بعد اختيارها كأحد أهم صناع المحتوى في العالم.. مها جعفر.. طبيبة الأسنان السودانية التي كسرت حواجز النمطية!

اختارت الأمم المتحدة وموقع يوتيوب الشابة السودانية مها جعفر لتكون ضمن أهم صناع المحتوى في العالم من ضمن 3 ثلاثة آخرين، كما سيتم عرض الفيديو الأخير الذي قدمته مها والذي يتناول شكل الحياة في السودان ليتم عرضه خلال يوم التسامح والسلام العالمي الذي سيقام بجنيف.
(1) وبالعودة لمسيرة مها ونجاحاتها سنجد أنه وبعد انتشار فيديوهين لها على قناة خرابيش في اليوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي، بدأ العالم يتعرف على شخصية جديدة في عالم التمثيل والكوميديا، وحصلت الفيديوهات التي مثلت بها على نسبة كبيرة من المشاهدة في غضون سويعات، لينتشر صيتها في العالم العربي بأنها أول فتاة من أصول سودانية تنضم لفريق عمل خرابيش، تلك الفتاة خفيفة الظل وصاحبة الطرفة اللطيفة.
(2) مها جعفر هب مزيج جامع لعالمين منفصلين ومختلفين عن بعضهما البعض إلى حد كبير، تدرس في عامها الجامعي الأخير تخصص طب الأسنان في جامعة عجمان بإمارة عجمان، وهي من مواليد الإمارات العربية المتحدة لأب سوداني، وأم عراقية. وتفضل مها الاطلاع على كل ما يقوم بتغذية عقلها بأفكار وطرق جديدة لتطوير ذاتها واكتساب المعارف المفيدة لها في حياتها العلمية والعملية، ولكونها سريعة الضجر ومحبة دائمة للتشويق فإنها ممن يفضلون متابعة الفيديوهات والبرامج التفاعلية والتعليمية. وقد تجدونها في وقت فراغها تبحث عن شيء جديد لتعمله كمهارة جديدة أو طبق ما تحبه وترغب في طهيه في بعض الأحيان، لكن الأمر الدائم لديها بحثها عما يسعد من حولها فإسعادهم يمدها بالسعادة أيضا.
(3) تقول مها: (يسعدني دوما أن أُسعد من حولي. وأحب الأمور الجديدة وقضاء الوقت مع أصدقائي والعائلة، أنا دائما ما أبحث عن أمور جديدة تحسن ذاتي وتمدني بالطاقة الإيجابية، وكيفية إحداث تأثير إيجابي. الروايات لا تستهويني عادة لكوني أحب قراءة ما يضيف لي معلومات جديدة، لذا أفضل الفيديوهات والبرامج التثقيفية بعيدا عن الحياة الأكاديمية، وقد تجدونني أبحث عن طبق ما محاولة تعلم طهيه في بعض الأحيان).
(4) بالمقابل، تأمل مها أن تتمكن في يوم من الأيام من التنسيق بين الأمرين اللذين تحبهما، طب الأسنان وما تقدمه لنا من مقاطع عبر يوتيوب. خاصة أنها دخلت الطب بناءً على حبها وتفضيلها للتخصص، وما كانت لتُبدع في مجال التمثيل لولا طفولتها التي كانت تُكثر فيها من تقليد اللهجات والأشخاص الآخرين. وتؤكد مها أن اختلاف جنسيتي والديها جعلها تتقن اللهجتين هاتين بصورة مثالية، وتقول مها: (لكوني نشأت في الإمارات العربية المتحدة وحولي هذا العدد الكبير من الجنسيات واللهجات والأصدقاء ذوي الأصول المختلفة، وحبي منذ الطفولة لتقليد الشخصيات، فإنني استطعت بذلك تقديم المقاطع كالتي عُرِضَتْ حتى الآن).
الكفار مركزين مع بناتنا
لو كانت قدمت نفس المحتوى بملابس محتشمة بدون بنطلون ضيق لما اختاروها
مع ان صانعي المحتوى كثيرين
لماذا لم يختاروا مركز المساواة بين الجنسين من اوروبا او امريكا مع ان المرأة عندهم تعامل كسلعة وتجبر على الدعارة والاجهاض غير الروسيات و بنات شرق اوروبا اللاتي يتم استعبادهن جنسيا في مواخير جميع العواصم الغربية و اذا اشتكت فهو الموت لها ولاسرتها
مبروك و ضيقي البنطلون ولو طلعتي بمايوه او ردا او ميني هناي داك يكون احسن و الا حيفكوك عكس الهوا
انت واحد تافه وعقلك صغير جدا
جنرال حكومتك حاتشطب على قانون النظام ةالعام قريبا وماتستبعد ترجع البارات تانى
سلمك بارك فيك