فيسبوك

الشئ الوحيد الذي نجحت فيه تخويف البرهان ومجموعته فصاروا يحصبونك بالحجارة من وراء أبواب القصر

لو صاحبك #حمدوك قاعد أسة كان ذكرى مرور عام على دخولك السودان دي كان عملها عطلة رسمية، وعمل فيها واحد من خطاباته البعد الساعة إطناشر بالليل ديك..

على العموم أنا ما نسيت، وهذه مناسبة لتدكير الناس بأنك أكملت عاماً في بلادنا، وأنت تخرب أكثر مما يمكن أن تصلح كما توقعنا، وإنك لم تدخل ومعك زكائب الدولار واليورو كما توقع لصوص العطاءات، وإنك أصبحت عبئاً على النشطاء تسألهم عما تفعل، بينما كانوا يتوقعون أن تكون مرشداً لهم وهادياً..

الشئ الوحيد الذي نجحت فيه تخويف #البرهان ومجموعته، فصاروا يحصبونك بالحجارة من وراء أبواب القصر، ووجوهم ملثمة حتى لا تعرفهم لكنك -كما يعرف الجميع- قد عرفتهم.
بالمناسبة السفير الذي قام بإستقبالك هذا فر من العمل معك، وتحول الإن إلى مناضل ضد الأمين العام للأمم المتحدة كلها.

محمد عثمان ابراهيم
محمد عثمان ابراهيم

تعليق واحد