حميدتي: الدعم السريع مظلوم ولا نريد أن تصبح الخرطوم مثل سوريا وليبيا والصومال

تأكد بأن السودان لن يكون أبداً في يوم من الايام ولا في الاحلام أو في احلامكم ذي سوريا او ليبيا او الصومال بإذن الله تعالى, وهو محفوظ بأهله الطيبين وبنيران الخلاوي وقبل ذلك محروس اي السودان بأمر الله سبحان وتعالى, بل بالعكس إن خروج قوات الدعم السريع من المشهد سيعم الامن والاستقرار., وبصراحة إن هذه المشاهد العسكرية الني في المدن لن تكون الا في حالة حرب مع دولة ويكون الانتشار في الاماكن والمواقع الاستراتجية والهامه,
واذا كنت تريد أن نبريء وترفع الظلم منه. – اي من الدعم السريع – عليك بالفعل وتقديم الادلة والبراهين, وذلك بإحضار كل الذين ظهروا في الفيديوهات لأثبات بأن هؤلاء الذين ظهروا في الفيدوهات وقاموا باعمال وحشية ومجزرة لا يصدقها العقل بجق الثوار الآمنين بأنهم مندسين ومنتحلين ويكون ذلك صوت وصورة وعلى الهواء مباشرة.
(اقتباس)
أو اتهم حميدتي جهات تعمل على تشويه صورة الدعم السريع و تعمل كذلك لصالح مخابرات خارجية ضد الدعم السريع. وكشف أن هناك شخصا التقط ٥٩ صورة للدعم السريع وأعلن بان استخبارات الدعم السريع ألقت القبض على عدد من المتفلتين بالاضافة الى ماكينات تعمل في تصنيع زي الدعم السريع كما تم القبض على المنتحلين لصفة الدعم السريع وتم فتح بلاغات ضدهم.

من شعارات الثورة العدالة, حتى لا يكون هناك ظلم لأي احد, بأن يكون الاتهام غير مبهم او ضد مجهول, بل يجب تحديد اسم الجهة او الجهات التي قامت بهذا الامر واسم الدولة او الدول المنتمين لها ويكون ذلك على الهواء مباشرة.
اما بخصوص ما قامت به استخبارات الدعم السريع من اعتقال متفلتين بالاضافة إلى ماكينات تعمل في تصنيع زي الدعم السريع – هنا سؤال يفرض نفسه, اين كانت استخبارات الدعم السريع في اليوم الأسود لفض الاعتصام.
طيب مش كان من الواجب عليكم أن تعرضوا هذه الماكينات والاشخاص الذين تم إاعتقالهم صوت وصورة وفي نفس المكان الذي تم فيهم مداهمتم,
(ابداً ما هنت يا سوداننا يوماً علينا)

ابسط حاجه انتو وقت عارفين في دولة عميقه و فلول للنظام السابق ماتسلمو الحكم لمدنيين عارفين كويس منو من الفلول لسا ما اتحاكم و منو قال شنو مثل كتايب الظل و الامن الشعبي و خلافو و المحاكم تكون علنيه و تشركو المدنيين معاكم يساعدوكم في قبض هؤلاء المندسين ولا بس طق حنك و استهبال و السلام و انتا زاتك بقيت فريق ركن كيف و منو العملك و قواتك دي تاهيلا شنو زاتا .. خليها مستوره ساي