هام وعاجل الى إدارة حمدوك والسودانيين الأمريكان
حاولت انا ادخل كالعادة فى حسابى بأحد البنوك الامريكية على الانترنت صبيحة هذا اليوم الأغر يوم ١٩ ديسمبر ٢٠١٩ يوم الثورة المجيدة وأنا بالخرطوم السودان فرفضوا ان يفتحوا لى حسابى حتى من خلال النت و كتبوا لى تلك الملاحظةادناة تقول لى ان مكتب الإدارة المالية الامريكية الأجنبية ( أوفاك ) تمنع التعامل مع السودان لان عليه حصار اقتصادى من امريكا فلا نفتح لك حسابك من خلال السودان الا اذا ذهبت الى بلد غير السودان فأنا اسأل إدارة حمدوك اين حسن النوايا التى عملتها إدارة ترامب معكم نحو السودان وأنها سوف ترسل سفيرا بدلًا من القائم بالأعمال الامريكى و فى عهد القائم بالأعمال كنت افتح حسابى عادى من النت من غير منع وأما الان قد ارسلوا لنا سفيرا أمريكيا ولا نستطيع ان ندخل حتى من خلال الانترنت فى حساباتنا الامريكية ناهيك عن اخذ دولارات بمجرد اننا فقط. فى زيارة لارض السودان الحبيب يا للسخرية ويا للعجب !! من فضلكم ارسلوا هذه الملاحظة العاجلة والمهمة لحكومة حمدوك ؟ اما ان تتصل بالإدارة الامريكية لمنع هذا العبث وتطبيق حسن النوايا فورا ؟ او ان تقوم بتسليمنا هذا الملف رسميا وليس شعبيا كمواطنين سودانيين وامريكان فى وقت واحد ولسوف نزوله بإذن الله فى اقل من ثلاثة شهور كما عاهدنا الشعب السودانى فى الانتخابات الاخيرة التى زورتها الحكومة البائدة وما على الرسول الا البلاغ>
محمد الحسن محمد الحسن الصوفى
راجل شهم ومحترم ووطني يا صوفي..
كررناها كتييييير….
امريكا لن تساعد شيوعي وشيوعيه للابد
ترامب ولا بمبيو مجرد مقابله لم يقابلو الشيوعي حمدووك…فهل تحلموا أن يرفعوا للشيوعيه الحصار….الفهم قسم
ما عندك أي موضوع .. سالفتك ضعيفة .. معروف من ٣٠ سنة انوا السودان عليهو حصار .. شنو حسابي فتح حسابي ابي يفتح .. أنت لو مواطن أمريكي جد امشي السفارة قول ليهم الكلام دا بحلوا ليك مشكلتك .. يعني هسه حسابك ابي يفتح حمدوك يسوي ليك شنو يكلم ليك وزير الخزانة الامريكي ولا شنووو ؟
افتح النت بي vpn و ريح بالك
تستاهلوا يا الامريكان.. ده نتيجة اكاذيبكم عن بلدكم و تشويه سمعتها على مدى ٣٠ عاما.. ما ينفع تقولوا للامريكان نحن كذبنا عليكم بخصوص السودان و الارهاب لانهم ما ح يصدقوا.. انشالله يا رب يصادروا دولاراتكم كما صادروا اموال الشعب المسكين بسببكم.
يا الصوفي اعانك الله لماذا تطلبون حمدوك بتسليمكم الملف و الذهاب إن كانت لديكم قدرات على الدفع بهذا الأمر إلى الأمام فلماذا لا تقومون بها ولماذا لاتبذلوا مساعيكم كلها ان كانت قادرة على فعل شئ و لو بسيط
إنا أظن حمدوك عامل دفع و معين لكم بدلا من الدعوة لابتعاده و ما يترتب على ذلك من مشاكل اعينوه فالبلد للجميع و حمدوك سيزول و السودان سيدوم