دين إسحاق !!
نعم ، فدين الله نعرفه..
> ولكن الذي يروج له إسحاق – ومن شايعه – هو دين غريب حتى على الله..
> فهو دين لا يهمه من الدين إلا شعاراته..
> ثم عباداته بظاهرها ، شوفونا بنصلي…ونصوم…ونحج…ونعتمر…
ونتصدق..
> و(نركب دقن)… ثم نكبر ونهلل بملء أفواهنا..
> أما جوهر الدين – متضمناً الرحمة – فهو أمر ثانوي… وهامشي… ولا يهم كثيراً..
> وكذلك العدل… والصدق…والحرية، والتي هي أصل الدين..
> وإسحاق لا يتحدث عن كل أولئك أبداً…ولا عن الرحمة..
> وحتى في أيام القتل هذه – غض النظر عمن القاتل – لا يُبدي أسفاً على القتلى..
> لا هو…ولا كثيرون غيره من (إخوانه)..
> بل منهم من يتعامل معهم كمحض أرقام باردة في الموازنة..
> ومن لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فهو لا يزداد بها إلا بعداً من الله..
> ومفردتا فحشاء ومنكر تندرج تحتهما ذنوبٌ عدة..
> ومنها ما استسهله الحجاج ، الصائم…المصلي…المتهجد…الحافظ لكتاب الله
> وبسبب ذلك ذكرنا مقولة الحسن البصري الشهيرة قبل أيام..
> فقد قال لمن جادل بشأن الحجاج (إن دخل الجنة فما ضرك أن تلقى الله زانياً)..
> وفي رواية أخرى (إن دخل الحجاج الجنة ضمنت لك عليين)..
> والحجاج هذا شجعه على ما كان يفعل – بما في ذلك القتل – علماء سلطان زمانه..
> كانوا يقولون له : من أجل الحفاظ على دولة الإسلام أفعل أي شيء..
> مع أن زوال الدنيا – والكعبة – أهون على الله من قتل النفس..
> كل الدنيا بما فيها بيت الله نفسه، دعك من الحكومات…والدول… والأشخاص..
> هذا هو دين الإسلام – عند الله – الذي نفهمه..
> ويقول إسحاق – دون أن يطرف له جفن قلم – إننا نمدح الغرب…ونهجو الإسلام..
> بينما نحن إنما نمدح (روح) الإسلام عند الغرب هذا..
> ونهجو موات الروح هذه عند حكومات الإسلام…وعلمائها…و(كُتَّاب) صحافتها..
> فالقسوة والدين نقيضان لا يجتمعان أبداً..
> قسوة القلب…واليد…واللسان…و(القلم) ، والقسوة باسم الدين كمثلها باسم الكفر..
> كلها عند الله قسوةٌ مذمومة…وقد كتب على نفسه الرحمة..
> ثم يغالطنا إسحاق في نصرة الغرب لمسلمي البوسنة… مع أن التاريخ لا (يكذب)..
> ولكن من ينسب فضل (أبريل) للإسلاميين فليكذب كما يشاء..
> بينما تاريخ الانتفاضة – والذي كنا عليه شهوداً – يُثبت إحجامهم عن الثورة..
> فقد كانوا يخشون على (كبرائهم) الذين في سجون نميري..
> واللهم أعصمنا من الدين – ذي القسوة – الذي يدعو له إسحاق…باسم الإسلام..
> وثبتنا على دينك……الذي نعرفه..
> دين الرحمة !!.
صلاح الدين عووضة
صحيفة الإنتباهة
لعنة الله عليك
يا صلاح باعوووضة
يا نجس
ياخي انت ما بقيت مشهور .. شنو شنات الطبع ومهاجمة الشيوخ للمزيد من الشهرة يعني .. اكتب ما يفيد الناس الشيخ اسحق حتى عدما يكتب عنك يكتب بفهم كبير وعمق الما بعرف يعوم يغرق .. وها انت تغرق في شبه جملة من كلام اسحق الكبير والكبير كبير ..
أسحق فضل الله بقى شيخ !!
🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂
و قال ليك كلامو كلام كبيييير , ذكرتني بي كذبة مئات الآبار من النفط الحفرها عوض الجاز تحسبا” لانفصال الجنوب 🙂
بالله وين الآبار دي مع الازمة الحاصلة دي , ما يكون حفرها في امخاخكم المقفلة دي يا معشر بني كوز ؟؟؟
اي شيخ هذا الذي يدافع عن تجار الدين والفساد والمحسوبية ( التمكين) وخراب البلاد ونهب ثرواتها .
تكتب في الانتباهة هذا الكلام .. وأين بجوار شيخ الجود اسحق .. والا لقال يا (أنا) يا بلاش .. وأكيد الجواب على السمع والطاعة يا شيخ المنابر والجوامع ياشيخ الصالون والصيوان والصفحات الاخيرة بل نتمنى أن ينشر ما يكتب الشيخ اسحق في الصفحة الاولى بالحجم العادي والاخيرة بالبنط الكبير
لو قيل لي ان عووضة مناهض للانقاذ اقول كذاب ومنافق ما ملاحظين خلى كل حاجة واتفرغ لاسحاق فضل الله يعني الشغلة بقت شخصية وما ليها علاقة بالسياسة
المدافعين عن اسحق – النجار
شيخكم بنفسو قال انا اكذب.
ولا انتو دايرين تكونو ملكيين اكتر من الملك.
من يريد الشهرة يناطح الكبار!!!!
نعم اسحاق كبير فى تاليف الروايان و كبير فى المغالطات و كبير الف و الدوران !!