فيسبوك

‎عبد الماجد عبد الحميد‎: حميدتي يستلم شيك واجب السداد بمبلغ مليار دولار من حكومة الثورة


حصل الفريق حميدتي على ما كان متوقعاً.. أخيراً جثت قوي الحرية والتغيير على ركبتيها وسلمت مقود حكومتها المدنية مرغمة للرجل الذي ظلوا يشتمونه صباح مساء.. ونصبوا له مشنقة على الأسافير وسيروا ضده المواكب وشيدوا المتاريس..

بعد كل هذا لم يجدوا غيره منقذاً لسفينة حكومتهم من الغرق.. وافق حميدتي على رئاسة آلية حل المشكلة الاقتصادية.. أمسك قرار التكليف بيده اليمنى.. وباليسري شيك واجب السداد بمبلغ مليار دولار على حكومة الثورة سداده..
قوي الحرية والتغيير في ورطة..

‎عبد الماجد عبد الحميد‎


‫9 تعليقات

  1. قحت انبرشت لي جنرال الخلا

    بالله الخبراء والدكاترة في الإقتصاد يلجأون لرجل بيسط ومحنك في ادارة اقتصاد البلاد

    الناس سوف تستقر وقت طويل جدا في حل اللغز.لماذا يلجأ الخبراء الاقتصاد في السودان .للفكي حميدتي. في حل اذمة اقتصاد السودان.؟

  2. اسكت عشان ما اكشف عنك الحقيقة عرفتني ولا اقول ليك يا اوسخ واقذر من مشي علي الارض موتوا بغيظكم انت وامثالك الطيب مصطفي – الصادق الرزيقي

  3. وين الشعب الوحيد الذي يمكنه الامساك بخيوط الفوضى بدل لعبة انا سرقو؟ ومين سرقو!!هذا سرقو.?

  4. انتو الفاهمين والعارفين المسقيمين والورعين في السودان ولاغيركم يعرف
    في الاقتصاد ولاجهة سياسية غيركم معتدلة وتخاف الله غيركم في
    السودان 30سنة هل حليتوا مشكلة السودان؟ لاتشغل بالك عبدالله ابن عبدالله
    هي الانقاذ كده هم اسوا الناس في السودان خلقُ ويدعون العفة والاستقامة
    والكمال ولكن الاعمال والافعال تقول غير ذلك . وهم يعرون ذلك ولكن من شب
    على شيء شاب علية .

  5. طالما البلد مليئة بالمثليين لدرجة أنهم يعملوا حفلات زواج إذن توقع اي شيء تاني للاسف الرجولة انتهت

  6. رغم ان مهنة ثلثى فطاحلة قحط المقحطين من حملة الجوازات الغربية قبل ما يجو ينطو على السلطة كانت هى العمل كسائقى تاكسي فى الشركة الامريكية الاخطبوطية Uber الا انهم فشلو فى حل ازمة المواصلات يبدو ان القحاطة النطاطة التكاسة تخصص ليموزينات 4 راكب اما تخصص البصات والحافلات فهو تخصص ترك لطبقة البروتاريا الكادحة اما الثلث الباقى بتاع المنظمات فينقسم لقسمين الامم المتحدة ومنظمات العمالة والارتزاق اما ‘مواسير’ الامم المتحدة والبنك الدولى فاتضح انهم موظفون مبدعون عندما تكون الخزينة ممتلئة والميزانية مفتوحة اما فى حالة الخزينة ‘ المقحطة تحقط قحط ‘ف ناس حميدتى تاجر الابل فهم ادرى بها اما مخنثى ومعرصى وقوادى كفاية ودبنقا فهو فبركة الافلام والتقارير وتلقين الشهود شهادات الزور وعليه اتضح ان ‘القحاطة المعاطة” كذبة ابريل وان حمدوك ماسورة اكبر من ماسورة *وارغو* والبدوى زى قريبو بتاع الاوقاف محنطين لدرجة قف تامل اللهم بعد ان خلصتنا من تجار الدين لا تسلط علينا اعداء الدين واحفظ اللهم شعبنا ووطننا من كيد هؤلاء وشر اولئك

  7. الواحد كان يتوقع أن تكون رئاسة الآلية الاقتصادية برئاسة حمدوك وتضم الى جانب وزير المالية ابراهيم البدوي الاقتصاديين البارزين الأكفاء من خارج دائرة الحكومة وحاضنتها الفاشلة قحط وجدب
    ولكن ماذا تقول لحمدوك الذي تحير الناس في معرفة حقيقته وكفاءته

  8. يبدو انو الحكومة اختارت تواصل تطبع العملة رب رب رب رب و تشتري الدولار.. و ح تستمر لنهاية الفترة الانتقالية.. والكلام دا اثبت بما لا يدع مجال للشك نظريات الاقتصاد الحافظنها البروفات و الخبراء الفي السودان جت القاعدين و الجايين من برة خاطئة و فاشلة وكلام مراجع ساي وما بتحل مشكلة وما بتاكلنا عيش حافي.. – قطع شك سر قوة الدولار في الصلعة بتاعت بنجامين فرانكلين البتلمع في ورقة الدولار.. و الحل الجزري مدام الورق قاعد و المطبعة شغالة نغير العملة و نعمل الواجهة صورة مواطن سوداني شرط تكون صلعتو 3D و السودان زاخر بالادمغة المانعة و خلفية العملة صورة مرزبة و سندان عشان الدولار ود ام زقدة ما يلعب مع الجنية تاني.. و نفرض جنيهنا يساوي 100 دولار رجالة وحمرة عين بلا اقتصاد بلا كلام فارغ.. اهم حاجة تجار العملة والمضاربين الله لا بارك فيهم ح تجيهم جلطات و الباقين يمشو يضاربو في الدكوة و المدمس و حب التسالي و يضربو شاشمندي..