(600) ثائر يراقبون محطات الوقود
كشف الامين العام للجمعية السودانية لحماية المستهلك دكتور ياسر ميرغني عن التصديق لـ “11” مصنعاً لصناعة تجميع الركشات وطالب بايقاف تراخيصها لوجود تحفظات حولها، بينما اماط رئيس المنظمة المدنية لحركة المرور والنقل أحمد يوسف عن دخول “18” ألف حافلة في الخدمة من جملة “48” ألف حافلة وتساءل عن مكان البقية، واقترح ان تصدر قرارات من الدولة غير روتينية لحل ازمة المواصلات.
وفي السياق قال الخبير الدولي في مجال النقل والمواصلات صلاح الدين الأمين خلال الملتقى الدوري لجمعية حماية المستهلك بحسب صحيفة السوداني الدولية، قال ان مستنقع البصات المتعطلة به “800” بص معطل وان المركبات العامة “275” بص فقط. وذكر ان نوعية البصات التي يتم استيرادها منتهية الصلاحية لانها مستخدمة مسبقاً وان كلفة صيانتها عالية.
وأشار الى تدريب “596” شاب من لجان المقاومة للعمل في مجال رقابة وقود مركبات المواصلات، واقترح تشغيل “3” مصانع لقطع غيار السيارات كانت متوقفة وتكوين غرفة طوارئ لحل أزمة المواصلات.
الخرطوم: (كوش نيوز)
حديثكم عن الاذمة عبارة عن مواعين فارغة علي رأس مشكلة المواصلات.
ماهذه الخزعبلات؟ ليس لديكم اي خطة ولا رؤية وأزمات السودان تزداد تعقيدا يومآ بعد يوم..