قوى الحرية والتغيير” تقترح (17) وزارة و(120) عضو برلمان “قوى الحرية والتغيير” تتفق وتُعلن عن برنامجها الانتقالي
أعلنت قوى “إعلان الحرية والتغيير”، عن تصورها الإطاري لآليات ترتيب الحكم وذلك بوصفها القوى التي قادت الثورة السودانية.
ووفقًا لبيان أمس، فإن قوى “إعلان الحرية والتغيير” ستختار ممثلي المجلس الرئاسي من قوى الثورة مع تمثيل للجيش عبر وزارة الدفاع، أما المهام السيادية فسيباشرها المجلس الرئاسي وفقًاً للدستور الانتقالي (المقترح من قوى إعلان الحرية والتغيير).
وأشار البيان حسب (باج نيوز)، إلى أن الحكومة التنفيذية ستكون مكونة من كفاءات وطنية في وزارات مجلس الوزراء، فيما يقوم الأخير بتنفيذ المهام المطروحة أمامه للبرنامج الإسعافي للفترة الانتقالية وذلك وفق تصورات قوى إعلان الحرية والتغيير. ونوه البيان إلى ضرورة تقليص الوزرات بحيثُ لا تتجاوز (17) وزارة برئاسة رئيس وزراء ونائب له.
وفيما يتعلق بالمجلس التشريعي الانتقالي، يقتصر تكوينه على (120) عضواً بنسبة (40%) من النساء، مع ميزانية محدودة مراعاةً للوضع الاقتصادي، وطبقًا للبيان، فإن نسبة المشاركة فيه تُحدد ويتم تقسيمها على “إعلان الحرية والتغيير” والقوى الموقعة على الإعلان.
صحيفة الصيحة
همبتة نص النهار، الثورة السودانية فعل تراكمي شارك فيه كل الشعب السوداني وتحالف الحرية والتغيير (الشيوعي والبعث والناصري) هم أقل الأحزاب السودانية وجودا في آخر ديموقراطية وهم واحد من عشرات التحالفات التي شاركت في صنع الثورة وليس لهم الحق في إحتكارها والاستفراد بالسلطة وإذا أصروا على ذلك أقول:
قوى الحرية والتغيير تسقط بس.
سرقة الثورة تسقط بس
إقصاء الآخرين تسقط بس
ديل معروف عنهم ناس عربده و وسخ . و اى طالب جامعى عاشرهم كان بالداخل او الخارج يعرفهم كويس عشان كده تجد عندهم العداوة للكل السياسين و غير السياسين لأنهم كاشفين أوراقهم.