول لا يملك اخلاق ولا نخوة اتجاه اهله مسؤول صعلوك لديه كيس لو مع ست شاي يستقل سلطانه على الناس ونظام بقى يخاف من الدول ومنظماتها ولا يحترمنا هذا ما وصلت اليه السلطة
لماذا التركيز عليها فقط مع ان البنات الاثنين خلفها اكثر ابتسامة منها . ليه شغالات فى ديوان الزكاة
شر البلية ما يضحك
من بعض رواد مواقع التواصل ( بعض ) كم يعني 10 ، 20 ، 50 . . سبحان الله بصراحة يا كاتب المقال او الموضوع جد ما عندك موضوع .
مهما يكون الشخص حزين اكيد في لحظة له ان يبتسم .
لو إلا بقت في دي هينة الأهم إنو مشاكل السودان كثيرة وتحتاج حلول عاجلة وسريعة والله نرجو من كل أبناء الشعب السودان في الداخل والخارج معارضة وحكومة ومحايدين الجلوس معاً وتصفية النفوس وقبول الآخر وحل مشاكلنا التي نحن في أمس الحوجة لحلها الزمن يمضي والمواطن يزداد معاناة يومياً إستجيبوا يرحمكم الله
أصــبح الناس تكتب في الفارغــة – وهـذا فعل …وهــذا مـات – لذلك ربنا أتزل غضبة علينا بالغــلاء الفاحش – فهذة من حقهــا تبتســم حيث قـلـت البسـمـة علي شـفاه أهـلنــا الطيبين — ورغـم ضغوط الحـياة -وتبتســم مفروض نلبســها تـــاج مـن الماس
فاجأ رئيس الوزراء، معتز موسى، الوزراء وهو يصطحبهم معه إلى مدينة ود مدني على متن “بص”، كان البص في انتظارهم تحرك بهم عند السادسة صباحاً.
ووجه معتز بأن لا ترافقهم اية عربات صغيرة وفقاً لصحيفة آخر لحظة ، واحتل معتز مقعدا قريباً من سائق البص وكان يحمل ملفاً ضخماً.
ما تصحك لمن تقع يعني ماشايفين ريسكم بيرقص والناس ميتة من الجوع وامس قال الوضع قبل الانقاذ كان سيء بلا يخمكم.
حتى الابتسامة عايزين تحرمونا منها
كل التعليقات التي قراناها في مواقع التواصل كانت استهجانا للضحك عند الحديث عن مصاب اهل كسلا بواسطة رئيس الغفلة الذي اتخذه مادة للتندر و للنيل من معارضي نظامه حتى يواري سوءة النظام الحاكم في عدم التصدي للوباء …
الرئيس لو كان يعقل لما اتخذ الموضوع مادة لانتقاد مستخدمي وسائل التواصل و التندر بذلك .. لو كان له ذرة من العقل لانتقد اداء حكومته .. والي و وزارة صحة و لابدى الحزن و الاسف .. و الحضور لو كانوا يعقلون لما ضحكوا لتندر الرئيس السخيف …. و لكن ” فاستخف قومه فاطاعوه”
والله ابتسامتك جميلة ومشرقة والعيب ما فيك ولا في ابتسامتك العيب في البشير الما عارف ينطق اسم المرض الفتك بأهلنا في كسلا (قال الشنقو شنقو – وحينما لم يتمكن من نطقها قال- حمى الكنكنشة) مما اثار ضحك الكل نقول للبشير وعصابتو من اخوانو والاخوان المنافقين ان شاء الله حمى الكنكشة تصيبكم بلا علاج
والله بالجد الاسم مضحك وكمان اسمها العلمي صعب