فيسبوك

حمدوك زار المانيا وأمريكا وفرنسا لكنه لم يزر الصين لأنه yes Man

حمدوك زار المانيا وأمريكا وفرنسا ..لكنه لم يزر الصين .. لأنه yes Man .. امعة للأمريكان .. وتحديدآ لجوروج سوروس صانع الثورات الملونة ..

لو قام حمدوك بزيارة للصين أكبر أقتصادات الدنيا لنزلت المعونات علي مطار الخرطوم من الحكومة الصينية وليس من رجل أعمال صيني فقط .. ولوجد السودان صديق يعتمد عليه في أزمة قادمة لا ريب .. صديق كسب الرهان كل من راهن عليه ..

لكن حمدوك يريد أن يعمل بمنصب أممي بعد أن يغادر كرسى رئاسة الوزراء .. كما أنه يريد أن يفوز بجائزة مو أبراهيم للحكم الرشيد .. وهذا غير ممكن لو قام ببناء شراكات أستراتيجية مع الصين العظمى .. ولاء البوشى ترغب في عمل الماجستير ونصر الدين عبدالباري لديه مشروع دكتوراه معطل في هارفارد .. الخ والقائمة تطول ..

هذه الحكومة حكومة عملاء .. حقيقة ودون تقعير كلام أو مبالغة .. ويجب أن ترحل فورآ ..
ولسان حال السودانيين .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل “القحاتة” منا ..

عبد الرحمن عمسيب

‫3 تعليقات

  1. كلام فطير وسطحي، يكشف فقط عن قدراتك المتواضعة عن الدراية بابجديات السياسة أو حتى المعلمومات العامة التى قد يلم بها طفل فى السادسة من عمره، نظام الإنقاذ البائد الفاسد الذى عملت الصين على حمايته و الدفاع عنه في كل المحافل الدولية، و دعت رأس النظام المطلوب و المطارد دولياً لزيارتها عدة مرات، ما الفائدة التى جناها السودان من الصين وهى التى لعقود الزمان فتح لها النظام البائد الباب على مصراعيه و بابخص الأثمان استحوزت على الأراضي وسطت على المعادن التى يزخر بها السودان ونهبتها فكانت الحصيلة خسارة ونهب لثروات الوطن فتاتي أنت تتحدث بكل جهل وسطحية عن العلاقة مع الصين التى يجب على حمدوك أن ياخذها بالاحضان رغم سجلها السيئ فى التعامل مع السودان.