فيسبوك

الجزولي: قحت، كذوبة عدوة لا تعرف غير الإستئصال ومنها ملحدون معركتهم مع الله دعك من الكيزان


قحت التي يسيطر عليها اليسار المتطرف لا تفرق بين إسلامي وإسلامي ، ولن تنتهي روشتتها الأجنبية عند غندور بل ستغشانا وصولا إلى حليفها الصادق المهدي إمام الأنصار وأي محاولة لإصدار التصريحات المهادنة هي لنغبيش الرؤية لكن الرؤية لدينا واضحة وواضحة جدا ، وهذه الرسالة أرسلها إلى بريد الذين قالوا من قادتها الجزولي أصدق الإسلاميين في معارضة الإنقاذ وليست لديه صلات مالية معها .

أقول صدقتكم قحت وهي كذوبة عدوة لا تعرف غير الإستئصال ومنها ملحدون معركتهم مع الله تبارك وتعالى وليس مع دينه فقط دعك من الكيزان .
*د.محمد علي الجزولي*
*رئيس حزب دولة القانون والتنمية*


تعليق واحد

  1. خطاب متطرف من داعشى ليس الا تعالوا معى لنعرف مدى تجارة هؤلاء القوم بالدين
    عقب الاستقلال وحتى حكومة نميرى لم يكن السودان دولة كفر وفى عهد نميرى تمكن هؤلاء المجرمين من التحالف معه وفصل الترابى قوانيين تبيح لهم السرقة والنهب وسماها زورا وبهتانا شريعة اسلامية فسلطها على رقاب الضعفاء واصبحت سيف بيد الاقوياء ونحن لم نكن مشركين قبل قوانين الترابى ولم ندخل الاسلام بفضل تلك القوانين
    ذهب الترابى واتى بنى كوز الذين انقلب عليهم النميرى بعد أن تيقن من حقيقة تجارتهم بالدين اتوا بدبابة المجرم البشير الى السلطة
    اشتعلت حرب الجنوب التى حولها بنى كوز الى حرب دينية واعلنوا الجهاد ضد ابناء الوطن الواحد وبعد ان استنذفوا موارد البلاد البشرية والمادية جلس المجرم على عثمان مع الشهيد جون قرنق فى مشاكوس فى مباحثات سلام افضت الى خيارين الاول اقامة دولة علمانية موحدة والخيار الثانى اقامة الشريعة الإسلامية التى اتى بها الترابى على مقاس بنى كوز واجراء استفتاء لفصل جنوب السودان فكان خيارهم فصل الجنوب مع تطبيق شريعة مدغمسة فى الشمال وبعد ان فصلوا الجنوب وضاق بهم الحال اتى المجرم المخلوع البشير ان يعلن بانهم طبقوا شريعة مدغمسة تاملوا هذا القول شريعة مدغمسة تم من اجلها فصل جنوب السودان بكل موارده البشرية والمادية
    اشتعلت الحرب بجبال النوبة مطالبة بالدولة العلمانية ودخلنا فى دوامة استنزاف موارد البلاد مرة أخرى وعندما تحركت حكومة الثورة تحرك جاد وامسكت بعصب مشكلة السودان التى اقعدت به من اجل حلها بتحقيق السلام الشامل قبل كل شئ خرجت زواحف بنى كوز فى تجارة رخيصة تصف الدولة بالكفر والعداء للاسلام اسلام بنى كوز الذى فصلوا به جنوب السودان ويريدون ان يفصلوا به جبال النوبة فهؤلاء لن يهدأ لهم بال ما لم يمزقوا السودان اربا اربا وباسم الدين الذى يدعوا للوحدة التكاتف والتعاضد ولكن بنى كوز قلبوه دين فرقة وشتات وبمفهوم فرق تسد
    العلمانية التى تعنى وقوف الحكومة على مسافة واحدة من كل الديانات بالبلاد والاثنيات والاعراق ومعاملة الجميع على اساس المواطنة يسعى الكيزان الى ترسيخ مفهوم العلمانية تعنى محاربة الدين الاسلامى علما بانها تقف نفس الموقف من المسيحيه وكافة المعتقدات وتتعامل من الشعب على اساس المواطنة فكل مواطن يجب أن ينعم بكل حقوقه ويقوم بواجبه تجاه الوطن
    انفصل جنوب السودان واصبح عصيا على اى مسلم من شمال السودان ان يدعو للاسلام بجنوب السودان علما بان ذلك كان متاحا قبل الانفصال وهكذا اضر بنى كوز بالاسلام بفعل شريعتم المدغمسة التى فصلت جنوب السودان وستفصل جبال النوبة
    اننا على يقين بان الدين الاسلامى هو الرسالة الحقه والصالحة لكل زمان ومكان لذلك ندعو للعلمانية دون خوف على اسلامنا الذى سيفرض نفسة بالتى هى احسن بحكم صلاحه لكل زمان ومكان دون غيره من بقية المعتقدات والديانات وتلاقح الثقافات يكون فيه البقاء للاصلح وكذلك الديانات يكون فيها البقاء للاصلح ولكن بنى كوز لا يفقهون فتيلا فقط يريدون المتاجرة بالدين من اجل الكسب غير المشروع الذى يلهثون خلفه باى وسيلة ومهما كان الثمن فالى الجحيم بنى كوز اعداء الوطن والدين