(الدقير) أقرب المُرشّحين لتولي رئاسة الوزراء
أبلغت مصادر مُطلعة (الصيحة) أمس، بأن رئيس حزب المؤتمر السوداني، القيادي بقوى الحرية والتغيير عمر الدقير، بات الأقرب لتولي منصب رئيس الوزاء، من بين خمسة اقترحتهم “الحرية والتغيير”.
وأفادت المصادر، بأن أطرافاً نافذة داخل المجلس العسكري، باتت أكثر حماساً لتولي الدقير رئاسة الوزراء، لما لمسته من تفاهم وانسجام ومرونة منه في التعامل، وتفهم لمقتضيات المرحلة المقبلة.
وفي السياق، ناقش الحزب الشيوعي في أجهزته المختصة (اللجنة المركزية- المكتب السياسي والمجموعة الناشطة خارج الأطر التنظيمية)، تولي الدقير لرئاسة الوزراء في الفترة الانتقالية والتي تتطلب التعاون والتعامل مع العسكريين، وقال مصدر بالشيوعي لـ (الصيحة)، إن الدقير شخصية تتمتع بعلاقات واسعة في الوسط السياسي تؤهله لتحقيق التفاهم المطلوب، وأضاف أن وجود الدقير في رئاسة الوزراء يبعث رسالة تطمينية لمجموعة (نداء السودان) التي تعتبر أحد أهم مكونات “الحرية والتغيير”، خوفاً من تصدّع النداء بسبب مواقف الحركات المسلحة المنضوية تحت لواء الجبهة الثورية.
وقال المصدر، إن القيادي الشيوعي صديق يوسف، أحد أكبر الداعمين لتولي الدقير رئاسة الوزراء ويؤيده في ذلك عدد من أعضاء اللجنة المركزية الذين فضلوا الدقير على د. عبد الله حمدوك الوثيق الصلة بالشيوعي.
الصيحة
ماقلتو ليس حزبيه دقير منو ابوعين واحدة يحكمنا هى البلد دى عدمت المفتحين
الدقير أنسب شخصية سودانية يمكن أن تقود السودان إلى بر الأمان، فهو شخصية قيادية واعترك العمل السياسي والنقابي مما يؤهله لقيادة المرحلة المقبلة والحساسة، فهو مقبول من الجميع ويتمتع بمصداقية وشفافية، حمدوك ميوله الشيوعية لا تؤهله لرئاسة الوزراء كما أنه يحمل جنسية غير سودانية ويمكن منحه وزارة المالية. وأكبر خطأ يرتكب إذا منح منصب رئيس الوزراء لشخص مغترب.
هذه بداية سيئة جدا توحى بأن ما تم الإتفاق عليه من حكومة مستقلين كفاءات عباره عن حبر على ورق ولن يتم تنفيذه وسيلاقى معارضة وثورة جديده عاجلا…#تسقط-برضو-الدقير
غايتو اول وعدونا بان الحكومة الانتقالية ستكون من شخصيات مستقله …حاليا عايزين يجيبوا لينا احزاب بدون انتخاب
الدقير للمرحلة المقبله وللكبيره وليس الان عشان نقفل الخط لعودة ديناصورات الماضى كلهم والله الموفق
الدقير شخصية مقبولة وشخص مؤهل جدا نتمني له التوفيق وحمدوك لوزارة المالية
ليه البلد سايبة دقير شنو كمان هو اى واحد يقول خطاب به ترانيم يصلح رئيس وزراء بلا دقير بلا لمة
الدقير عمل فى الأمارات لسنين ولصيق جدا بآل نهيان وبذلك تكون دولة الخمارات قد احكمت قبضتها على العسكر والمدنيين
والمتمردين وملف السودان حاليا فى يد (دحلان و طه ) والله يجيب العواقب سليمة اللهم أحفظ شعب السودان وأرض السودان
من كيد هؤلاء وشر اولئك