سلفاكير برفقة الترابي بكنيسة كتور بجوبا : فات الأوان لجعل الوحدة جاذبة
قال الفريق اول سلفاكير ميارديت النائب الاول لرئيس الجمهورية ورئيس حكومة جنوب السودان انه قد فات الاوان لجعل الوحدة جاذبة بين شمال وجنوب البلاد ، وجاء ذلك خلال لقائه برجال الدين المسيحي بكنيسة كتور بجوبا مع ضيفه الشيخ الدكتور حسن عبد الله الترابي الامين العام للمؤتمر الشعبي وابلغ سلفاكير المصليين بان عمليات جمع السلاح من ايدي المواطنين التي بدأت خلال الايام الماضية ستسمتمر حتى يصبح الجنوب خالياً من الاسلحة غير الشرعية وذلك بنية بسط الطمأنينة والامن لشعب جنوب السودان اولا قبل المسؤولين الحكوميين . ومن جانبه حث الشيخ الترابي رجال الدين المسيحي على التقاضي والتعافي عن الاشياء التي حدثت في الماضي والسعي الجاد لجعل الوحدة خيارا جاذباً خلال ممارسة الجنوبيين لحق تقرير مصيرهم داعيا الي ضرورة التعايش والتسامح بين الاديان وفقا للكتب السماوية . كما زار الترابي والوفد المرافق له الكنيسة الأثقفية الكاثوليكية بحي ملكال بجوبا والتقى خلال الزيارة برجال الدين المسيحي ، ودعاهم الي ضرورة تبصير المواطنين بالقيم السامية التي تدعو لها جميع الاديان . وبحسب صحيفة أخبار اليوم شارك وفد المؤتمر الشعبي برئاسة الترابي في الافطار الذي اقامه رئيس حكومة الجنوب على شرف زيارتهم وقد مثله الامين العام للحركة الشعبية باقان أموم وذلك بفندق هيرون بحاضرة الجنوب .
صدقوني منذ اول يوم في الاتفاقيه وهم يعملون جاهدون لفصل الجنوب عن الشمال
مع انو الراحل جون قرنق وحدوي بمعني الكلمه ولرحيله في هذا الوقت بالذات له الف علامه استفهام ومن خلفه يمارسون الابتزاز ضد حكومه الخرطوم كل يوم يطلعون بشئ جديد والغريب في ذلك الحكومه لحد الان ساكته عنهم ماذا يريد الجنوب وابواقه امثال باقان وسجمان والان كذلك يطلع في الخط سلفا كير .
شئ غريب والله . والله اقولها وانا صادق مع نفسي اذهبوا غير ماسوف عليكم
برز الثعلب يوماً بثياب الواعظينا ومشى للجنوب يهدى طالباً التمكينا هذا هو حال ثعلب السودان الشيخ حسن الترابى الذى يخطط لشىء ما كعادته وقبله سبقه نسيبه المصون السيد الصادق لم يجدو كراسى حكم فى حكومة الإنجازات يريدون الرجوع بنا لعهد هلم جرا وأسواق الكلام ولن ندرى هل هى حكومة الجنوب أم الشمال ياسر عرمان الصادق المهدى حسن الترابى هل نسى شيخنا الجليل كل تلك الأعراس للشهداء الذين كانو يجاهدون ضد سلفاكير وصدق شاعر العرب الكبير نزار قبانى حينما قال لافرق مابين السياسة والدعاره هذه قذره وهذه أقذر يوما يرجم الجنوب من قبل الشيخ والصادق ويوما ينظرون لحكومته الجديده ولكن نصيحتنا لأبناء الجنوب أن يتفادو نصائح هؤلاء التى لم تجلب للسودان سوى الجهل والتخلف والمشاكل والله من وراء القصد والسلام خير ختام algndaty@yahoo.com
😉 الله اكبر تلهث جميع الخرافات السياسيه وراء باقان وعرمان وتنزلق لسفوح الجنوب ناسية ومتناسية وظانه الشعب السوداني وتركض وراء السلطة حتي ولو بالعمالة لمن هم تشربت دماءهم بها هل نسي هذا المخرف ان مكة ليست جنوبا حتي يعتمر بكنائس الجنوب ماذا يريد هو وصهره من عالم حدد مصيره بعيدا عنا نحن يا حضرة المفتش لا نريدها جابة بل نريده إنفصالا يريحنا منكم وبد ذلك سوف نصفي حسابنا مع البقية
فات الاوان …. يبدو لي دي اغنية و لكن لا نمل من ترديدها
ايها الساده الكرام انا احد المواطنين السودانين فقط نريد السلام سوا كان في الشمال او الجنوب وانا اوافق الدكتور حسن عبدالله الترابي في ماقاله واقول ثانيا نريد الاتحاد والسلام
السلام عليكم
بدون ما يقول هى ليست جاذبه وأصبحت للشماليين حاله ملحه بعد إتفاقية السلام0
شكرا ياخى عادل احمد على نظريتك نحو الثعالب
اضافة على زلك ان حركة الشعبية هى السلم الوحيد التى هى افضل لدى الشيخ التربى لتحقيق اهدفو لكن ان الشعب الجنوب السودان لا ينسو الحبرة التى جعلة الشيخ الترابى فى اراضى جنوب السودان مع صديقة الصادق المهدى فسياسة هى الدعار ودعارة هى السياسة وهو السبب حتى الان والسودان ليست ورثة لى صادق المهدى مهما كان تاريخ السودان يقول ولا ليترابى ولا لى اسرة بيت المال فى امدرمان ومضوع انفصال الجنوب ليس لة تاسير فى حكومة الشمال لان السودان عبارة عن شبكة اكبوتية حاكمها قوة المافيا بعد استشهد دكتور قرنق انسو قضية الوحدة