ابو ضفيرة: تعرف على الإشارة القرآنية إلى الفريق أول عبد الفتاح البرهان بالرياضيات
جائزة قدرها 1000 جنيه لمعرفة مسألتين من رياضيات العدد 13 لطالب بالمستوى الثاني بكلية العلوم الرياضية. قلت: “جاء هذا الطالب مشكورا إلى مكتبي اليوم ليعرف دليلي على الإشارة القرآنية إلى عبد الفتاح البرهان بعد أن قرأ حديثي بالأمس عن هذا الأمر. شرحت له وقام بكتابة القسم الأول من الشرح واستمع إلى القسم الثاني ثم انصرف مذهولا وسألني قبل انصرافه قائلا: “ماذا تدرس يا دكتور؟” هو من كلية العلوم الرياضية وأنا من كلية الآداب فكيف أقوم بشرح مسائل حسابية مدهشة لا يعرفها أهل الاختصاص!
ولم يكن يتوقع حين جاء طالبا معرفة ما أراد أن يكون الدليل على الإشارة القرآنية إلى عبد الفتاح البرهان دليلا رياضيا. أجبته بأنني أدرس اللغة الفرنسية فتأكد من المعجزة. وجد هذا الطالب أن البرهان يتكون من تصنيع مضاعفات للعدد 13 بقواعد حسابية عجيبة وبدأ ذلك بتأسيس إمكانية أن يشير الله تعالى إلى شيء قبل حدوثه أو إلى إنسان قبل أن يولد.
كان ذلك بقراءة الآية رقم 37 من السورة رقم 12 وهي سورة يوسف الذي رأى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر له ساجدين وعدد هذه الأجرام السماوية هو 13 أي 11 + 2. وكانت تلك إشارة إلى أمرين هما أن رؤياه سوف تتحقق في المستقبل وأن الله تعالى اختاره وسوف يعلمه مسائل يخبر بها الناس قبل حدوثها ورؤياه نفسها أخبرت عن حدث مستقبلي هو السجود له بعد أن آتاه الله من الملك. وفي الآية رقم 37 : “إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذلكما مما علمني ربي”. وقبل 13 آية أي في الآية رقم 37 – 13 = 24 : “لولا أن رأى برهان ربه”.
إن كلمة “برهان” في سياقها هنا تعني “دليل” وتأويلها هو أنها إشارة إلى الفريق البرهان بهذا الدليل وبدليل أن الآية رقم 94 من نفس السورة فيها خبر عن يوسف عليه السلام قبل مجيء البشير : “إني لأجد ريح يوسف”. وصلة رياضيات العدد 13 برقمي الآيتين 37 و 94 هي عبارة “ذلكما مما علمني ربي” في الآية رقم 37 وعبارة “آتيناه حكما وعلما” في الآية رقم 22. ذلك لأن العدد السداسي المكون من 22 و 37 و 94 هو عدد من مضاعفات 13 صنعه الله تعالى بطريقة أدهشت ابننا الطالب وأحيت آماله العلمية وهو العدد 943722.
قلت لابننا الطالب: قم بتحويل العدد 94 من اليسار إلى اليمين فتكون لديه العدد 372294 فوجده من مضاعفات 13 كذلك. ثم قلت له: انظر إلى العددين 37 و 22 ثم اجمع 2 + 2 فكان ذلك 4 ثم ضع مكمل 4 إلى 13 وهو 9 عن يسار الرقم 4 فتكون العدد 94 فأخبرته أن هذه إشارة ربانية إلى تكوين العدد السابق 943722 بالعكس من رقمي الآيتين 22 و 37 مع رقمي الآيتين 4 و 9 توصيلا للبرهان على الإشارة إلى البرهان قبل أن يولد برؤيا يوسف عليه السلام في الآية رقم 4 التي أخبرت عن حدث السجود له قبل حدوثه.
عجب ابننا الطالب أشد العجب وطلب مني الاكتفاء بما قلت خشية ألا يستوعب أكثر من ذلك فقلت له : خذ هذه ثم انصرف! جاءت الإشارة إلى البرهان في الآية رقم 24 لصلة صنعها الله تعالى بين 24 والرقم 4 رقم الآية التي فيها الرؤيا التي سوف تتحقق في المستقبل بقاعدة حسابية عامة عند الضرب في 6 لأن 4 × 6 = 24 وعند ذلك فإن ضعف الفرق بين 4 وناتج الضرب وهو 20 يصنع مع 4 والناتج نفسه عددا من مضاعفات 13 عند وضعه عن اليمين هكذا 24440 لأن ضعف الفرق هنا هو 40. وفي الآية رقم 40 حديث عن أسماء ما أنزل الله بها من سلطان.
أما الإشارة إلى اسم البرهان فقد جاء بها هذا السلطان ففي الآية رقم 6 : “وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث” في إشارة لطيفة إلى قاعدة الضرب في 6 فبعد 6 سور من السورة رقم 12 (سورة يوسف) أي في السورة رقم 18 في الآية رقم 6 + 13 = 19 “وليتلطف ولا يشعرن بكم أحدا”. وفي الآية رقم 6 : “فلعلك باخع نفسك على آثارهم إلم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا” وفيها كلمة “الحديث” مثلما في الآية رقم 6 قبل 6 سور “ويعلمك من تأويل الأحاديث”.
بارك الله تعالى لابننا المجتهد في جائزته التي لا تكافيء ما بذله من جهد وجعل ذلك حافزا لغيره لطلب هذا العلم الذي قال عنه الأستاذ عبد العزيز محمد تنقساوي بعد أن قام بكتابة معادلاته الجبرية: “مذهل حقا”. صرح بهذا في كتابي المطبوع قبل 26 سنة بعنوان “الإعجاز الحسابي بالعدد 13 في مناهج التعليم”. لا رأي للبرهان في هذا البرهان غير أن يستبشر بإشارة الله تعالى إليه في كتابه حذرا من سوء عاقبة تكذيبه به. وفقنا الله تعالى وصلى الله على رسوله وسلم تسليما”.
د. صديق الحاج أبو ضفيرة
قمة الدجل والشعوذة والخداع والكذب والخرف.
ابصم بالعشرة دا زول مفوت ، ولا بيتعاطى يختار دمج وطرح بطريقته ولا يبرر لمذا فعل هذا
مثال يقول له اجمع مكون الرقم 22 اي 2+2 تساوي اربعة ماهو المبرر لافعل ذلك لاجل ماذا افعل ذلك ام هو تاليف كما تريد .
ثم يقول برهان برهان يا اخي هو اذا حسابك صحيح وعلمك صحيح لماذا ربطته بالبرهان السوداني في مليون واحد اسمه برهان فهل تنطبق عليهم قاعدتك هذه .
ومن ثم رئيسنا اسمه الحقيقي ليس برهان اسمه عبد الفتاح وكمان ما برهان البرهان معرف فوين وديت الالف واللام ..
يا اخي اي واحد عنده لوثه في مخه يجي ياكلنا كلام وخزبلعات ..
تفسر وتأول على كيفك .
مع الإنقاذيين متعنا بلة الغائب بخزعبلاته
والآن مع القحطاويين ظهر أبو ضفيرة ، وأي ضفيرة ؟!
بدرجة الدكتوراه !!!!
السودان بلد الغرائب والعجائب
لاحظ الاسم ابوضفيرة وهو صلعة
بالنسبة للحساب ده دي علامات يراها الانسان في المنام ويتتبع القران والسور بحسابات بسيطة وينكشف الامر واذا اردت ان تعرف متى ذكر اسم قوش في القران وماهو مصيرة اقراء سورة الاعراف
جمع مكوني 22 هو قاعدة ربانية مثل جمع مكوني 33 او 44 مثلا للحصول على عدد معجز من مضاعفات 13. 3 + 3 = 6 ومكمل 6 إلى 13 هو 7. ويتكون العدد من 76 و 33 ومكمل أحد مكوني 33 وهو 3 إلى 13 وهو 10 هكذا 103376. لدي كتاب مطبوع عن مثل هذه القواعد الجبرية المعجزة علق عليها أستاذ رياضيات بقوله “مذهل حقا”. وإكمال البرهان على الإشارة إلى البرهان يحتاج إلى تفصيل قليل والجدل بشأنه لا ينبغي أن يكون بالطريقة التي سلكها بعض المعلقين.
يعني ايه قاعدة ربانية ، ويعني ايه عدد معجز ، هل ورد في القرآن مثل هذا الكلام انا ممكن اقعد واألف اي كلام واسميه اي اسم ,,هذا الكلام ذكرني بخطرفة المتافئلين العجزة يرجون الله ان يدمر عدوهم وهم خانعون ( يقول لك في الاية الكريمة (( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (109))) ذهبوا ان المقصود بجرف هار هي المنطقة المقام بها برجي لتجارة العالميين
اولا نريد اقناعا لم هذه الاعداد بالذات وماهي خصوصيتها لتعطي معاني للغة ..
برضو من مضاعفات العدد 13 4+4=8 ومكمل 8 ل13 يساو5 ويتكون العدد من 85 ومكون 33 الى13 وهو 10 وهكذا 103385 فهذه نتيجة مختلفة ربما تعني السرة بنت كلتوم بنت جادين
ولماذا لم تجب ان برهان ليس اسمه برهان وانما عبد الفتاح البرهان ، كفاية خربطة ولحس امخاخ الناس بكلام لا اساس له من العلم وماعارف وين اسانيد وصحة كلامك هذا ام انه اختراع من عندك