زول سوداني: والله البلد دي ماينفع معاها الا حكم العسكر
امبارح 25 جريمة مابين إغتصاب ومحاولة إغتصاب
وتعري وتعدي علي العربات وتهشيم زجاج
وسرقة ونهب من البضائع المحمله في الشاحنات
دي المدنيه كدا يا اخوانا؟؟؟
والله لو دي المدنيه نحن مادايرنها
لانو دي مامدنيه دي فوضي
#معقوله للدرجه دي المجتمع السوداني بقي منحل؟؟
قلوب الناس ماتت؟؟
بنات كاسيات عاريات وتقبيل واوضاع مخله عينك عينك وبدون اي خجل
خلونا من الدين الانتو اصلاً مادايرنو
رجاله وشهامه ساي
البنات ديل وين ابهاتم
وين اخوانم؟؟؟
غايتو الا يكون بنات ماعندهن اهل اصلاً
لانه بت ناس وعندها اهل مابتعمل كدا
يا تبقي مقطوعه من شجره
ياكمان اخوها خايب وزيها واحد
#والله البلد دي ماينفع معاها الا حكم العسكر
لانه دي فوضي وقلة ادب فايته الحد
انتو لو خلوكم بحريتكم بتخربو العالم
لانكم فاهمين الحريه غلط
الحريه مامعناها التعدي علي حرية الاخرين
تسرقو وتنهبو وتقلو ادبكم قدام الناس
ولا خجل ولا تعملو حساب ساي لمشاعر الناس
البتعاين ليكم دي
#شباب منحل وطائش وفاسد وفاسق
زول سوداني
فيسبوك
حينما بدأ الدعم السريع حملته ضد الصيغ ذوي ضد الركب اقصد (الشعر المنكش ) وأصحاب المناطلين الناصلة والبلوزات الفوق الصره التي كان يرتديها اشباه الشباب الكل استنكر الموقف وفتحت بلاغات في ما يسمي محاكم الطفل وكل الآباء ذهبوا ودونوا بلاغات ضد الدعم السريع
ماذا كانت النتيجه لاشي لأن الذين قدموا الشهداء من الشباب هم من يستحق التحيه علي ما قاموا به من تضحيه بحكم تربيتهم التي أدت إلي اندلاع الثورة لهم التحيه والاحترام والمحبة اما الذين يقومون بتلك الأفعال القذرة من الشباب فهؤلاء هم من يسيئون الي الشباب والي المجتمع
نطالب الحكومة بتشديد القوانين وانزال الأحكام
الرادعة ضد كل من تسول له نفسه بالاعتداء علي أملاك الغير أو الإتيان بالافعال المشينه
في الشوارع والأماكن العامة ووضع قوانين تفرض وتطبق علي الجميع بواسطة الشرطة فكل دول العالم التي تطبق الديمقراطيه لا تتواني في تشديد اشد العقوبات لممارسي تلك الأفعال القذرة
لسه بعد الاحداث المتسارعة جدا والانفلات الامني يجوا ناس ما محترمين يدعون
للانحلال والاختلاط والتعري بحجة المدنياااوي يدافعوا عن هذه الجرايم.
تجي ج بثينة تقول ليك وين الدليل وترمي لومها علي الكيزان وتسب وتشتم في الكيزان الأسطوانة المشروخة بقت ما بتجي النفع ..
الحاصل الان عينك عينك هجوم مسلح وعصابات وداعرات واولاد ميكي وكنداكات والله أساءوا للكنداكات السودانيات براءه منهن . المظاهر الخادشة للحياء في كل مكان شي مخجل جدا يفور الدم
الله يلعن العلمانيون الجدد ومن يدعمهم.
يا حميدتي اللبن دا فار وادفق كمان.
على قوات الدعم السريع النزول إلى الشوارع كما كانت وبطلب من الشعب..
ان شاء الله انقلاب عسكري ي حرب اهلية عشان يعرفوا حقيقة (الحرية) شنو الله يرجع مثل ايام نميري رحمة الله عليه
مصير البلد الخراب والفتنة والجوع والغلاء والنهب والتعدي على الاعراض نهارا جهاراً في عهد الشويعيين الذين يدفعون المجتمع دفعاً نحو الانحراف والتحلل ويحاربون القيم العليا تحت عباءة انه هذا هوس ديني كما يقولون وتجاربهم السابقة في السودان اثبتت ذلك.. لا يعقل ان يتسيد الساحة الآن الشواذ والمنحرفين بتشجيع من حكومة دولة 99% من سكانها مسلمين .. في اثيوبيا ذات الغالبية المسيحية يتم نبذ العارهرات والشواذ من المجتمع ومن الحكومة التي تدين الافعال الشاذة بعقوبة في سجن تصل ل 5 سنوات وفي السودان الحكومة تحرض بطريقة غير مباشرة على التعري والفس تحت مزاعم المدنية والحرية ..