
لاقت الشاعرة والصحفية السودانية “داليا ألياس” هجوما لاذعا بسبب تحدثها عن انتشار الجنس الثالث و وجود أزمة فحولة بين السودانيين، وان النساء ظل يشتكين بالقروبات بكثرة من هذه المشكلة، وهذا من المسكوت عنه في المجتمع السوداني بحسب ما نقلت “كوش نيوز”.
وقالت “داليا”خلال برنامج على السوشيال ميديا نحن زمان رجالنا لا بعرفوا الحبوب ولا العسل الملكي، الواحد يعرس أربع وتاني يطلقهم ويدبل فيهم أربع ياجماعة نكون واضحين”.
وتحدثت “داليا” عن وجود الجنس الثالث وانتشاره في المجتمع السوداني وأصبحوا يجدون “التقييم” وهذا يعني وجود أزمة فحولة، مضيفة “حايجو ناس يهاجموني ويقولوا لي نحن مجتمعنا السوداني انبل واجمل وانت مسحتي بمجتمعنا الواطة ودا كلام انشاء ساي”.
وكانت داليا قد أعلنت للحلقة على صفحتها قائلة ” الحلقة كانت ظريفة وانا مبسوطة للدين” .
ودافعت عن نفسها قائلة: بالمناسبة الإساءة الشخصية والكلام الجارح والقذف والأكاذيب ما حتغير الحقيقة المرة.
بدل تمسكوا فينى وفى عرضى كان تلتزموا بقيم الرجالة الحقيقية وتشغلوا عقولكم وتفكروا حتساهموا بياتو كيفية فى حماية أهلكم ومجتمعكم من أمراض العصر.
الزول الواعى البيفهم حيلاحظ إنى ما عممتا ولا قصدت زول بالإسم، وكل واحد عارف حقيقة روحو وردة فعلوا حتكون أكيد إنعكاس ليها.
مردفة : عموماً عند الله تجتمع الخصوم، وأنا طبعاً ما عافية أى إساءة شخصية لى ولا لى أهل بيتى.
وليكم على أفتح كل الجروح المليانة صديد عشان أولادى يعيشوا فى عالم نضيف، على حد قولها.
الخرطوم (كوش نيوز)
لاعب كره فاشل و شاعره فاشله فمن المستحيل ان يقدموا شى ناجح
انا ما عارف الناس بتزعل من الحقائق ليه الزولة دي كانت واضحة قالت نسوانا في القروبات شايلات حالنا مفروض نراجع انفسنا هل فعلا نحنا ضعيفي القدرة واذا نعم ننظر للاسباب لنجد الحلول وربنا يحفظ ويستر جميع البيوت (ويا رجالة شدو حيلكم شوية )ههههههههه
معني كلامها عندها تجارب في هذا المجال مامن المفترض تتكلم امراة في مثل هذا الامور
كلام فارغ وعدم موضوع الافضل عدم التعليق عليه
كلامها صاح…فلس شديد.. . أكل مافي.. جرى من الصباح للمساء… وبعدها مدافرة في المواصلات المافي اصلا أو انشحاط في صف البنزين.. اها الفحولة تجي من وين…. نوموا ساااي وانتوا ساكتين.
والله غايتو المشكلة دي ما شايفها في نفسي ،، عادي والله الواحد كان تعبان شنو داك وحس بالمرأة دايرة بقوم عليها لو اموت ذاتو بالذات لو ولعت الحفرة ،، مافي كلام زي ده يا ميداليا .. لسة والله نحن غزازين .. وحشاشين
ههههه الشغله كلها ياداليا من المره السودانية زى ماقلتى الرجال السودانين عايزين عسل ملكى وخلافه افتكر انتم النسوان ممكن تكونوا عسل ملكى يعنى هسع انا كان عرسته واحده ذى كاترينا كييف وعرستة واحده تانية تشبهك انت بس سوال اخد العسل الملكى لمنو فيكم ؟؟؟؟ …فبالتالى يعنى انتم ذى الدوم بس . والله بعض الحريم منكم عايزين دفارات فياغرا
اكيد القالن الكلام على حسب قولك بالنسبة لرجاليهم بعتبرو أنهم تزوجو اولاد عمهم
دا إنتي البقولو عليكي فاهمه ومتعلمه ياخي والله خساره فيكي التعليم وخسارة يقولو عليكي شاعرة ياخي استحي شوية إذا إنتي شايفة النقص دا موجود في بيتك حاولي عالجي الموضوع مع زوجك بس تتهمي باقي الرجال بنقص الرجوله كلام غير مقبول على الإطلاق
الحياء من الايمان وما نزع الحياء من شيئ الا شانه
وما اي حاجة حتى لو صحيحة نتكلم فيها على الملأ ….. وما ممكن تسقطي تجربتك الشخصية على كل الشعب السوداني وتستدلي بكلام القروبات …….. استحي شوية يا داليا
الحلقة كانت ظريفة وانا مبسوطة للدين!!! بغض النظر عن اللي قالته وهو رأي شخصي يمثلها هي فقط ولا يعنيني بشئ، دي شنو مصطلحات الشوارع دي البتستخدمها واحدة فى سنها ومفترض إنها متعلمة وصحفية وشاعرة؟
انا جدي الله يجعل قبره روضة من رياض الجنة ويرحم جميع ارحامي والمسلمين كان بقول دائما ويكررها .. عز الحريم وليان (ولي) والرسول صلى الله عليه وسلم بقول لازواج بدون ولي … اليوم انا لا الوم الصحفيه داليا ولا احملها كل هذا الانحدار هي دخلت في مجتمع كان يحيط بها امثال حكومة طه مدير مكتب الرئيس ولليوم بقاياهم موجوده بالقروبات بالمواقع بالصحف بقوا اشباه رجال لا يمكن راجل ود رجال بجد بكسر تلج بالدفع بالمال او الخوف .. انا لا اعرف داليا الا فقط هي سودانيه والكلام الخادش للحياء وخصوصا هي ام وزوجه عيب لا يشبه قيمنا اتقوا الله في اعراض الناس قبل ما تصيبكم لعنة او سخط
إتسلفي (فحل) يا داليا …
النساء وحدهن لا يصنعن أمجاد ولا إنجاز ولن يجتزن لوحدهن اي صعوبات .. مهما كان الدور الرائد الذي تلعبه النساء في شتى المجالات ، فنحن على قناعة متفقة بأن القوامة للرجال على النساء بما أنفقوا وما وفروا من طمأنينة.. وبقوتهم وحكمتهم وإحساسهم بالمسؤولية وهذا لا حصاصة فيه أو نفي أو تكبر كما ذكرت (الانثي) داليا الياس .
غير أننا وللأسف – نعاني في أيامنا هذه من (أزمة إنوثة) حادة وبحق وحقيقة ، والكل يتساءل أين هن نساء اليوم من نساء الماضي الجميل ولماذا كل هذا الإختلاف؟
أين نساء زمان اللائي لا يحشرن انوفهن في خصوص العوام .. أين نساء زمان اللائي يكونن ركيزة ثابتة في المنزل وخير خلف لزوج رحل أو في العمل ؟
أين نساء زمان من نساء اليوم الذي أصبحت فيه النساء بلا انوثة وبلا حياء ؟
أين نساء زمان نساء (المرحاكة) و (السعن) و (المشلعيب) من نساء اليوم .. نساء (اللابتوب واللانجري وتووفيز) .
أين نساء زمان صاحبات البشرة الطبيعية من نساء اليوم (المجلوخات) الممسحات ورغم ذلك لا خلقة لا أخلاق .
فهل تختلف معايير الأنوثة من ثقافة لأخرى أو من زمن لآخر كما نري اليوم ؟
ما لا تعلمه (الانثي) داليا الياس – أن أزمة الأنوثة سبب مباشر لأزمة الرجولة التي تحدثت عنها وملأت بها الدنيا ضجيج .. ومن المتفق عليه ايضا أن المرأة اذا كانت دفئا وحنان وسكن فإن الرجل أمانا وقوة وكرما وعطفا.
فمتى تضيع هذه الأنوثة بكل دفئها وحنانها بالمقابل تضيع القوة والحماية من الرجل فعمر الانثي ما كانت مكملة للرجل بل الرجل هو من يكمل المرأة ويزيدها قوة ومنعه .
تفاخرت داليا الياس كونها تعمل وتصرف علي زوجها العاطل وحاولت وبكل وقاحة وابتذال الإساءة لجميع الرجال .. فالنقص الموجود لديها كان كفيل بأن تشن هجوما كاسحا علي جميع الرجال .. ولكن نريد فقط أن نذكرها بأن عدم الرجولة عمره ما كان مربوط بدخول المراة سوق العمل أو بالمصاريف التي تنفقها علي الرجل نفسه .. فهي لا تعلم شي عن تلك الأسر وربما جرحت بكلامها هذا بعض الرجال من ذوي (الحالات الخاصة) الذين يجلسون في المنزل بينما تصرف الزوجة على البيت ولكنها لا تفهم … بل بذلك تضيع الأنوثة حينما تتطرق لتلك السفاسف … و تضييع اذا ما أدمنت النكد والكراهية وتخلت عن الحب والرحمه .. ان هي غلبت الانتقام على التسامح فلا تحترم كبيرها ولا ترحم صغيرها ولا تحترم من يقرأ لها أساسا .
المرأة الحقيقة هي التي تمتاز بالرشاقة والذكاء ومرونة العقل ، وليس بتلك التي تمتاز بالنكد والصراخ بلا فائدة وكل ما تحسن فعله هو التوجه لمحلات الكريمات لتكمل ما اختفي من انوثة كاذبة ومخزية حتي انتعشت عيادات التجميل وأصبحت من الضروريات لا الكماليات لها .. ف الأنوثة شىء نشعر به ولا نراه ابدا .. نطالب المرأة بطريقة غير مباشره بأن تتعلم فنون الاغواء المبتذل حتى لا يطير طيرها الى شجره أخرى أكثر اخضرارا وبهاء وهكذا ما ما يقوم بفعله زوجها ربما بدون فائدة لانها كائن جامد يمتلك وجه قبيح اخفي الأنوثة مما سبب نقص حاد في هرمونات حب الرجال فاعذروها !
فمتى تتخلى هذه الأنثى عن أنوثتها التي هي أعز ما تملك وتبدلها بالشراسة والقبح .. المرأة لا تستبدل ابتسامتها بالنكد ولا ضعفها بالقوة الا اذا نقصها مع الرجل شىء ما في غاية الأهمية .. فما هو ؟
ولماذا لا تدركه الانثي في معظم الأحيان ؟
تضيع الأنوثة الجميلة عندما تحولها الأنثى الى ضعف الانزواء وفقدان الثقة والكآبة .. عندما تكسر ضلعها الأعوج بحماقات طفل مع زوجها .. عندما لا تجيد العزف على الآلة فتعطيه نشازا وتغضبه .. فالأنثي التي تريد زوجها ضعيفا معها قويا مع الآخريات تستغل هذا الضعف بلا تردد أو لا تكون جديره به في أحيان كثيره .. ف غصبا عنها الرجولة مواقف ..تجبرنا على الاحترام والانصياع .. والأنوثة فن .. يجبرنا على التفكير والتأمل والإدراك فمتى ما تخالفا تفرق الجمع والكمال لله وحده
هذا الفن يقدره الرجل تقدير المتذوق للوحة فنيه عاليه الجوده طالما هي ملك له ومعلقة على جداره وتحبه وتحترمه وتغير عليه .. فلا يحتاج الرجل الى عضلات وقوامه ليروض أنثى بل الى شىء من ذكاء وأبوه تتفوق على طفولة الرجل القابع بداخله.. والمرأة لا تتمرد الا في حضرة الغباء المدقع .. وأسألو داليا الياس .. لماذا فلأنها مخلوق معقد في تركيبته تحتاج الضعف بالقدر الذي تعشق به القوة فلم تجد القوة وغرقت في الضعف وفقدت الاثنان والا كيف يجتمع النقيضان ؟؟ ف للقوة مواقف لا يليق بها الضعف وللضعف مواقف لا تليق فيها القوة؟
ومن المعروف أيضا أنه لا يتخلى الرجل عن رجولته الا اذا تخلت الأنثى عن شىء من إنوثتها .. وغير ذلك نكون أمام حالات مرضيه وهذا الحقيقة هي التي تحاول داليا الياس الهروب منها .. فهي لديها نقص حاد جدا … فلا تنتظر ايها الرجل أن تعاملك كامبراطور الا اذا عاملتها كملكة في حضرة كل نساء الأرض “الجواري” وهذا ما تبحث عنه فلن تجده فستظل هي هي داليا الياس المرأة الناقصة التي تريد أن تنتقص من حق الرجال إخواننا آبائنا ازواجنا … ولكن هيهات عمرهم ما كانوا كما ذكرت فهم رجال بحق وحقيقة .
اتركوها فهي ناقصة تريد أن تكتمل بالإساءة بكم يا معشر الرجال وخذوا حديثنا نحن اخواتكم.
انتم رجال
انتم رجال
انتم رجال
تزوجناكم لأننا نعرف ونعلم أنكم رجال بحق وحقيقة .
انتم إخوة لنا وأمان وطمأنينة .
انتم كل شي في حياتنا فاتركوا حديثها المشؤوم تتناثره الرياح بلا رجعة .
هي ربما تبحث عن رجولة مفقودة في منزلها بالتهجم علي رجال المنازل الاخري .. وما لدي شئ أقوله لها سوي … اتسلفي راجل يومين بس وبتعرفي الفحوله الخلقها الله وبعدها ممكن ممكن تستغني عن (فحلك) الفي البيت
كمتخصص في علم النفس والفراسة ولغة الجسد أقول إن ميل المرأة في الصورة المرفقة نحو الشاب الطازج بجوارها بكل جسدها بزاوية 35° يكشف الكثير عن شخصيتها ووضعها العاطفي الفقير إلى رجل، لغة الجسد لا تكذب.
الاستاذه داليا انتشار الجنس الثالث لا يشير الي عجز الرجل باي حال من الاحوال واذا اصل الرجل عاجز ما كان خلق تلك العلاقة الفاحشة ولكن الناس ابتعدت عن الدين واصبحت تقلد كل خبيث من عادات غربية وخلافه وكذلك تفكير الناس السطحي في الثقافة الغربية وحرية التعبير والتصرف برضو ليها اثر كبير ونلاحظ انه في عهد حكومة الانقاذ بدا الشارع السوداني يتغير حتى البنت ما هي البنت المعروفه طبعا كلامك الناس كبيرة السن يمكن ينظروا اليه بتعقل اكثر من جيل الانقاذ والذي تربى في عهرها فجيل الانقاذ وجد ان حتى القادة الانقاذيين يمارسون هكذا اشياء و عايزين كل الناس تكون زيهم حتى لا يجدوا حرجا فيما يمارسون من فواحش والله المستعان. حتى لو ما عممت فكلامك يتضمن التعميم لانك قلت الرجل السوداني والافضل لو كنت سميتى شخص معين لكن ارجم فانت مسحت بكل سوداني الوطا و كمان ما قدمت اي مبرر لكلامك يعنى انت قلت كده ليه؟
انحا لما نعترف ونقول انو في جنس ثالث دا يعني انو الشاب البمارس الجنس الثالث حيتزوج بعد ضغطات من الاسرة او الاصدقاء وحتى بعد الزواج حيزل شاذ جنسيا وبالتالي حتخلق فراغ مع زوجته لانه سيكلوجيتو الجنسية اتغير الظاهرة دي موجودة في المجتمع السوداني ما تنكرو بس مابتشمل الكل
انسانة غير محترمة