المواطن السوداني يملك الحق في أنه يرجع لبلده لكننا في زمن حكم العملاء والخونة

مشو الهبل الرقاصين رغم إنو إنجازاتهم ساطعة وظاهرة وجونا العملا والخونة الهمهم يقابوها إشتراكية وكمان بقوا يجيبوا أغاني إشتراكية حنبنيا اشتراكية في إذاعة أمدرمان البقت شغالة دعاية للمشروع الشيوعي المنهار قبى 30 سنة وكل مرة نطلع الشارع وللا نقلبا نقع في أزفت منها لكن مافي حل غير صندوق الانتخابات ولو كانت قحط بتملك الشارع خايفة من الانتخابات ليه؟ عشان تعطي السودان لمن لا يستحق وهي لا تملك؟ تسقط بس.

حكاية عمالة قحت هم نفسهم ما ناكيرنها بل يفتخروا بها ما دام الكيزان (سيصرخون) فمستعدين يسلموا البلد للاستعمار و للمتمردبن مقابل ان يتحكموا في البلد.. فرصة للحكم لم و لن تتاح لهم في وضع ديمقراطي و لذلك فهم ضد الانتخابات و شد قرار الشعب.