إعترافات خطيرة تنسف إتهامات الجنائية
كشفت مجموعة من أعضاء الحركات المسلحة في دارفور عن تورطها وتورط بعض أفرادها في تلفيق اتهامات كاذبة وزائفة ضد الحكومة السودانية بالتعاون مع بعض المنظمات الأجنبية وتقديمها لمدعي المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو . وقالت المجموعة التي أطلقت على نفسها اسم (المجموعة الوطنية لتصحيح مسار أزمة دارفور) في مؤتمر صحفي بلسان رئيسها سليمان أحمد حامد ، عقدته في قاعة اجتماعات فندق الهيلتون بالعاصمة الأثيوبية (أديس أبابا) ورصدته آخر لحظة ممثلة في رئيس التحرير ، تلبية لدعوة من وزارة الاعلام والاتصالات السودانية ، قالت المجموعة ان من بين أعضائها من قام بتوفير الأدلة للمحكمة الجنائية ، ومنهم من قام بالترجمة والشهادة الكاذبة حيث تم وضع الخطة من خلال الاتفاق على توريط الحكومة السودانية بأي وسيلة ممكنة ، حسبما قال الاستاذ سليمان احمد حامد ، رئيس المجموعة ، الذي أكد أنه كان يمثل مجموعة أبناء دارفور في المهجر ويشغل في ذات الوقت منصب سكرتير اللجنة المحايدة لتوحيد حركات التحرير في دارفور .
رمضان شهر التوبة توبو الى الله يا هؤلاء, الجميع يدرك من البداية ان هذه التهم ضد السودان ورئيسه باطلة وملفقة ومدفوعة من جهة اسرائيل وامريكا وفرنسا ولكن الله غالب على امره
الله اكبر ظهر الحق ربنا مابنسي عباده ياسيد الرئيس عمر البشير
هذا هو الاستفدنا من المنظمات الاجنبيه كل المنظمات الاجنبيه حاقده علي السودان
وعلي شعب السودان وخاصه المتمردين من دارفور ونقووووول لهم حسبنا الله ونعم
الوكيل
حكومة ومعارضة اتقوا الله فى اهلكم فى دارفور جميعكم منافقين وكذابين
الان حصحص الحق والرجوع للحق فضيله وعلى الجنائيه ان تموص قرارها وتتسحر بيه وتكون باعترافات هذه المجموعه تخارجت من ورطتها
These poeple they received offer and all of them they are not know any thing about poeple in darfur. 😎 😎 😎 😎 😎 😎
الان ظهر الحق ونصر الله السودان ورئيسه الشجاع والله اكبر والعزة للسودان
ابداء لم نشك فى ان الحكومه قامت بابادة جماعيه لاهلها لان ليس هذا من شيمنا نحن ناصرين الضعيف ومغيثين الملهوف و نحن ونحن ونحن ………..
ولكن نعلم جيدا ماذا تفعل حركات التمرد لان يدهم قصيره و متطلباتهم كبيرة ولا يستطيعون توفير اقلها . فيمكن لهم ان يكذبوا يلفقوا اتهامات يزيفوا يخادعوا ينهبوا يخطفوا كل الاعمال الدنيئه يمكنهم فعلها من اجل قطعه سلاح او كسرة خبز .
ولكن دوما الايام دول وتاتى الساعه اللتى تكشفهم و ترد الحقوق لاصحابها لان هذه مشيئه الخالق فى خلقه و الكذب حبلوا قصير.
اخوتى عودوا الى الطريق المستقيم و الدوله بها مؤسسات يمكنكم من خلالها معالجه كل الامور لان اهل دارفور يعانون و الجميع يعلم بانكم مظلومين ولكن الحرب لا تجدى نفعا و امامكم مشكله الجنوب فكيف كان الحل اليس بلتفاوض عودوا الى بارئكم اثابكم الله.
بحوله تعالى ربنا حامي هذا الوطن عليه توكلنا — نحن نعرف ذلك لكن الاعتراف به شيء مقبول والرجوع من هذا الطريق المظلم اما قرار المحكمة هو مسنود من قبل الشركات التى تعتبر البترول والمعادن السودانية لها وللاسف نفس اصحاب هذه الشركات يبيعوا اطفال دارفور وبعض قادة الحركات يمولوا ويناموا في افخم الفنادق ولا يحسون بمعاناة الناس