فيسبوك
رشان: احداث ود مدني والاعتداء على كبار السن بحجة (بل) الكيزان في تظاهراتهم ..هزمت قيم ثورتنا
هناك سلوك جمعي خطير يتشكل يجب محاربته بسرعة وخنقه حتى الموت، التماهي مع الجلاد.. وللاسف يدعو له ويساهم في انتشاره بعض الناشطين ..
مقاطع الفيديو عن احداث ود مدني والاعتداء على كبار السن بحجة (بل) الكيزان في تظاهراتهم ..هزمت قيم ثورتنا واحدثت شرخا كبيرا ..
يا للعار ..
من يشجع العنف ، ويدعو له ويحث الشباب صغار السن والمراهقين عليه ..هو مجرم لا يقل اجراما عمن فضوا الاعتصام وقتلوا رفاقنا..
رشان أوشي
تربت يداك . والله يا رشان اثبتت الايام انك اكثر عقلا من حكامنا وقياداتنا. بلطجة لجان المقاومة للاسف يديرها سياسيون كبار يحرضون المراهقين ويختبئون خلفهم . من يدعو للحرية والعدالة ادعي بتطبيقها علي نفسه قبل الاخرين
صدقتي واوفيتي
الله يخليك يا قوية.
يا شابة اتضح أنك عاقلة جدا
فهذا النقد مما ينبغي أن يوجه للشباب
الشباب طاقة جبارة إن لم توجه تلك الطاقة التوجيه الصحيح صارت بركانا يدمر كل شيء
وبالطبع لا ننتظر خيرا من علماني قحط ، فلا قيم تحكمهم ولا أخلاق
ولكم هم مسرورين الآن بأن قياد الشباب بأيديهم القذرة ، يوجهونهم لتحقيق مصالحهم ، إلى أن يأتي وقت ويُدرك العقلاء أنهم مقادين إلى مستقبل مظلم
اليوم واليوم فقط أقدم إعتذارى للأستاذه ( رشان أوشى ) والتى كنت أنتقدها فى السابق ، ولكنها والحق يُقال ومنذ أن بدأت إحتجاجات ديسمبر 2018 أثبتت أنها الصحفية الوحيدة بين زميلاتها والتى تعمل بالعقل وليس بالعاطفه ولا تُداهن أحد أو تُطبل له حيث كثُر المُطبلين من أصحاب المصالح الشخصية فى هذه الأيام التعيسة ، رشان أوشى أثبتت للجميع أنها لا تخشى لومة لائم فى قولها للحق والحقيقة عكس الكثير من الصحفيين والصحفيات والذين يركبون موجة كل حكومة تحكم السودان ، التحية والتجلة لرشان ولخطها المستقيم وغير المُلتوى كغيرها من بعض الصحفيين والصحفيات …
صدقتي مع نفسك و مع مبادئك
و لكن
ما بال المنافقين و الجبناء الذين اجتهدوا قمة الاجتهاد ليبروا العمل الخسيس و الدخيل على قيمنا السودانية؟
صدقتي مع نفسك و مع مبادئك
و لكن
ما بال المنافقين و الجبناء الذين اجتهدوا قمة الاجتهاد ليببروا العمل الخسيس و الدخيل على قيمنا السودانية؟
صدقتي مع نفسك و مع مبادئك
و لكن
ما بال المنافقين و الجبناء الذين اجتهدوا قمة الاجتهاد ليبرروا العمل الخسيس و الدخيل على قيمنا السودانية؟
لك الشكر والتقدير يا استاذة ..الحرية والعدالة لنا ولغيرنا ..الممارسة الديمفراطية حق اصيل لكل مواطن .
أصيله وبت أصول بما أشرت اليه َ
نعم هناك قيم وأصول لابد أن تسود
قلة الادب في كثير من الشباب شئ لا يطاق ولايحمد عقباه.
نتيجة جهل بما يطالب به وما يود ان يرسخه في المجتمع. هنالك حاجه لتوعيه كبيره جدا
لا تشكروا لينا الراكوبة في المطرة .. دي عشان قفلوا ليها جريدة السوداني التي تعمل بها لذلك صابه كل غضبها في القحاطة والجداد الأسود لحمدوك.
لولا حجزت الصحيفة لما كان سمعنا مثل هذا النقد.