محور الخط الإعلامي للجناح السياسي للمليشيا
_ التركيز على شيطنة الجيش وأفراده والمستنفرين من خلال حملات ممنهجة.
_ تجاوز انتهاكات المليشيا ومحاولة شرعنتها والعمل على تحسين موقفها العسكري من خلال الإشاعات وإعادة تدوير فيديوهات قديمة.
_ العمل على الطعن في قياداتها ومحاولة فصلهم من قاعدتهم عبر وضع خط إعلامي يتحدث عن امتيازات تقدم للحركات وتسهيلات وأموال مقارنة مع أوضاع الجنود وتأخر الرواتب لتثبيط الهمم.
_ الضغط الدولي على الجيش بأحاديث حول فتح الجيش لدخول خلايا إرهابية للقتال معه مع العمل على عزله وعدم دعمه دوليا وتخويف المحاور العربية وتغذية أفكارها بمخاوفها بأن الجيش حديقة خلفية للجماعات الإرهابية.
_ الحديث مع المانحين بعدم الاستجابة للدعوات بإدخال مساعدات إنسانية بدعاوي نهبها من قبل الجيش وعدم إيصالها للجهات المستهدفة.
_ خلق قضايا إنصرافية لتشتيت الوضع مع تقدم الجيش في عدد من المحاور وانتصاراته على الميدان.
_ العمل على خلق فتنة بين الجيش والمكونات الحاضنة له عقب خلق قصص لصرف الناس عن القضية الأساسية وهي دعم الجيش لهزيمة المليشيا وقضية قبر الشيخين قريب الله.
_ السعي لوضع تصورات لاتفاقيات تضمن وجود المليشيا ضمن معادلة سياسية والتبشير بها من خلال تسليط الضوء إعلاميا عليها والعمل تعزيز موقف المليشيا سياسيا.
كل هذه المحاور الان يعمل عليها الجناح السياسي للمليشيا بسبب مخاوفه من انتصار الجيش وهو ما لا تريده المليشيا ولا جناحها السياسي لذلك ستكتشفون عددا من القصص التي تسيطر على التايم لاين خلال الفترة المقبلة وسنعمل على تعريتها وعكسها للجميع.
#شيرك_وعي #الجيش_منتصر #المليشيا_انتهت #السودان
جهاد حسين الهندي