فيسبوك

حسين خوجلي: عصابة سرقت انتفاضة شعب طيب وعندما عجزت عن ادارتها قررت التظاهر ضد نفسها


مسرحية إن غلبَك سَدّها وسِّع قَدّها
على مسرح العبث السياسي يستمر عرض المسرحية الكوميدية (إن غلبَك سَدّها وسِّع قَدّها ) قصة وسيناريو الكنداكة البصيرة أم حمد، وإخراج صاحب الفظائع ساطع وجدي القراي.

وتدور أحداث القصة حول عصابة سياسية محلية تديرها مافيا عالمية. سرقت انتفاضة شعب طيب، وعندما عجزت عن ادارتها قررت التظاهر ضد نفسها ذرًا للرماد على العيون. للاستفسار رفاق للدعاية والاعلان. وتُباع التذاكر بالشباك الغربي للقصر الجمهوري والشباك الشرقي لمجلس الوزراء، وهناك بصات بعد العرض يسمح باصطحاب الاطفال.
حسين خوجلي


‫6 تعليقات

  1. اكبر كوارث القرن ال ٢١ حلت بالبلاد…
    البلاد كانت في دحديره وعايزه تطلع وقربت..لسوء حدها وقعت ف حفره مقحطه عميقه…لا حل الا بالثورة ضدهم أو الانتخابات المبكرة….معقوله سنه كامله ما جابو سيره معاش الناس وتخفيض الاسعار….وهم الآن راكبين الفارهات وماكلين الطيبات…وعايزين العبوا بالشباب والصغار مرة أخرى

  2. مافي زول تاني بطلع معاهم انكشفت عوراتهم وبانت سوء ادارتهم للبلد والوضع سيء للغاية والاسعار في السماء

  3. كل هذا هين ، الاخطر هو العمل الذي يجري في المفاوضات بجوبا والاتفاق الذي تم بتصفية الجيش وحله تدريجيا وفصل قادة الجيش تباعا بأمر من حميدتي، وأن الجيش الجديد يكون الدعم السريع نواة له ويضاف إليه قوات المتمردين (حلو، عقار، مناوي، خليل، وبعض الكتائب من جيس دولة جنوب السودان بلباس قوات عقار). وكل ذلك بدعم دولي متآمر.

  4. طيب ياحسبن ثلاثون سنة وين انتم من معاش الناس والشعب الطيب ده زمان مكان موجود وكت كان
    أذدراكم وقلة ادبكم عليه واحتقارهوا تارة وأذلالهوا تارة وتشريدهوا تارةً وتجويعيوا تارةً وشتمهواا تارةً ؟

  5. السودان ليس عربه جلس على كابينة قيادتها البشير وعندما عجز عن القيادة تم تغييره بحمدوك وعلينا ان نطلب منه ان يواصل القيادة فى نفس الطريق ليصل بناء الى ميناء الوصول خلال ساعات يا قبحين خولى ان الذى وجده حمدوك هو تدمير لكل اسباب بقاء السودان كدولة طوال ثلاثون عاما قضى خلالها الكيزان المجرميين على الاخضر واليابس فليس بمقدور حمدوك او اى كائن من كان أن يضع رجله على فرامل الانهيار الاقتصادى ليتوقف فى لحظة فعندما تكون البلاد بلا اى مصادر انتاج ترفد الإقتصاد بحاجته عندما يتم تدمير كل البنيه الاقتصادية بالبلاد فاصبحت الدولة فى حوجة لاستيراد كل شئ من الخارج دون ان يكون لديها اى صادر فكيف نطلب من حمدوك ان يعالج كل هذه الازمات فى عشية وضحاها علما بان الكيزان فرضوا حظر خارجى على السودان برعايتهم للارهاب والارهابيين فقاموا باستضافة بن لادن وزمرته ودمروا المدمرة كول وفجروا سفارتى امريكا بنيروبى وتنزانيا فدفع الشعب ثمن اجرام اؤلئك الاوغاد وها هم الان احرار يكتنزون اموال السحت ويتندرون على الحكومة ويطالبونها باصلاح ما أفسده دهرهم فى عشية وضحاها ان جذور فساد شجرتكم عمقها ثلاثون عاما واننا نامل ان نجتث تلك الشجرة لينطلق السودان بعد خلوه من سرطان بنى كوز وفايرس كورونا الكيزانى
    ايها الواهمون انتم من ضيع السودان وعلى الثورة ان تقطع السنتكم وتكسر اقلامكم الفاسدة وتقطع رقابكم التى طالت بفسادكم ايها الاوغاد
    لقد جففتم السودان من كل شئ خلال ثلاثون عاما وتطلبون من غيركم ان يغمره بكل شئ فى عشية وضحاها واللوم ليس عليكم انما على حكومة الثورة التى تركت مجرمى بنى كوز احرارا حتى اليوم

  6. العصابة هى عصابة بنى كوز التى سطت على الحكم بالدبابة واحكمت قبضتها بالسلاح وفعلت الحرام والنباح وضيعت السودان اما قحت التف حولها الثوار ومتى ما اعلنت عن موكب تضيق الساحات به اما زواحفكم مدفوعى الاجر بالكاد يبلغون مئات
    قبحين خوجلى انتم من سرق السلطه قبل ثلاثون عاما وها قد عادت السلطه لاهلها شعب السودان بعد طردكم شر طرده ورميكم بمجارى الصرف الصحي