اثارت تغطيات الاعلاميه هبة الجندي لتفاصيل احداث الساعه السياسيه اعجاب مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي حيث شكلت حضورا زاهيا من خلال تغطيتها للاعتصام وبعض المؤتمرات الصحفية لقوي التغيير والمجلس العسكري عبر العديد من القنوات العربية ومن خلال صفحتها الشخصية مما جعلها تحت انظار الكثيرين من مرتادي السوشيال ميديا في الاسابيع الماضية.
وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد أجبر ناشطون ورواد داخل مواقع التواصل الاجتماعي الإعلامية أو الحسناء كما يطلق عليها على الظهور في فيديو لايف رداً على الشائعات التي أطلقت عليها مؤخراً.
وقالت هبة الجندي خلال اللايف الذي تم تداوله على نطاق واسع بمنصات مواقع التواصل الاجتماعي وشاهدته محررة موقع النيلين: بعض الناس اتهموني بأنني كوزة أو أعمل مع النظام الحاكم المخلوع, وأكدت هبة أن لا علاقة لها بالنظام السابق ولم تعمل معه في يوم من الأيام.
كما نفت الإعلامية الصاعدة الشائعة التي انطلقت مؤخراً وتحدثت عن حصولها على رتبة نقيب بجهاز الأمن والمخابرات الوطني, حيث قالت وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين: سمعت هذه الشائعة لكنها غير صحيحة وليست لدي أي علاقة بالجهاز.
وعن اسمها قالت هبة الجندي: الجندي هو اسم العائلة واسمي الرباعي لا اتعامل به إلا في الأوراق الثبوتية فقط, كما أكدت أن والدتها إمراة عصامية قامت ببناء حياتها.
كما أكدت هبة الجندي في أكثر من مرة خلال اللايف المتابع أنها متواجدة بصورة مستمرة بالقيادة العامة مركز الاعتصام ومركز تواجد الثوار المعتصمين.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
لوشي تقاعدت؟
خطفت الأضواء من لوشي وتربعت على العرش بدون منازع .
الله لا خت فيكم بركة
الشهر صيام والناس تكوس حسنات جابين بت متفدعة سوشيال ما سوشيال عبط وقرف
الله إقرفكم
احسنت فهؤلاء ينشرون التبرج والسفور تحت اسم حسناء
فاتوا الكيزان وجونا بني علمان …..لي وين مودين السودان …… يااخوانا متين نكون ناس واعيين وقدر المسؤولية والله لو عندها اخ استشهد ما تعمل كده …..حسبنا الله ونغم الوكيل
ممكن مخبرة للكيان المحتل حلايب وشلاتين وابورماد
بنت العم تقبل الله صيامكم
والله والله اني دوما اسال الله ان يكذب توقعاتي او يخيب ظني فيما سيؤول اليه الحال في السودان رغم اني لا افكر كما كان يفكر المخلوع لكن افكر فيما سيتحول اليه الشارع السوداني من تفسخ وانحلال وعدم احترام مشاعر للغير ولا احترام لكبير او مصلح يقول كلمة حق يريد بها اصلاحا اني احمل هما كبيرا في ان يتغير الشارع وخاصة النساء والفنيات وخاصة بعد اختفى الثوب السوداني ودخولنا فيما يسمي بالعولمة ستعود اشياء الله يستر سنرى القصير والمفتح من الحلف والامام وسنري الضيّق والمحزق والشبه شفاف ..سنرى السكران يترنح في شوراع الحارات وربما واقف عند ركن بيتك يتبول ..سنرى وستعود صرخة حرامي بعد منتصف الليل .. سيعود بائعي المخدرات للاطفال وسيعود اطفال السليسيون والبنزين
ستنتشر بيوت الدعارة السرية كما كان في عهد نميري واخشى ما اخشاه ان يتم التصديق لفتح بارات وخمارات تبيع عيني عينك بجوار البقالة
اتمنى ان لا ارى هذا اليوم
هذا كله ان تمكن اليسار والشيوعيون وبني علمان من رقابنا