فيسبوك

وليد المبارك: تطبيع السودان مع إسرائيل كان هو الكرت الرابح


من كانوا يعولون على الخارج امثال جعفر الناطق باسم الحرية والتغير.. اتسيكوا في قبولهم.. والمشكلة لاعبين هم.

كانت ظاهرة لاصغر شخص يفهم، ان العساكر قد حيدوا النظام العالمي كله بخطوة نجوى قدح الدم، والمفتاح كان مقابلة البرهان في أوغندا مع الاسرائيلين، ثم اكدوها (واقصد العسكر) بزيارات جادة متبادلة؛ وقد قلت لن يجرؤ العالم ان يقف موقف حاد تجاه ما فعله البرهان، وامريكا ذاتها بقت ذي الفتاة تحنس تحاتس عشان تحفظ ماء وجهها باتفاق ذي الحصل الليلة ده وادوه ليها بعد اتجرست.

الان الشغلة مصالح وفيد واستفيد.. الاتفاق ماش ولن يجرؤ احد على تعطيله، تبقى الخلاصة كيف تتم الاستفاده منه.!؟
هذا هو مربط الفرس.

وبصراحة لا أرى سياسيا واحد اوحتي حزبا سوداني مؤهلا لان يستفيد من الموقف، كل الذي سيحدث هو هروب الي الامام وركوب الراس والعنتريات الكضابة التي نجيدها.
عموما بالنسبة للمباريات الداخلية (الليك بتاعنا يعني). العساكر غالبين ١٠ صفر

وليد محمد المبارك