مريم الصادق المهدي: أمل الشعب السوداني معلق على الجيش
أكدت القيادية في حزب الأمة السوداني المعارض، مريم الصادق المهدي في اتصال مع الحدث، الثلاثاء، أن الكرة باتت اليوم في ملعب الجيش السوداني.
وشددت على أن أمل الشعب السوداني بات معلقاً على الجيش، داعية إياه إلى التفاوض مع ممثلي الشعب من أجل الدخول في مرحلة انتقالية بعد رحيل النظام الحالي.
وأوضحت أن “قوى المعارضة، شكلت قيادة عليا لقوى الحرية والتغيير، ممثلة من كافة القوى النقابية والشعبية، من أجل وضع استراتيجية مستقبلية، ويمكن بالتالي للجيش التفاوض معها”.
إلى ذلك، رأت أن هناك تحولاً مهما في تصرف الشرطة السودانية، لاسيما بعد تأكيدها على عدم التعامل بعنف مع المعتصمين، مشيرة إلى أن ما يعرف بـ “كتائب الظل” التي تنتمي إلى الحزب الحاكم كانت تتدثر وراء الشرطة.
كما اعتبرت تصريح قائد قوات الدعم السريع في غاية الأهمية.
يذكر أن قيادة أركان الجيش السوداني كانت كشفت في وقت سابق لـ”العربية” عن أبرز ما جاء في اجتماع قيادة الجيش مع الرئيس عمر البشير حول التظاهرات في البلاد.
وقالت قيادة الجيش إن فض التظاهرات يتم عن طريق وسائل سلمية، مشددة على الرفض التام للتعامل مع المتظاهرين بأي شكل من أشكال العنف.
كما أكدت أنها لم ولن تتحاور مع أي قوى سياسية، إضافة إلى تمسكها بالبشير كقائد أعلى للقوات المسلحة.
الحدث الاخبارية
لا حول و لا قوة الا بالله .. خلو كل الامل فى الله و ليس لمخلوق يد فيما يريده الله .. متى توحدوا الواحد الاحد يا هؤلاء.
اعوذ بالله منك و من اخوانك و من ابوكم
اسرة ماسونية منافقة تلهث وراء السلطة
الله يرحم سيدي المهدي عليه السلام لو كان يعلم امثال هؤلاء ياتون من نسله لما تزوج اساسا
تسقط بس
سبحان الله الان عرفتى الجيش . . و انت بتطعنى الجيش من الخلف بمصافحة حاملى السلاح فى وجهه .. لا حول و لا قوة الا بالله ما اكثر نفاقكم . اين الثورية و ندا السودان و تجمع الوهميين .
أخوانى الفضلاء والله أس البلاء فى البلد الأحزاب ونميرى فى آخر لقاء مع أحمد البلال سألو قال ليهو قرار كنت تتمنى تتخذى ولم تتخذه سكت النميرى مسافة قال ليهو أنى ما قتلت الترابى والصادق والميرغنى ريحتكم منهم يا أخوان ديل ضيعوا انتفاضة أبريل 1985 بسبب تهافتهم على الوزارات السيادية تعبنا والله من هذا الوضع وتشردنا كثيرا هو السودان ده محتكر نحنا شعب طيب لذا الكل يضحك علينا ليه والله نفسى أعرف .
خطر ال المهدي علي الثورة
اكتر من خطر الكيزان