سياسية

دراسة أفريقية تقترح تصفية وحل الجيش الشعبي

أفادت المتابعات بوجود دراسة حول الجيش الشعبي أعدها خبراء من كينيا وجنوب أفريقيا قدّمها استيفن أبرم الباحث العسكري حول تصفية وحل (95%) من الجيش الشعبي الحالي وتكوين قوة جديدة قوامها طلاب الثانويات بالجنوب لوجود نسبة كبيرة من الأميين بالجيش الشعبي الحالي لم تستوعب قضايا الجنوب وتسببت في الانفلات الأمني الجاري حالياً ، وذكرت المصادر ان الدراسة عرضت على مجلس تشريعي الجنوب وأجيزت ورفعت لسلفاكير بانتظار المصادقة عليها للتنفيذ ، وبحسب صحيفة الرأي العام أشارت الي أن ميزانية تنفيذ المشروع ستقسم بين الحركة الشعبية ومنظمة (آدم سميث) البريطانية التي أوفدت عدداً من موظفيها لجوبا لبداية المشروع بنسبة (50%) لكل .

‫2 تعليقات

  1. نجد ان الجنوب لم ياخذ نصيبه حتى الان من التنمية بالرغم من نصيبه من ثروة السودان وبعض الدول المانحة – لذلك نرجوا من حكومة الجنوب الالتفات لذلك وتقليل مصاريف الدولة لتحول هذه المصاريف للتنمية –
    قفل السفارات الخارجية – فتوجد و زارة الخارجية السودانية – وسمعنا جون غرن يقول ان السياسة الخارجية من اختصاص الدولة وليست حكومة الجنوب
    تقليل جيش السودان لابسط ما امكن ووقف شراء السلاح- وسحب السلاح من المواطن
    وقف البزخ الحكومى
    انشاء مشاريع منتجة وسريعة بواسطة دراسة جيدة
    تسهيل التواصل ما بين الجنوب وشماله – لتنساب اليه المواد من الشمال باقل تكلفة

  2. ربما هؤلاء القدامي مهمتهم انتهت وهذا حسب التوجه البريطاني الاحتلالي يريدون بناء الدولة وتجنيد شخصيات شبابية جديدة لكي يستمر هذا النزيف وللاسف نحن نيام ——— لكن لا يمكن تقصي هؤلاء الا عبر التصفية الجسدية وعبر قادة الحركة وهذا تخصص فيه فاقان اموم هو من يقوم بالقتل قبل السلام كان يفعل ذلك واليوم يدعي ويناشد بالحرية ——– وهنالك دور لشركة بلاك ووتر هذه شركة اجرامية تقوم بعملية بيع الاسلحة لغرض الربح وتقوم بعملية بزرع الفتن تقوم بقتل الابريا كما هو الحال في العراق افغانستان ربما تفعل ذلك بالاخوة الجنوبيين لان قادة الحركة ظلوا محتكرين السلطة وظهر لهم شخصيات جديدة يراد تهميشها