فيسبوك

تاريخ الدولار في السودان ..عشان بني كوز ما يطلسوا علينا

دا تاريخ الدولار
عشان بني كوز ما يطلسوا علينا
التاريخ لا ينسى
إهداء لكل المزايدين و المضاربين

سعر الدولار الواحد مقابل الجنيه السوداني

ستينيات القرن الماضي ( عهد عبود ) يساوي 0.29 جنيه سوداني
سبعينيات القرن الماضي ( عهد نميري ) يساوي 0.3 جنيه
1979م ( بداية نهاية نميري و روشتة صندوق النقد الدولي و تخفيض سعر الجنيه ) يساوي 0.34 ج
نميري يقيل محافظ بنك السودان و ستة من المدراء
إستفحال التضخم و انهيار الجنيه
1983م ( تطبيق قوانين سبتمبر ) يساوي 0.5 ج
توقف المعونات الأمريكية
1985م ( قبيل الإنتفاضة بأيام ) يساوي 4.9 ج
1986م ( بداية عهد الاحزاب و سيدي اللمام ) يساوي 2.5 ج
تناحر الأحزاب و تقاسم كعكة السلطة
1988م يساوي 5 ج
1989م ( إنقلاب الإنقاذ ) يساوي 12 ج
تصريح الرائد صلاح كرار رئيس اللجنة الإقتصادية بمجلس قيادة الثورة : ( لو لم نأتي لوصل سعر الدولار إلى 20 جنيه )
1990م ( و بداية البرنامج الاقتصادي الثلاثي بإيعاز من صندوق النقد الدولي ) يساوي 20 جنيه ?
1991م يساوي 75 ج
1992م يساوي 132 ج
1993م يساوي 216 ج
1994م يساوي 400 ج
1995م يساوي 578 ج
1996م يساوي 1246 ج
بداية العقوبات الإقتصادية على السودان
1997م يساوي 1576 ج
1998م يساوي 1994 ج
1999م يساوي 2516 ج
نهضة البترول و انشاء المصفى و بداية تصدير البترول
2000م يساوي 2571 ج
2001م يساوي 2587 ج
2002م يساوي 2633 ج
2003م يساوي 2608 ج
2004م يساوي 2582 ج
نيفاشا و إتفاقية السلام
2005م يساوي 2435 ج
2006م يساوي 2171 ج
إستفحال مجازر دارفور
2007م يساوي 2015 ج
2008م يساوي 2058 ج
2009م يساوي 2390 ج
2010م يساوي 2900 ج
الإنفصال و ذهاب اكثر من 75% من ناتج البترول
2011م يساوي 3700 ج
بداية البرنامج الثلاثي ( بإيعاز من مؤتمر صندوق النقد الدولي )
2012م يساوي 5500 ج
2013 يساوي 7200 ج
2014م يساوي 8900 ج
بداية البرنامج الاقتصادي الخماسي
2015م يساوي 10000 ج
2016م يساوي 12000 ج
2017م يساوي 28000 ج
بداية 2018م يساوي 33000 ج
الصدمة
2018م يساوي 70000 كاش 90000 شيك
ثورة ديسمبر المجيدة
2019م يساوي 75000 ج
2020م يساوي 103000 جنيه
الفاخر و الاحتكار
مارس 2020م يساوي 117000 ج

و بعد دة يجيك ود مرة يقول ليك يا حليل بشة
يحلحل عضامك

Ahmed GareebAllah Adlan‎
احترس .. امامك كشة

‫8 تعليقات

  1. ديل اهل الدجل والشعوذة والتجارة بالدين قاتلهم الله اينما حلوا وجعل الدرك الاسفل من النار مصيرهم لقد انتقموا من السودان وشعبه ومازالوا يمارسون اجرامهم

  2. يا زول ساي ديك تاجروا بالدين وأنتم الآن تتاجرون بتجارتهم بالدين وتفسدون الفساد الفاخر الجاهر والنتيجة واحدة وهي موت الشعب السوداني بالجوع والمرض والغلاء والصفوف بينما تتقاسمون الشركات والسيارات والمناصب لذلك فسيسقطكم الشعب فورا لأن مطلب الشعب كان حكومة تكنوقراط كفاءات وليس حكومة حكامات ورداحات حزبية يا فشلة يا جهلة يا أجانب. والله الغسكر أفضل منكم ألف مرة.

  3. معناها تصاعد الدولار بدأ قبل مجي الكيزان و استمر في عهدهم و زادت معدلاته بعد الثورة المجيدة اذن هو بسبب معطيات اقتصادية و سياسية محلية و دولية و ليس بسبب الكيزان الملاعين قاتلهم الله.

  4. 27 سنة حظر للتعاملات النقدية ورغم ذلك صمد الجنيه وبعد رفع الحظر ووخلال سنة من استلام بقايا البروستريكا وعيال زايد وعلفق
    وشلة الكافر الملحد المرتد وخونة وعملاء ومعرصي كفاية ودبنقا ورضا ترامب والنتن ياهو ورغم ذلك فى ىسنة واحدة قفز من 70 الى 120 وصاحب العقل يميز

  5. الواحد نافش ريشه ونافخ جضةمه وعامل فيها محلل ويقع في الفخ انت سردت وبدين عنوانك بتاريخ الدولار والجنيه اشمعنا نسيت الوراء المن زمن نميري وقله ووزمن سوار الذهب والصادق في المرحلتين وجيت ناطي للكيزان ..
    يا اخي لم تبدأ تحلل اقتصاد تحلل الدخل القومي وتحلل الصادر ، وحلل تطور الصناعة والبنية التحتية
    ستينيات القرن الماضي ( عهد عبود ) يساوي 0.29 جنيه سوداني سبعينيات القرن الماضي ( عهد نميري ) يساوي 0.3 جنيه 1979م ( بداية نهاية نميري و روشتة صندوق النقد الدولي و تخفيض سعر الجنيه ) يساوي 0.34 ج نميري يقيل محافظ بنك السودان و ستة من المدراء

    اشمعنا فطيت بداية الدحرجة دي

  6. خلاص

    نكون مع تطليس بني علمان

    كلمة قالها الشيوعي التائب ” صلاح بندر ” “يا قحاحيط ..دي من عندي ” لا تقارنوا بما كان أيام الإنقاذ

    بل قارنوا الآن بالآن ….الله يشهد نريد أن نكون منصفين ولكن …لا شيء إطلاقا يمكننا أن نقول فلحتوا فيهو

  7. هذا ليس له علاقة بالاقتصاد في زمننا هدا وإنما له علاقة بالفساد ونحن اكثر شعب يناطح في السياسة وتحليل الأمور حسب هواه نسأل الله أن يرفع عنا البلاء وإلغلاء وإلشقاء وسوء الفتن ما ظهر منها وما بطن

  8. شكلك ما بتعرف تحسب يا صاحبي . فهذه كلمة حق اريد بها باطل … إذا كانت الإنقاذ لمدة 30 سنة والجنيه وصل 70000 الف فبالحسبة البسيطة ومن خلال اقل من سنة ارتفع الدولار لأكثر من 40% من
    فلا يوجد مقارنه يا رجل .
    خليك من الوهم الذي ادخلتم فيها الوطن وصورتم للبسطاء أن السودان سيكون بخير إذا رحل منها الكيزان ، وسيصبح البلد اغنى من أمريكا ، وعشتم الشعب برفع العقوبات واسترداد الأموال المنهوبة ، والمليارات الموجودة بالمصارف الخارجية ، وعودة المستثمرين الذين هربوا بسبب الكيزان ، ووعدتم الغلابة بما لن تستطيعوه أبدا .

    وقديما قيل : ومن يكن الغراب دليل قومٍ +++ يمرُ بهم على جيَفِ الكلاب

    لك الله يا وطني .