فيسبوك

شخصياً وبعد أن كنت من أشد المناصرين له ولحكومته المدنية فقد كفرت بهذا الحمدوك .!

شخصياً وبعد أن كنت من أشد المناصرين له ولحكومته المدنية فقد كفرت بهذا الحمدوك .!
واليوم قد لا يختلف اثنين وللأسف بأن الرجل وضح جلياً إنه أضعف من أن يدير شركة لمطاحن الغلال حتى يوفر إنتاجا يكفي الشعب خبزاً، ناهيك من أن يدير دولة وحكومة ثورة يفترض فيه أن يكون رجلاً للمرحلة يذكره التاريخ، رجلاً ذو كاريزما يرتقي بحسه وقراراته الشجاعة لشرف الثورة والثوار الذين ضحوا بدمائهم لأجل غد أفضل وتلك هي سمات القائد الفذ الذي يعرف متى وكيف يتخذ قراره لا إدارياً ينتظر ما يملأ عليه من تعليمات لينفذ.!
..خسارة كبيرة أن يكون رجلاً بهذا الضعف هو قائد ثورة الشباب.!

ابراهيم سليمان أبوناجي

‫4 تعليقات

  1. ده كلو كوم والكوم التاني انو داير يسلم مصير السودان وشعبه لمجلس الأمن الدولي وبكدة نكون زي ليبيا والكنغو بعد فضيحة تسريب الوثيقة والتي تأكد بانه بالفعل أرسلها للأمين العام للأمم المتحدة

  2. ماذا يعنينا نحن ان كنت انت مع حمدوك اوضده هذا امر يخصك لوحدك لو مع الشيطان حتى ما تعمل لى نفسك هلولة فى الفاضى فنحن لا يعنينا امرك فى شئ وقر هذه المساحة لغيرك ليكتب لنا شئ نستفيد منه ما هذا الهراء يا هذا

  3. البنج فكا..
    ما في زول عاقل بتورط مع حكومة العمبلوووك ويدعمها.
    سقوطها مسالة زمن