اسحق احمد فضل الله

المسرحية


– وفي المسرحيات المكتوبة المؤلف يقدم تعريفاً بالشخصيات قبل الدخول في النص
– وفي المسرحية السودانية الآن الشخصيات هي
– طارق.. شيوعي أصولي يصبح بديلاً لصديق.. وهو ممثل الحزب في قحت
– صديق.. يفقد أسهمه حين يلتقي بالصادق المهدي
– طه عثمان.. مدير مكتب البشير قبل أعوام .. تطيح به مخابرات تركيا حين ترصد مكالماته مع الخليج
– الخليج وتركيا.. دول تدير جهات سودانية ومركز المعركة عندها هو الموانئ
– السعودية.. مصر.. وغيرها.. دول لكل منها إصبع وأصابع في السودان
– حميدتي.. قيادته للقوة الثانية في السودان تجعله في مركز العاصفة.. وهو خطر يشعر بالخطر
– محمد .. ابن خالة قوش.. وهو من يدبر اللقاء الذي يسبق انفجار الثورة
– الهادي.. يصعد.. في الوطني.. لأنه كان يقود الجهة التي أبعدت علي حامد
– علي حامد: أبرع عقلية استخبارية وكان هو من يدير الشبكة المعقدة في بورتسودان
– معتز: اقتصادي بارع.. يبعد لأنه يقف ضد شيء كان يدبر
– ايلا: شخصية كان الناس ينتظرون إبعادها لما كان والياً على الجزيرة.. لكنه يصبح رئيساً للوزراء لأن الهياج المكتوم آخر أيام الإنقاذ كان يأتي بايلا إشارة إلى التفاهم مع جهة خارجية
– مذكرة العشرة في الوطني ثم المفاصلة ثم الاستبدال السريع للشخصيات.. وابتعاد الخمسة (نافع والجاز وعلي عثمان وغيرهم) والحديث عن (2020) وابتعاد إسلاميين وأحزاب .. باسم الحوار والمصالحة.. تفصل البشير عن الإسلاميين.. ثم أسماء مثل محمد طاهر والبلدوزر وغيرهم.. أجواء تقود إلى قوش
– قوش: تفاهم مع أمريكا (يربط مع همس أمريكا لعلي عثمان وغندور وغيرهم وهي تعرض على كل واحد منهم أن يصبح بديلاً للبشير)
– وقوش.. منذ عام 2005 يدير جهاز الأمن بحيث يصبح جيشاً منفصلاً.. له هدف
– ثم اتهام له بانقلاب.. ثم اجتماعات يديرها سراً.. آخرها مع السفراء البريطاني والفرنسي في النصف الثاني من العام الماضي
– و..وقوش وابن عوف في عربة سوداء واحدة منتصف أغسطس.. نلقاهم وهم يدخلون عمارة هناك
– الحركات المسلحة.. بعد أن اقتربت من التلاشي تعود للظهور بدفع من دولتين عربيتين (ومصر ينكشف دعمها بعد حادثة الكتيبة المصرية التي (تاهت) في صحراء دارفور
– واعترافات الكتيبة هذه تجرجر ملفات جهات هي من يدعم الحركات المسلحة
– و.. و..
– بعد ذهاب الإنقاذ.. الشخصيات في الفصل الثاني من المسرحية هي
– البرهان.. وحميدتي.. وتقارب وتباعد
– الأمن وحميدتي وتقارب وتباعد
– قحت والأمن وتباعد.. والأمن يعود بقوة
– وحميدتي.. والشيوعي بعد قص أجنحة الأمن يصفق لتهديد أوروبا له (متهماً بدعم تجارة البشر) ثم تلويح بالجنائية
– ثم لجان مقاومة تلوح
– ثم دفاع شعبي يلوح
– ثم كتائب ظل تلوح
– ثم الجنيه الذي يغوص.. يلوح
– ثم تصريحات.. وقرارات وزراء.. تلوح
– ثم قحت ووزير ماليتها يعلن أنه لم يبق في البنك درهم من الذهب.. وهو يعرف أن تصريحه هذا هو شاكوش فوق هامة الجنيه السوداني
– ثم دولار يختفي
– ثم عودة لفرقة عقد الجلاد التي عام 2008 لما كان (ربع البصل).. ثمنه ثلاثة جنيهات كانت تغني
: يا حاجة آمنة.. اتصبري
– ثم جهة: تعيد عقد الجلاد الآن.. والبصلة الواحدة إن وجدت.. سعرها عشرة جنيهات
– والمسرحيات يكتبون (موسيقاها) المصاحبة للعرض
– والموسيقى .. موسيقى المسرحية السودانية الآن.. هي ما تسمعه الآن في عظامك
– بقي من الشخصيات شخصية واحدة هي (شعب)
– شعب شخصية أوصافها هي .. ن..م..ع..أ..ب..ف..ر.. ك..ص..ض..
-المؤلف يبحث عن ترتيب هذه الحروف

إسحق فضل الله
اخر الليل
الانتباهة