منصور الصويم

(رحيلك محزن يا عبدالباقي) الأكثر تعليقاً على “فيس بوك”


[JUSTIFY]
(رحيلك محزن يا عبدالباقي) الأكثر تعليقاً على “فيس بوك”

يحكى أن مقال (رحيلك محزن يا عبدالباقي) كان الأكثر تعليقا ومشاركة في صفحة الكاتب على موقع “فيس بوك” الاجتماعي، نعى الأصدقاء الشاعر الشفيف عبدالباقي عبدالله، في مداخلاتهم وتعليقاتهم، وعددوا مآثره، وتنادوا لجمع أشعاره وكتاباته وإعادة نشرها. ودعوا الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته مع الشهداء والصديقين.. نقتطف هنا بعض تلك المداخلات، ونجدد الدعاء بالمثوبة والمغفرة لصديقنا الراحل الشاعر والأديب عبدالبافي:

*جيلاني جيلاني: مع انه طاوع الحياة إلا أنها جاحدة هو ما زول دنيا رجل حقيقة ورجولة يخرج ماله من مسكن وملبس ومجلس لأصدقائه ننعيه بالصبر شيمته.. له الرحمة وللجميع العزاء.

*عايده العبد الله: ليتك يا منصور تسعفنا ببعض أشعاره ومقاﻻته.. لقد أحزنني موته قبل أن أستدل على روحه في سراب هذا العالم.. لكنني عرفت جزءا من كيانه من خلالك رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه!

*Alqazafi Osman: (ناظرتني بدمها الملوكي وأنا لا أملك قطرة من دم تنتمي ولو لحاشية وزير)”ناستينكا” – عبدالباقي عبدالله.. يا بقة صباح الخير.

*Sudani Min El Sudan: ألف رحمة ونور على هذا المثقف والشاعر الكادح.. أتمنى يا منصور أن تنشر لنا ما تيسر من كتاباته.

*Ashraf Aboubaida: رحمه الله بغوث رحموته وغفر له وأسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والصالحين من عباده.

*Mohamed Alshaikh: أفجعني الخبر الصادم يا منصور.. لا نزكيه على الله.. كل نفس ذائقة الموت.. تعرفت عليه بواسطة الأخ علي سعد تقابلنا أولا عبر الهاتف ثم التقينا في استاد الخرطوم في خواتيم 2010 وجدته عالم بحاله من الأدب والشفافية والذوق والاحترام والإنسانية… قرأت أشعاره الفارعة القول وقصص قصيرة… استوقفتني كثيرا قصته (درب العمر) ونص عن عبقرية عبد العزيز داؤود والنعام آدم… لا حول ولا قوة إلا بالله… كنت أمني نفسي أن ألتقيه ثانيا لكن هيهات… ارقد بسلام يا صديقي.

*Saif Ibrahim: له الرحمة… هل هو نفسه عبد الباقي الذي كان في 2002 قد شيج مباني طلمبة كونكورب بنيالا وتنقل حتى مدينة كاس وكان يحضر منتدانا بنادي الموردة؟

*Osman Ahmed Hassan: نعم يا سيف Saif Ibrahim هو نفسه عبد الباقي.

*ودود مالك: حقا خبر محزن… الصديق بقة الحفار كما كنا نلقبه آن ذلك ونحن صبية في باحة المفروش منتصف العقد التسعيني.

[/JUSTIFY]

أساطير صغيرة – صحيفة اليوم التالي