فيسبوك

الوضع في السودان خطر جدا.. لا بد من تحديد مخارجة آمنة لناس قحت


لا بد من توفير مخارجة آمنة لقحت عشان ما يدمروا البلد ويضعوها تحت الوصاية !!
الوضع في السودان خطر جدا والبلاد على وشك الإفلاس التام والإنهيار الشامل
الحل في الإنتقال الآمن خلو بالكم من كلمة الآمن دي الإنتقال لمربع جديد لا بد من تحديد شارع للمخارجة الآمنة لناس قحت لأنو الجماعة ديل لو لقوا الشعب ضاغطهم وخاتيهم في ركن الفشل الذريع وشافوا نفسهم حيتبلوا بل شديد ويترموا في السجون حيخربوا البلد كلها وحيستدعوا قوات دولية ويزيدوا مؤسسات البلد خراب ودمار نريد إنتقال آمن لفترة إنتقالية تقودها حكومة كفاءات وطنية مستقلة غير حزبية حكومة إقتصادية همها الاول إنقاذ البلد من الإفلاس بعمليات جراحية بارعة ودقيقة ورحيمة !!

د.محمد علي الجزولي


‫4 تعليقات

  1. محمد الجزولى انت ماذا عملت للبلاد من مكانك لكى تخرج البلاد من الضائقة الاقتصادية جلستوا فقط
    تحاربوا الحكومة منذ سقوط بنى كوز وتحاولوا ان تفشلوا الفترة الانتقالية بكل الطرق وانتم تعلمون
    ان الانقاذ تركت البلاد مفلسة ومديونية ومحاصرة اقتصاديا ومصنفة ارهاربية ولخروج البلاد من هذه
    المشاكل لابد ان يعمل كل الشعب السودانى بضمير ووطنية واين انت من ذلك يا محمد الجزولى
    خافوا الله علي البلاد والعباد واعملوا بضميركم من اجل السودان اتركوا عنكم الحزبية والمنافع الشخصية

  2. الحل فى البل بل بنى كوز اهل الجهل والنفاق والتجارة بالدين التى بها وعبرها دمروا الوطن حكومة افسدت ودمرت ثلاثون عاما ثم ياتى منسوبيها وأذيالهم ليلقوا بوزر جرائمهم النكراء فى حق البلد على حكومة لم تكمل السبع شهور!!
    حصص الحق واتى خبراء الامن الامريكان بكل خبرتهم وامكاناتهم لذا بدأ هؤلا القوم فى التململ بفزاعة رهن البلاد للقوى الخارجية المهم انهم مهنيين ولا يعرفون المتاجرة بالدين وتزييف الحقيقة حصص الحق وسيعلم بنى كوز اى منقلب سينقلبون

  3. على كل حال يا جزولي ناس قحت ديل ما حرامية و وما نهبوا البلد و لا مجرمين ازهقوا أرواح الالاف من المواطنين السودانيين و لا فصلوا أرض المليون مربع الذى تسبب فى الكارثة التى نعيشها اليوم، هم مقارنة بكم يعتبرون ملائكة فى محاولاتهم إصلاح الخراب الذى تسببتم به.

  4. السودان انتقل من الكيزان “تجار الدين” الحرامية الي قحط
    “تجار الجنس و الشذوذ” الحرامية . قحط سرقوا ثورة الشباب و الشهداء الأطهار و سرقوا المال “ شركة الفاخر و ….هلم جراً…..” و اصبح بعض السودانيين “ناس ساي” مثل “زول ساي” لا يرون يعلمون من الأمر الا ما تتلوا عليهم شياطينهم.