
أشاد طلاب الضيافة الجوية الدفعة “40” بأكاديمية هاي لفل للطيران بالسودان باستاذ اللغة الانجليزية “روني” لطريقته المبتكرة في تدريس اللغة الإنجليزية التي أشاروا إلى أنها غير مسبوقة وتساعد الطالب على التركيز وتصنع أجواء من الألفة داخل الفصل.
ويظهر مقطع مصور الطلاب وهم يرددون كلمات باللغة الإنجليزية بطريقة غنائية ويلوحون باضاءة هواتفهم الجوالة .
الخرطوم: طيران بلدنا







ياحليل التعليم والله دا احتفال كااحتفال عيد النصاري والعياذ بالله
الله يكبر عقلك
الاربعه القاعدين مع بعض ديلك شنو وضعهم
زملاء ونقطه على نهاية السطر.
استاذ فاشل ومفروض يفصل وضع الطلاب في جلسات رومنسية وبيغنوا اغاني الحب اغنية All of Me ومفروض يطلع قرار و يقسم الفصل الي قسمين قسم للاولاد وقسم للبنات حسب الشريعة الاسلامية ويمنع الاختلاط ام خارج الفصل علي راحتهم وكل حسب تربيتة واكيد الاباء والامهات مابيرضوا يشوفوا بناتهم في هذا الوضع المخلي
اسمه روني يعني مو مسلم واذا ماجلسوا في الدراسه جنبا لجنب بيجلسون بالطائره ويضحكون ويسولفون
يعني دي كلية استثمار يعني ماسودانية مش كدا اكيد تكون كلية مصرية او جنوبية ومانحن عندنا الاستثمار حتي في التعليم وكل من هب ودب بيجي يفتح كلية وجامعة ومدرسة وخلوة وروضة مش كدا ياسوسه وبعدين تعالي هنا ديل مضيفين طائرات يعني بتاعين الاكل والنظافة وغيروا والطائرة بتشغل واحد او اثنين وديل طول الوقت شغالين مافي طريق ليهم للقعاد والونسة والضحك والسوالف ياسوسه فهمت
زملاء ونقطه على نهاية السطر.
الواحدة تتمايل وتتبسّم ويقول ليك درس لغة انجليزية… ولو تقدّمت لي واحدة على سُنّة الله ورسوله يضعوا ليك مليون عقبة.. وياها دي النتيجة لا تحتاج لتعليق…
طيب اولاد الروضة يدرسوهم كيف!!
من يوم ما قامت الكليات الخاصة في السودان أصبح وضع التعليم مزري .
مفترض من التعليم العالي إعادة تقيم الكليات الخاصة .
اما السلوك الظاهر أمامنا للأسف تربية الأسر الان انشغلت بالنواحي المادية وتركت النواحي الأخلاقية. ومسألة التشبة بالمجتمعات الغربية كارثة كبيرة .
طريقة التدريس ماخوزة من ترانيم صلوات الكنيسة
والله كلهم وهم ساكت ( الا واحد فى الصف التالت / يمين – على الحيطه ) .. هسه ديل قايلين نفسهم قاعدين يتعلمو !!!!!… الهلس ده ممكن تعملو بالشارع يومين تلاته .. ولا فى حفلة فيها قونه .. ونفس الحاتطلعو بيهو من الاتنين ديل ياهو الحاتطلعو بيهو من الجنا المسيحى القاعد يلعب بيكم ذى شفع الروضه .. قالو اذا كانت العقول كبارا تعبت فى مرادها الاجسام .. لكن ديل العكس ,, اذا كانت العقول خفافا طربت فى مرادها الاجسام …