أسعار صرف العملاتاقتصاد وأعمالمدارات

بنك السودان يعلن الأسعار بحسب “صناع السوق” ليوم الإثنين.. تعرف على سعر الدولار والريال السعودي


أعلن بنك السودان المركزي صباح يوم الإثنين 8 أكتوبر 2018 في ثاني يوم لعمل لجنة (صناع السوق) سعر صرف العملات الأجنبية المتنوعة مقابل الجنيه السوداني، حيث تقرر أن يكون سعر الدولار 47.5 جنيه وسعر الريال السعودي، 12.66 جنيه، وهي نفس أسعار أمس الأحد، وجاءت القائمة بحسب ما نقل محرر كوش نيوز من الموقع الرسمي لبنك السودان كما يلي.

أسعار العملات اليومية من بنك السودان

08/10/2018
العملةشراءبيعمتوسط
الدولار
47.5000
47.7375
47.6188
الين الياباني
0.4172
0.4193
0.4182
الجنيه الاسترليني
62.2706
62.5820
62.4263
الفرنك السويسري
47.9029
48.1424
48.0227
الدولار الكندي
36.6182
36.8013
36.7097
كرونة السويدية
5.2329
5.2591
5.2460
الكرونة النرويجية
5.7417
5.7704
5.7561
الكرون الدنماركي
7.3306
7.3673
7.3489
الدينار الكويتي
155.4828
156.2602
155.8715
الريال السعودي
12.6680
12.7313
12.6997
الدرهم الاماراتي
12.9333
12.9980
12.9656
الريال القطري
13.0412
13.1064
13.0738
الدينار البحريني
126.0281
126.6582
126.3432
ريال عماني
123.3766
123.9935
123.6850
الوحدة النقدية لدول الكوميسا
64.5806
64.9230
64.7518
الدولار الحسابي (مصر)
3.4306
3.4725
3.4515
اليورو
54.6796
54.9530
54.8163
XAR
1827.7973
1837.1818
1832.4895

الخرطوم (كوش نيوز)


‫4 تعليقات

  1. كما توقعنا يوم الثلاثاء الماضي تم تعويم الجنية الكلمة تعوييم لم يذكرها أحد بل تحرير سعر الصرف أيضا لم يذكرها أحد تم التغليف بلجنة صناع السوق – مصطلح يستخدم عادة في اسواق المال – والمعروف أن صانع السوق يمتلك إمكانيات كبيرة للسيطرة على الأسعار وصانع السوق في سوق صرف العملات يتوجب أن تكون له أرصدة كبيرة تمكنة من تلبية إحتياجات السوق – ومصر التي حررت سعر صرف عملتها إستعدت بقروض من صندوق النقد الدولى وسندات سيادية وصكوك مقومة بالدولار وبذلك حرست التحرير لكن الوضع يختلف في حالة بنك السودان هل له إحتياطيات كبيرة تمكنه من الصمود بالطبع لا هل سيتم طباعة عملات ومجاراة سعر الدولار – في منظوري أن المشكلة ليست مشكلة سعر صرف إنما مشكلة شح في العملات وعوائد الصادر – ما لم يتم تطبيق خطط لزيادة الإنتاج النوعي للسلع المطلوبة عالميا لن تتوفر عائدات من النقد الأجنابي – المهم معتز طلع نفسوا كدة وحرر سعر الصرف والنتيجة سنرى زيادة مطردة في اسعار الدولار وذي ما قلت سابقا سنرى 50 ألف قريبا ولن تصمد هذه السياسة طويلا كما حدث ايام عبد الرحيم حمدي – وصلاح كرار – الخلاصة – سنراقب لجنة صناع السوق وسنرى هل هم صناع سوق فعلا يمتلكون المقومات والآليات لصناعة السوق أم أن هذا مجرد إسم مسترق من مصطلحات أسواق المال العالمية والعربية

  2. المشكلة الحقيقية هي حرب من تجار العملة علي الاقتصاد السوداني والمواطن البسيط بغض النظر عن الكيزان وسرقتهم للبلد الان المكتوي بنار الصراع المواطن البسيط بعيداً عن أي فهم أقتصادي الدولار كان مستقر عند 45 فترة لماذا بعد أعلان لجنة صناع السوق ذاد مع انه 45 كان سعره الواقعي لذلك المشكلة ان كل شخص اصبح تاجر عملة ويحارب في الاقتصاد من اجل مكاسبة الشخصية مما ادي الي صراع ضاع فيه المواطن السوداني والان أعتقد ان معتز موسي في الطريق الصحيح بتحفيذة للزراعة والمحاصيل النقدية والصمغ العربي وشراء الذهب بالسعر المجزي منعاً للتهريب مع أنه الكيزان سوف يتضررون من سياستة ألا انه ليس لديهم مفر وحتي يستمروا في الحكم مشكلة السودان الكبري تضارب المصالح