عبد الماجد عبد الحميد: حاسرة الرأس وبطرحتها الموضوعة علي صدرها المكشوف قفزت لتوزع الفرص بطريقة بلهاء على الصحفيين !!

اخرس يا كوز يا رمه

انت فاهم غلط وفهمك محدود.. السودانيون لن يغيروا دينهم لمجرد ان حكمهم صار مدنياَ
نحن مسلمون قبل ان تعرف هذه البلاد الكيزان تجار الدين والعرض
نحن مسلمون بالفطرة
فليس اللبس والمظهر الخارجي هو دليل التزام الناس بالاسلام يا اخي
فيا ما كنا بنشوف اخوات نسيبة في عهد الظلم واللااسلام خلال الثلاثين عاما الماضية وهن مكربات طرحن فوق رؤوسن لكن افعالن اشد بعدا من الاسلام..
هذه السيدة التي تقصدها الحاسرة الرأس والصدر لم تسرق مال الشعب بإسم الدين .. لم تشوه الدين كما شوهه الكيزان .. لم تصل الى منصب لانها منتمية لحزب كما كانت اخوات نسيبة فجأة نلقاهن في مناصب ليس لاي مؤهلات ولكن فقط لانهم كوزززززززات..
انتهى هذا العهد يا الأخو
والدين باقي
ولم يكن الكيزان هم الادخلو الدين للسودان يا كوز

متى تفهمو قاتلكم الله د

الى الكوز الحرامي عبدالماجد

ايه رايك في الكوزات المطلوقات الانضمن لداعش ورجعن بعد انجابهم لاولاد سفاح غير معروفين من اباوهم

الاسلام برئ منكم

كلامك جميل أستاذنا الإسلام في سلوكك و مظهرك و في دفاعك عنه وفي نشر الفضيلة وشعاراتك..إذا تنازل عن صغائر الأمور وفي تنزل تتنازل بإسم العولمة وقصة الإسلام في القلوب فقط اسألك نفسك بصدق و أفتي قلبك هل هذا هو الحق الذي يريده منك الله فقط أن تجعله في قلبك و تصمت؟..

دا كلب من كلاب الكيزان لا تهتمو به لكي لا يصدق نفسه انه مؤثر يكتاباته السمجة

قال ولى العهد السعودى ” نحن نريد أن نعيش كبقية شعوب العالم ” وبذا أسدل الستار على هيمنة الوهابية و قهر المرأة, المرأة انسان كرمها الله بألتساوى كبقية خلقه و حباها بكل المقدرات الى جانب الرجل لتعمير الكون ومن رحم المرأة تبدأ الحياة , هاجس جسد المرأة هو المسيطر الأول على عقول ونفوس بنى كوز وغيرهم من المتطرفين , وذلك قبل العبادة و ذكر الله كما قال أحد المفكرين في نقده لهم, انها حالة نفسية مرضية أقعدت مجتمعات من التطور و التقدم الى الامام و ببساطة اذا نظرنا الى العالم من حولنا سنكتشف حقيقة هذه الحقيقة , المرأة السودانية بفضلها و مشاركتها الحاسمة أطيح بنظامكم الاجرامى القمئ القذر و هذا استفتاء واضح يعبر رفضكم من كل فئات هذا الشعب من نساء و رجال و أطفال , رفض لكل ما تدعون من قيم و أخلاق و تدين نفاق و تدليس و انتهازية و فساد , ثلاثين عاما عجاف, الفتاة التي أشرت اليها تعد كنداكة رغم أنفك الوصف الذى صار يرعبكم ولها تاريخ نضالى مشرف, و هذا ما سيكون عليه السودان الجديد رضيتم أم أبيتم, سودان الثورة و العدالة و الاستنارة و المحبة و السلام في كل ربوعه و من لا يروق له ذلك فأليبحث عن مكان آخر ينشر فيه أمراضه و نفاقه.

Bravo
Bravo
ما قلته الا الحق، و ما يوصي به ديننا الحنيف الخفيظ على سترة نساءنا وفق ما تقتضيه تعاليم شرعنا و وفق ما نشأنا عليه من قيم و اعراق و تقاليد مستمدة و متوارثة،،، لكن ٱذركرك بثلاثين سنة عجاف (انت من كنت فيها أحد عرابي سلطة صاحبة الجلالة) اسإتم فيها للإنسان و الإنسانية و خاصة حواء الضعيفة الأرماة و اليتيمة و العديمة، عانت فيها بنتاتنا و نساءنا من تنكيل و تحرش و مضايقات لبائعات القهوة المرهقات المتعبات من شظف العيش و ضيق زات اليد جلدتموهن و غرمتموهن و اهنتموهن و اغتصبتموهن…الله ما لاقت حواء السودانية في عهدكم غير الذل و المهام… فعل أساءت إليك تلك الحسطناء الفارغة ذات الهامة الشماء كوامن الشهرة فيكم حينما كمان تراودوهن بشرفهن مقابل وظيفة و هن أصلاً أحب بتلكم الوظائف…ام كبر عليك فراقكم لسطوة و شهوة السلطان تعيثون فسادا و دمارا لاعراض الناس…الا لكم

انا بس بقول ليك كس امك و كس ام الاخلاق اللي جبتوها انتو يا حثالة البشر .. اوعى ننكلم عن الدين و الاخلاق يا وضيع

كلام في الصميم