قسماً بالله الجيش الآن يسطر ملاحم تحكى في التاريخ وتوضع في الكتب المدرسية ..
وكأن الله سمع قول المكلومة التي فقدت ابنها وزوجها و قالت ” حسبنا الله ونعم الوكيل ” فبث في قلوب المعتدين الرعب وجعلهم يرجفون من الهيبة والقوة التي يقاتل بها هذا الجندي السوداني “ربح البيع يا عثمان ” ألهمت من بعدك الصبر والثبات والإقدام..
لا خير فينا إن لم نقف بقوة وثبات خلف جيشنا نصرة له ضد الغازي والمعتدي..
اللهم بحق ” حسبنا الله ونعم الوكيل ” أثلج صدورنا بنصر عزيز عاجلاً ..
إنك ولي ذلك والقادر عليهم…
ام وضاح
