فيسبوك
رشان أوشي: عندما كان يتقاضى وزير الإعلام الحالي راتبه ..ككاتب في صحيفة الخرطوم المملوكة لجهاز الأمن
عندما كان يتقاضى وزير الإعلام حاليا راتبه ..ككاتب راتب في صحيفة الخرطوم المملوكة لجهاز الأمن والباقر احمد عبدالله ، لم يكن يعلم انها من مال الشعب ؟
في العام ٢٠١٤ وحينما إحتدم الجدال حول الحريات الصحافة نظم المؤتمر الوطني ندوة بعنوان ( الحريات الصحفية بين المسؤولية والمهنية ) …
وجلس علي منصة الحديث الأستاذ فيصل محمد صالح ( في دار المؤتمر الوطني ) والأستاذ ضياء الدين بلال وياسر يوسف أمين الإعلام يومها ….جنبا الى جنب مع سدنة التمكين ..
هل من الأخلاق ان يقبل ا.فيصل ان تضع التاتشرات المدججة بالدوشكا يدها على صحف وتطرد صحافيين ؟.
رشان أوشي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
والله ماشاء الله
بناتنا طلعن بعشرات الرجال
معذره لكم انتي ورفيده …
انهم القحاتة ملوك الطلس و النفاق الاخلاقي و الكذب و البهتان و الدجل و التزوير و الفبركة
مابتقولى كلامك ده ..
لو عرفتى الحربويه عندها كم لون..
الشعب السودانى غالبيتو بلا اخلاق.. وأخلاق هنا بمعناها الشامل..
متدينين فى الظاهر وحريصين على الصلاة كمظهر للعبادة وليس كجوهر..
الواحد فيهم عادى بعد صلواتو دى.. يكضب.. يغرف ليهو غرفة غرفتين فى الحرام.. ويسب الدين ذاتو..
وكونو يغير لونو ولاجلدو حسب التيار.. دى حاجه عادية
سكرة السلطة يا بتنا اكعب من سكرة المريسة