وزير الخارجية المصري يلتقي سفير السودان بالقاهرة

لا نريد تلاعب ومزايدات الكل متفق بطبيعة علاقتنا مع مصر هذا من الناحية الشعبية مواطن البلدين لا احد ينكر ذلك لكن نحن لا نتحسس هذا الشعور من قبل الوجه الرسمي لمصر ولدينا تجارب سرعان ما تم سحب المواجهه من قبل الجزائر للسودان يعني الجزائريون قالوا لهم نحن وصلنا ما نريد ماذا تريدون منا اما البلد المستضيف الذي استقبلهم على مستوى الرئيس يجعلوه ضحية هزيمتهم وانا لي راي اخر قادني له تصرف الاعلام المصري هنالك جهات بمصر وهي رسمية لا تريد لنا استقرار ولا تنمية الدليل اظهار السودان بمظهر بلد فاقد للامن فاقد لكل مقومات الحياة وهذا من تلفيقهم للصور الفاضحة لمشجعين جزائريون يعتدون على مصريون ما ذنبنا نحن تم ضربهم بالجزائر وايضا ببلدهم ماذا فعل الجيش المصري الذي يريد ارساله وزير الاعلام المصري يوجد بالسودان اكثر 25 الف مصري مقيم والذين حضروا لا يتعدى 3الف الم يفضح نفسه الم يسبب مشاكل واحقاد للذين مقيمين هذا ما يفعله دائما الاعلام المصري وقع ذلك بالسعودية وبالكويت هنالك الفاظ واخلاق لاعلاميين مصرين غير اخلاقية ووقع ذلك مع حزب الله عند اتهامه بخلية لهم اعلام يوجه من القبل الرسمي واخر يسمونه صحف حره اي حرية هذه للدولة وجهان كنت اتمنى استضافة صحفي سوداني محنك في قضية هذه المهاترات في برامج من وراء الخبر كما تم استضافة مصري وجزائري لكن نشكر ونعتز برجال الامن السوداني بجميع تخصصاتهم ونخص بالشكر قناة النيل الازرق واخص الشكر للفريق شرطة ونائب رئيس الاتحاد والصحفي هم من اثلجوا صدورنا خففوا علينا من حريق فشفاشنا ارجو ان نكون اخذنا عبرة من هذا الموقف لا يعدي بدون تاني ودراسة ياعالم ارجعوا لطبيعة الاعلام المصري هم اذا كانوا بخافوا على المصريين كما يدعون كم عدد الذين يغرقون للعبور الى ايطاليا قبل ايام القذافي منفذ حكم الاعدام في اكثر من مائة مصري والله لا نحقد على احد ولا نقبل اهانة مهما كان مصدرها نحن لنا حاضر ومستقبل ولنا تاريخ لم يعرفنا الكثير او هم يتجاهلون ذلك لذلك ارجو من كل القوة السياسية لا اعرف حكومة او غير حكومة وحدوا الصف اتفقوا ارحمونا نحن بسبب التفكك ظلت الرازية والنطيحة تزلنا لكن هيهات والله وبحوله تعالى نحن صدرنا مليان بشحمته مهما كان الاختلاف

التحية للاخ عابد على كلامه الجمبل نعم انهم لايريدون خيرا الم يكونو اعونا للاستعمار البغيض فكيف نبتغى منهم خيرا الاعلام المصرى هى اللتى شوهت سمعة السودان والسودانيين بسيطرتهم على الاعلام العربى هم اصحاب مصلحة ذاتية فقط لا غير والشواهد كثيرة ويخدعوننا ببعض الحيل مثل لقاء وزير خارجيتهم بسفيرنا وانا لاافهم لماذا يطلب السفير ويبلغه ما يبلغه لماذا لا يطلب من اعلامه على العلن التوقف عن البذاءات والافتراءات ثم يعلن على الملأ وامام جميع الفضائيات اعتزارهم للسودان ما نال السودان من اعلامهم ثم يشيد بما قدمه السودان لهم وللمبارات ولكن الحقد والحقارة والشماتة اعماهم عن قول الحق ولولا طمعهم واحتياجهم للسودان الان بالذات فى ثروات السودان وتشغيل عاطليهم لقالوا فينا ما لم يقله مالك فى الخمر وهم كما قال الله( وان يكن لهم الحق ياتوا اليه مذعنين افى قلوبهم مرض ام ارتابو ام يخافوا ان يحيف الله عليهم )