منصور الصويم

(اقتراح) من (ألوان الطيف) الأكثر تعليقا على فيس بوك


[JUSTIFY]
(اقتراح) من (ألوان الطيف) الأكثر تعليقا على فيس بوك

يحكى أن مقال “(اقتراح) من (ألوان الطيف)” وجد العدد الكبر من بصمات الإعجاب وتعليقات المتداخلين على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أشاد أكثرها بفرقة ألوان الطيف للأطفال، وبما قدمته من أعمال جميلة خلال السنوات الماضية، وترافقت المطالبات بعودة الفرقة إلى الساحة من جديد مع حالة الحنين الواجب لتلك الفترة.. من تلك التعليقات نقرأ:

Mostafa Elkhalifa: ذاك زمن جميل وليس ببعيد التحيه لك الشبلي أنت وابنائك المبدعين أمين صديق وقصي السماني

Ruaa Alansari: استدرك الراوي ايضا أن هذه البلاد عجزت عن إنتاج أغنيات هادفة للأطفال منذ نهاية التسعينيات باستثناء محاولات بائسة قامت بها بعض الفضائيات السودانية، وكما ظلت ذات البلاد تلفظ الشباب خارجها بحثا عن واقع أفضل؛ لفظت أطفالنا خارجها وهم داخل منازلهم عبر القنوات الفضائية.. وأصبحت (طيور الجنة) وغيرها من القنوات المتخصصة في أغنيات الأطفال ملاذهم الآمن.. يرقصون على إيقاع أغنياتها وتتسرب إليها ثقافة غريبة عليهم.. وتخالج ألسنتهم لغة غيرهم.

Sarah Abdulmahmoud Suliman:ايوة اوعك تقطع صفقة شجرة عشان ما يجينا جفاف وتصحر

لحدي الان بتوقف عند سلاسة اللحن وجماله والرسالة المهمة ألفي الغنية دي حاجة كده فوق الوصف.

Jamal Yousif Ibrahim 3:ألوان الطيف تركت فينا ايقاع وجداني عميق فى نفوسنا فى زمن جميل.. تغنينا معها وتعلمنا من المبادئ والقيم السمحة التى كانت تنشدها.. يلا نعمل للوطن ويلا ما نضيع زمن.. والشمس كل يوم بتشرق.. وأربعة فصول فى السنة..

Khalid Siraj Twist: الوان الطيف كانت سابقة لعصرها..! اهلمت اغاني كتيرة ليهم..

هادفة. في قالب بسيط وما اغنية اقتراح الا نقطة في بحر الوان الطيف.

Wasig Awad: ألوان الطيف،، فكرة رائعة،،مزجت تنوع المجتمع السوداني وأخرجت حزمة من القيم في قالب واحد،، ولامست وجدان جيل،،،

ليتها تعود،،

سامي عبدالله: كم حلمنا بان تعود عبرفكرتك القيمة اخي محمد الواثق لكن الاحداث تسارعت الان أثق في أنك يمكن ان تقود المبادرة لقناة قضائية مهتمة بشئون الاطفال وإعداد الناشئه لمستقبل مشرق… الفكرة موجودة والقمر محجوز والكادر الذي يمكن ان يترجم مثل هكذا افكار متوفر ويمكن الانطلاق حتى ولو عبر عمل خاص… اتمنى ذلك.
[/JUSTIFY]

أساطير صغيرة – صحيفة اليوم التالي