امريكا تحرج وزير الخارجية وتقول: نتيجة للمجهودات الايجابية التي قامت بها “حكومة البشير” تم رفع العقوبات عن السودان 2017

السودان الذى حكمته البندقية ثلاثون عاما فكان لزاما على البندقية أن تاتى بمن لا فكر لهم فمن اين للبندقية بالفكر ضحالة عقول بنى كوز التى دمرت الوطن فهذا المافول عمى سايب يمارس جهالته التى دمرت الوطن فى عصر ثورة العقول النيرة والكلمة الحره الطيبه التى تقتال الكلمه الضلاليه المظلمة لقد اصطدم وزير الخارجية بمشكلة حقيقية خلقها ناس عمى سايب بجهلهم وعمى بصيرتهم وهو عجزه عن الحصول على طائرة لاجلاء رعاياه بالصين نتيجة رفض المصارف التعاون مع السودان وهو مدرج بقائمة الدول الراعية للارهاب وهل كان يجهل هذا العمى سايب حقيقة ان وزارة خارجيته حتى اخر ايام عهدهم المقبور كانت ترسل مرتبات العاملين بها بالحقيبة الدبلوماسية فضلا عن تجميد عضوية السودان فى الامم المتحدة فى اخر عهد هؤلاء المجرميين لانهم لم يجدوا وسيلة يحولون بها اشتراكهم السنوى وبعد كل هذه الحقائق ياتى هذا العنبلوق عمي سايب بقذارة وجهل ياتى ليتبجح ويجمل وجه عجوزه القبراء الدميمة باضافة دهن كركار على وجهها القبيح لتذداد قبحا على دمامتها قبح الله وجهك ايها الضلالى المنافق حتى سقوطكم كنتم عاجزين عن التعامل مع المصارف الخارجية فكيف لك ان تدعى بطولة بالزيف والخداع الذى هو طبعكم وخصلتكم المحببة اليكم
فبدلا من ان تتحسر على وضع السودان الذى وضعتوه فيه بجهلكم وتتالم لحقيقة عجزنا عن تاجير طائرة لنقل رعايانا من الصين لا لقلة المال بل لحظر السودان جراء جرائمكم النكراء التى ارتكبتوها بدلا من ان تتحسر تاتى وتزييف الحقيقة كعهدكم مرتديا ثوب الشامت على حكومة الثورة وذلك لإشباع انانيتك وحبك لنفسك اراك فى موقف يؤكد حقيقة تشبثك بقشة لتنقذك من الغرق بعد ان القيت بنفسك فى محيط متلاطمة امواجه فاذهب لتواجه مصيرك المحتوم ايها الكوز الحقير