رأي ومقالات
بلا حكومة بلا لمة

أين (السلام) مع مليشيا جلبت الدمار فى كل ساحة و دار؟ ، واين الشرعية لعصابة مارست أبشع أنواع الانتهاكات على مدار التاريخ الإنساني ؟ وأين أرضها وقادة المليشيا الراعية لا يستطيعون وطء أرض الوطن وهم فى اختباء واختفاء من دولة إلى أخرى ؟ وكيف الاعتراف بحكومة تتحمل ابشع التجاوزات ورموزها مطالبون دولياً ؟..
المهرجانات والدعايات الكذوب لن تعيد البريق إلى كيان مهترىء..
ولن تمكنه من محاولة الهروب من هزائم الميدان العسكري إلى فضاء العمل السياسي.. انتهى الدرس..
د.ابراهيم الصديق على
17 فبراير 2025م..
#قطع_العلاقات_مع_كينيا