السودان ينهار يوما بعد يوم بمعدلات خطيرة، يبدو أن هنالك إنقلاب عسكري في الأفق

اللهم أحفظ السودان وشعبة

تضرب من الداخل و الخارج ي الرقيب ي خايب

قد بدأت أمواج الطوفاااان و الانقلاب اما سلمي أو بتصفية البرهان و كلابه من العملاء و الخونه و الطرشان عاد خايب من باريس عاد يحمل أكاذيب أعلى من برج ايفل عاده بالهيئة و الخذلان لان الحل بيد الوطنيين بالداخل الحل بيد البشير و صحبه الكرام من بعد الله تعالي .
السودان كان سائر بالتعبير و التحليل لله تعالي رب العالمين من أفواه رجالا صدقوا مع الله و الشعب و أنفسهم فكان الله عونهم و ناصرهم و معين الشعب بتوفير الحياة الكريمة الرخيه و بعد تراجع بعض الشعب عن الحق و الطريق المستقيم و التمسك بحبل الله تعالي المتين و خذلوا قائدهم و ركضوا خلف سراب أمريكا و اليهود و الغرب و أحزاب الضلال و الشرك ارسل الله تعالي له من يزيقه طعم العذاب و الفقر و الجوع و المرض و الذل و الهوان.
كل ما يعافيه الشعب اليوم آية من آيات الله تعالي البينات فعليه ان يطلع الشارع و يطالب بإطلاق سراح قائده البطل الشريف العفيف و صحبه الطيبين.
و طلب العفو و المغفرة من الله تعالي و اعلان التوبه عسى الله تعالي أن يفك عنه الضيف و الوباء و الفقر و الجوع و القحط.

البلد بها رجال ي الرقيب و الانقلاب أمر لا مفر منه او استقالة كل الحكومة و اعلان انتخابات مبكره في أقل من ٦ اشهر.