لؤي عبدالرحمن: لنعطي التفاوض فرصة والا فلتعلق قوى الحرية والتغيير التفاوض لان الأمرين تصعيد وتفاوض في وقت واحد لايستقيمان
عشان مانكون عاطفيين .. كون قوى الحرية والتغيير تعلن التصعيد الثوري الان أمر خاطئ وليس وقته لأنها لازالت تتفاوض ولم تبت في ما إذا كان المجلس العسكري اختلف معها نهائيا ام لا فكيف تتخذ هذه الخطوة وهي لازالت تتحاور ..
نتيجة ذلك الان إغلاق بعض الطرق وعودة حرائق الإطارات من جديد ..هذا توقيته اذا انتهى التفاوض الى طريق مسدود أما أن يأتي الان فقد يشكل بداية صدام مع العسكريين وهو أمر يشي بوضوح أن الأحزاب لم تعد لديها كنترول على الشارع ..
نحن مع مطالب الثورة ومادمنا ارتضينا الحوار لنكمل مشواره واذا رفضت مطالبنا كل الخيارات مفتوحة .. المجلس العسكري وتحت ذريعة الحفاظ على الأمن سيتصدى لذلك بشكل أو بآخر وربما يعلق التفاوض وذلك يفتح الباب أمام خيارات يصعب التكهن بها ..
لنعطي التفاوض فرصة والا فلتعلق قوى الحرية والتغيير التفاوض لان الأمرين تصعيد وتفاوض في وقت واحد لايستقيمان.
لؤي عبدالرحمن
فيسبوك
الحل في انتخابات مبكرة خلال سته أشهر. وكل الفوضي هذه سوف تذهب وكل حزب يجر مشجعية الي دورة لكي يستعد. للنزال وينفض سامر التجميعين. وتعود الحياة الي طبيعتها
الذين ليس لديهم موضوع و ناس الفوضي الامن كفيل بهم.